|
سؤال حول ما يسمى تنظيم القاعدة، موجه إلى كل من وهبه الله نعمة العقل...
؟
؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ عندما قرر بن لادن منازلة أمريكا وحلفائها، فإنه يكون بذلك قد أعلن بأنه يمتلك قوة تدميرية جبارة تجعله قادر على تدمير أقوى الإمبراطوريات العسكرية التي شهدها تاريخ البشر على الأرض وهي أمريكا وحلفائها الأوروبيين... وإذا كان من الثابت ومما لا شك فيه، هو أن أنظمة الحكم الماسونية في العالم العربي المحيطة بالكيان اليهودي في فلسطين المحتلة، قوتها بالنسبة إلى قوة أمريكا وحلفائها كقوة فأر صغير أمام قوة فيل أفريقي... فإن المنطق يقول، بأن بن لادن، لو وجه "قوته التدميرية الهائلة" هذه إلى هذه الأنظمة، فإن من المؤكد والثابت هو أن قضائه عليها وإسقاطها لن يأخذ منه وقتا أكثر من أسابيع قليلة إن لم يكن أياما، يتحرر المسلمون بعدها من هذه الأنظمة الدموية، فيكون الطريق مفتوحا أمام تحرير فلسطين وإقامة أنظمة حكم إسلامية في العالم على أنقاض هذه الأنظمة. والسؤال هنا... لماذا ترك بن لادن هذه الأنظمة الدموية تعمل تدميرا وهدما في بلدان المسلمين ولم يتعرض لها ولو بتهديد كلامي، وهو قادر بلا شك على إسقاطها خلال فترة وجيزة، ثم أعلن الجهاد ضد أمريكا وكل حلفائها الأوروبيين، وذهب إليها ليحاربها في عقر دارها بإسم الإسلام والمسلمين...؟ فهل من مجيب...؟ . |
صباح الخير ..
ومن وراء إسرائيل غير أمريكا ؟ ما قاله بن لادن : (( أقسم بالله العظيم لن تهنأ أمريكا ولا من يعيش في أمريكا بالأمن ما لم نعيشه واقعاً في فلسطين )) بن لادن لا يملك تلك القوة الأسطورية .. لكنه استطاع أن يرهب أمريكا ويجعل من تنظيمه هاجساً مرعباً لها . !!! |
|
تنظيم القاعدة خسر الكثير والكثير باستهدافه المسلمين في بلاد الاسلام
كنا في السابق نتمنى لهم التوفيق لكن بعد جرائمهم في بلادنا اتنمى لو اقاتلهم |
[quote=سيف فيصل;8476581] .بن لادن لا يملك تلك القوة الأسطورية، لكنه استطاع أن يرهب أمريكا ويجعل من تنظيمه هاجساً مرعباً لها... . ==================================== . أولا: أنت حتى الآن لم تجب على السؤال المطروح في الموضوع... ثانيا: لماذا لم يكن تهديد بن لادن موجه إلى أنظمة الحكم الماسونية المحيطة بالكيان اليهودي، وهي أحق وأولى من أمريكا بتهديداته وضرباته لأنها داخلة رلاسميا في حرب ضد الله ودينه وضد المسلمين...؟ ثالثا: إذا كان بن لادن باعترافك لا يمتلك تلك القوة التي يستطيع بها هزيمة أمريكا، فقراره منازلة أمريكا إذن هو دفع أمريكا إلى إبادة أكبر عدد من المسلمين، وقد حدث هذا بالفعل، ففي حين كان قتلى هجمات نيويورك 3 آلاف قتيل، كانت محصلة هجمات أمريكا على أفغانستان قد بلغت 28 ألف قتيل من بينهم آلاف الأطفال والنساء، هذا عدا عن التدمير الواسع النطاق الذي أحدثه القصف الجوي الأمريكي على مدن وقرى أفغانستان، إضافة إلى زوال دولة طالبان "الإسلامية" وتنصيب أمريكا لقواد أفغاني ليدير أفغانستان لحسابها، وهو كرزاي. وأعيد عليك السؤال الذي لم تجب عليه حتى الآن وهو: لماذا ترك بن لادن أنظمة الحكم الماسونية المحيطة بالكيان اليهودي، وهي أنظمة أشد عداءا للإسلام والمسلمين من اليهود والنصارى، ولم يتعرض لها ولو بكلمة تهديد واحدة، ثم أعلن الجهاد ضد أمريكا وكل حلفائها الأوروبيين، وذهب إليها ليحاربها في عقر دارها بإسم الإسلام والمسلمين...؟ بانتظار جوابك... . |
.
أليس أمر ملفت للنظر حقا وجدير بالتأمل أن يدعي بن لادن بأنه يمتلك القوة اللازمة لتدمير أمريكا وحلفائها، ويهاجمها بالفعل في عقر دارها، في حين يلتزم صمت القبور أمام أنظمة حكم ماسونية دموية داخلة في حرب علنية ضد الله ودينه وتشكل سياج أمن للكيان اليهودي، ولا يوجه إليها ولا حتى مجرد كلمة تهديد...؟ أليست قوة هذه الأنظمة أمام قوة أمريكا وحلفائها الأوروبيين كقوة فأر صغير أمام قوة فيل أفريقي، وإسقاطها من قبل بن لادن وتنظيمه لن يأخذ أكثر من أسابيع قليلة...؟ فكيف ولماذا ترك بن لادن هذه الأنظمة المتهالكة الهشة المعادية للإسلام والمسلمين وأعطاها الأمان، ثم راح إلى أقوة أمم الأرض يهاجمها عسكريا في عقر دارها وهو أول من يعلم بأنها سترد على المسلمين بكل قوة...؟ فمن يحل هذا اللغز الغريب...؟ . |
سؤال حول ما يسمى تنظيم القاعدة، موجه إلى كل من وهبه الله نعمة العقل... 8 8 8 اعتذر منك عن الإجابة ، لأن عقلي يقضي فترة نقاهة ..! |
تنظيم القاعدة لايستطيع اسقاط الانظمة العربية حتى ولو رمى بكل تقله عليها/وربما أصلارمى بكل ثقله/....
لقد حاول في أكثر من مناسبة تهييج الشعوب العربية ضدا على أنظمتهم...كما أنه سخر كل إمكانياته العسكرية لمحاربتها...فهناك تنضيم القاعدة في المغرب العربي...وتنظيم القاعدة في بلاد الشام..وآخر في اليمن...كما أن هناك عناصر تحارب بجانب الثوار في ليبيا |
. يقول الأستاذ أبو ناصر: (تنظيم القاعدة لايستطيع اسقاط الانظمة العربية حتى ولو رمى بكل تقله عليها، وربما أصلا رمى بكل ثقله عليها...) إذا كان ما يسمى تنظيم القاعدة وباعترافك أنت عاجز عن أن ينتف بضع شعيرات من فأر صغير مذعور أجرب، فكيف أقنعك بأنه يستطيع أن يصارع فيلا أفريقيا ويصرعه وصدقت أنت ما قاله لك...؟ (لقد حاول في أكثر من مناسبة تهييج الشعوب العربية ضد أنظمتهم، كما أنه سخر كل إمكانياته العسكرية لمحاربتها...) هذه أكذوبة عارية مفضوحة، ليتك تدافع عن ما يسمى "تنظيم القاعدة" بكذبة مستورة نسبيا، فهل تحتاج شعوب لا تتكلم معها أنظمتها إلا بلغة الدم والمخابرات وغرف التعذيب إلى من يهيجها ضد هذه الأنظمة...؟ أما مسألة الإدعاء بأنه سخر إمكاناته العسكرية لمحاربتها، فهي أكذوبة أشد افتضاحا من سابقتها، فلم نسمع عن أن هذا التنظيم أطلق رصاصة مسدس واحد ضد أنظمة الحكم الماسونية التي تحيط بالكيان اليهودي في فلسطين المحتلة. (فهناك تنظيم القاعدة في المغرب العربي، وتنظيم القاعدة في بلاد الشام، وآخر في اليمن، كما أن هناك عناصر تحارب بجانب الثوار في ليبيا...) ما يسمى "تنظيم القاعدة" موجود في المغرب العربي وفي بلاد الشام واليمن وليبيا...؟ يا للكذبة اليهودية التي لم يجد لها الإعلام اليهودي الغبي ما يستر عورتها... هل شن هذا التنظيم المزعوم هجمات استشهادية ضد مراكز مخابرات نظام الحكم الماسوني في المغرب واستهدف عناصر مليشيته من شرطة وجيش...؟ لم يسمع أحد بمثل هذه العمليات... وهل فعل مثل ذلك ضد أوكار الإحتلال الأجنبي البعثي في سوريا المحتلة وقتل عناصر مليشيتها...؟ لم يسمع أحد بمثل هذه العمليات... وهل فعل مثل ذلك ضد أوكار الماسونية اليمنية الحاكمة وعناصر مخابراتها...؟ لم يسمع أحد بمثل هذه العمليات... أما وجود هذا التنظيم المزعوم بين ثوار ليبيا، فقد كانت كذبة روجت لها الأسرة الحاكمة في ليبيا والمدعومة مباشرة وعلنا عسكريا وإعلاميا من قبل إسرائيل بهدف إعطاء المبررات لحلف الناتو ليستدير على الثوار، وقد تحقق ذلك بالفعل، فهاهي طائرات الناتو الآن تقصف قواعد الثوار وتقتل منهم. أليست سوريا والأردن ومصر أقرب إلى القدس من بلدان المغرب العربي ومن اليمن...؟ فلماذا لم يسمع أحد بوجود ما يسمى "تنظيم القاعدة" في إمارة شرق الأردن، وفي سوريا المحتلة، وفي مصر على أيام حكم سوزان مبارك ليحارب هذه الأنظمة الأشد من اليهود في عدائها للإسلام والمسلمين...؟ يبدو أن اليهود عندما أعلنوا عن وجود ما أسموه "تنظيم القاعدة"، إنما كانوا يفترضون بأن 99% من المسلمين تصدق عقولهم بأن فيلا تزوج نملة، فأنجبت له جحشا صغيرا، إذ لا يخفى على كل من وهبه الله عقلا سليما حقيقة أنه تنظيم إعلامي لا وجود له على أرض الواقع، وقد صنعه اليهود ليستخدموه كمبرر لتدخلهم العسكري في بلدان المسلمين، وليبيا الآن خير مثال يثبت هذه الحقيقة. . |
|
| الساعة الآن 01:07 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir