20-11-12, 07:00 AM
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
جبهة النّصرة - البيان رقم (159)
بعض العمليات الأمنية في مدينة دمشق وريفها
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فبتوفيق من الله قامت إحدى الكتائب الأمنية التابعة لجبهة النّصرة في مدينة دمشق وريفها بالعديد من العمليات الأمنية وهذا تقرير بعضها: • قتل رأس من رؤوس الشبيحة في منطقة الست زينب وهو من (الرفوعة) مع اثنين من مرافقيه. 4-11-2012م.
• قامت مفرزة العبوات بعمل مكيدة للنظام الطاغوتي بزرع عبوة مشرّكة وعند اكتشاف العبوة، قام جنود الطاغوت باستدعاء خبراء التفكيك وتم أخذها إلى السيارة وعند البدء بتفكيكها انفجرت بهم وكانت حصيلة القتلى والجرحى سبعة عناصر بينهم فريق الهندسة، ولله الحمد والمنة. 5-11-2012م.
• قتل الشبيح أحمد النجار في منطقة الزاهرة واغتنام سيارة هونداي ( توسان ) سوداء اللون. 5-11-2012م.
• تفجير عبوة على حاجز شارع نسرين في التضامن، حيث تم قتل 5 من عناصر الطاغية. 6-11-2012م.
• تفجير سيارة مرسيدس سوداء بعبوة لاصقة تتبع منطقة مساكن برزة-حاميش، تابعة للأمن الطاغوتي. 7-11-2012م.
• تفجير سيارة أمنية تتبع لـ مساكن برزة عند مقسم الهاتف نمرة (663354) تابعة للقاضي في محكمة الجنح في ريف دمشق: إياد نضوة. 7-11-2012م.
• تفجير عبوة في الزاهرة على رتل من الشبيحة. 8-11-2012م.
• تفجير سيارة مرسيدس بيضاء نمرة (144105) تابعة للأمن العسكري في مساكن برزة بعبوة لاصقة .9-11-2012م.
• قتل عنصر أمن في منطقة القزاز ( عبد القادر محمد عموري ) واغتنام سيارة جيلي سوداء .12-11-2012م.
• قتل رئيس مفرزة الأمن العسكري في الكسوة: وليد ظاهر العلي، تم قتله في منطقة الميدان واغتنام مسدس عسكري عيار (8.5) في 13-11-2012م. ولله الحمد والمنة.
والله غالبٌ على أمره ولكنَّ أكثرَ الناس لايعلمون
جبهةُ النصرة لأهل الشام
من مجاهدي الشام في ساحات الجهاد
القسم الإعلامي لاتنسونا من صالح دعائكم
والحمد لله ربّ العالمين
4 محرم 1434 - 18.11.2012
التوقيع
|
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
(إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة) رواه البخاري.
فإن عز الأمة الضائع منذ عقود لن يسترد إلا بالجهاد
لأن الصحابة رضي الله عنهم ما صنعوه إلا بالجهاد في سبيل الله
فالعالم لا يحترم إلا أصحاب الأقدام الثقيلة.
|
|