اجهزة المخابرات ومايسمى بالغرف المظلمه ( يصنعون خبر)
ثم تتولى الصحف الصفراء ( يلو بيجس) حول العالم تهويله
ونشره وترديده ( تحقيقا للانتشار) وهنا تلتقي المصالح ويشعر
الشخص البسيط ان الامر حقيقي… كما كانت في الثمانينات سالفه
الاطباق الطائرة واهل المريخ و و و الخ .
فوهه العالم الارضي اللي في القطب الجنوبي وتهاويلهم غير حقيقيه
ولايوجد اشياء فوق العاده ولامخلوقات ( ماديه ) متطوره .. الارض مهيأة
للانسان بشكل كامل .
يوجد ظواهر غريبه نعم
يوجد اشياء بلا تفسير علمي ممكن
لكن تهاويلهم وان الكائنات تدخل الاجساد البشريه للقاده والرؤساء وتتحكم
بالعالم هذي سوالف قايله
# اول تصادم سيكون مع الفلسفه الدينيه التي توضح مراحل الجسد والروح
وحاله كل منهما بعد الانفصال ( المادي) بالموت / ليس هناك احلال ببساطه
/
العالم فعليا يسير وفق المدرسة الواقعية ( في احداثه)
لكن البعض ( المنتفعين بشتى انواع هذه المنفعه يابون ) الا ان يقرأونه حسب
المدرسة #الخيالية
/
درجات التصديق تقل كلما زاد الوازع الديني والوعي الديني الشخص والعكس
بالعكس
تحياتي للجميع