اول التفكير حيره
لا تعلم كيف تبداء وبمن تبداء
كانت الشنطه مع المزارع صعد بها الي فوق وذهب الي درج السطح
وانتظر وفجئه لمح شخص ينظر من خلال النافذه
كان شخص ظمخم وشكله مريع مخيف
ولم يستطع الظخم ان يرى المزارع الذي كان في وضع جيد ولاكن الضخم رأه اخيرا
وتملقه من بعيد بعينيه فهم المزارع انه ظحيه لا محاله وان عليه ان يتصرف لان حياته على المحك
وبدون مقدمات وجة فوهت الشوزن على الظخم واطلق طلقتين سريعه وصائبه على راس الظخم
فارده قتيلا بعض المواقف تسوجب حل المشكلة من جذورها بدون انتظار فلو انتظرت لهلكت انت
وبسرعه صعد المزارع الي السطح ليستطيع ان يرى بقية الاشخاص الذين سيهرعون لانقاذ الظخم
ويكشف اماكنهم
انه مزارع ذكي جدا
وعندما صعد الي السطح وجد ان الظخم قد انتها امره وحوله شخصين مسلحين
فوجه الشوزن على احدهم وارداه على الفور
اما الاخر فانتبه وهرب باسرع ما يملك من القوه وتوغل في المزرعة الكثيفه
فنزل المزارع بسرعه وخرج من البيت وذهب الي الظخم والضحيه وفتشهم وسحب البوكات والاجهزه
ورجع الي البيت واغلق الباب جيدا واحكم اغلاقه
تذكر ان ابوه كان يقول له ان هناك دهليز خاص في المطبخ يوصل الي البئر السفليه للمزرعه
بدون تفكير ذهب للدهليز لانه يبحث عن مخباء للشنطه
يوجد باب في ركن المطبخ لن يستطيع احد ان يراه فلونه كلون الجدار
فتح الباب بالكاد وجد درج طويل اخذ الكشاف
نزل مع الدرج الخشبي واقفل الباب خلفه
ونزل ونزل ونزل مسافه ليست بالهينه الي ان وصل للبئر كانت بئر كبيره جدا ومليئه بالماء
وجد ان هناك شجرة تين عملاقه مليئة بالحمام والطيور وياتي نور الشمس من خلالها مكان مخيف ولاكنه مخبئ رائع
كان اخر الدهليز باب اغلق الباب خلفه وذهب يكتشف المكان
لفت انتباهه مصباح قديم ذهب اليه وجد تحته باب دفع الباب بقوه وجد غرفة خشبيه
دخل ووجد ان هناك لمبه تعمل ومكتب عتيق وارواق كثيره فأبوه كان قاضي ومات مقتول
ولم يستطيعو ان يجدو القاتل , كان ابوه يحتفظ بكل اوراقه في هذه الغرفه ,
دخل الغرفه اغلق الباب وجلس على الكرسي وما ان فتح درج المكتب حتى سمع صوت مخيف من خلف الباب صوت فحيح وحركة قويه كادت ان تخلع الباب ,,,,,,,,
يتبع ,,,,