دخلت ذلك المبنى كاعادتي ...والبراءة تكتنفني
وما هي الا لحظات واسمع ذلك الصوت الناعم يناديني ...اقبل هنا
واشارت الى غرفة في اخر الممر .... انطلقت مستجيباً كبرائة طفل لا يعلم مصيره واين يتم اقتياده !
وما ان دخلت الغرفة حتى سمعت في الخلف صوت الباب وهو يغلق !
بغلقه دقت نبضات قلبي
ايعقل ! ...انا وهي في غرفه مغلقة !
وقفت مستغرباً احاكي نفسي
ماذا يجري !
واثناء ذلك ... صعقت بطلبها
اخلع ثوبك !!!!
تصبرت وانتهى بعض ما اتيت له ...
وخرجت من الغرفة واثناء سيري في الممر
واذا بفتاة اخرى تناديني
اقبل ايه الرجل ...بقي لك غرض لدي ...ولا بد ان تنهيه
لم اعد افكر لحظتها ,,,,ذهبت اليها
وحدث ما حدث مع زميلتها
اغلقت الباب
وبقينا وحدنا !
واشارت الى سرير في نهاية الغرفة
وقالت
تمدد وارفع ثوبك وفنيلتك للأعلى !!!!!!