19-09-12, 03:35 PM
|
|
لحظات أودت بي حيث لا أريد
وقد كنت قبلها وعدت اللحظات
يأسر القلب وأسر الوهوى قاس
ولأنها لن تنتهي اللحظات
التوقيع
|
إنني كالقلم إذا مشيت فأنا أكتب
كذلك هو الحال لو تكلمت أو صمت
لو عملت أو نمت
أو شيء أقوم به فأنا أنقص من حبري
وعندما ينفذ معناه أني
قد كتبت عمري وأني
قد مت ...
فاللهم ردني إليك ردا جميلا
الجزائر وطني جميلها وسيئها منسوب إلي
فعلت خيرا لو دعيت بأخطاء وطني
فذنبه لدي محمود ...
أنا اللبيب الألمعي 19/09/2012
|
|