26-06-22, 06:35 PM
|
|
رد: كيف أعاودُكَ وهذا أثرُ فأسِكَ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قصة جميلة عن العهود والمواثيق ومثل رائع يقال إلى يومنا هذا.
جشعه وطمعه أنساه الثأر لاخيه. ثم تذكر ذلك ولكن كانت الحية أذكى منه فلم تثق به لما نقض عهده.
كل الشكر والتقدير أخت موجه على اتحافنا بها.
التوقيع
|
تتقدم إدارة المنتدى بالشكر الجزيل
للمراقب والأديب/ حسن خليل ، على
جهوده الكبيرة في الرقي بالأقسام الأدبية
من خلال النقد ووضع المسابقات والحوافز
لجعل أقسامة متميزة كما هو ، سيما في
نجاح مسابقة " المقالة الأدبية " .
8/1/2012م
الأدارة .
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
|
|