أهلين أشكركم لتفاعلكم ((((((((البارت الثاني))))))))))
أمل دخلت على العنود وهي تبكي بس لما حست في مسحت دموعها وجلست
العنود بصوت مبحوح: أهلين تو مانورت غرفتي
أمل بأبتسامه :منوره باهلها
العنود : تسلمين
أمل: ممكن أتكلم معاك
العنود : إذا كان ع العريس فارجوكي فكيني
أمل : أنتي ليش تعتقدين أن تركي حي
العنود : لان أحس كذا
أمل : يعني تحبينه
العنود : أكيد أحبه لانه زوجي
أمل : بس ماكان كلامك كذا
العنود( والعبره خانقتها : كنت غبيه مافكرت بمصيري كنت أقول أبكرهه فيني ويطلقني من كيفه وكنت أتعمد أطلعه من طوره عشان يطلقني
أمل : طيب ليش كل هذا وانتي اللي موافقه عليه
العنود (ودموعها ع خدها: لانه وقف مع هيثم في مواقف كثيره فاماحبيت أزعل هيثم وقبلت فيه
أمل : الله يرحمه
العنود تتكلم وهي تناظر زاويه الغرفه : كان طيب معي ويلبي كل رغباتي (((شهقت وقامت تبكي بصوت عالي
أمل كسرت خاطرها فضمت أختها بكل حنان : أبكي أبكي لين تتخلصين من همك
بعد فترة هدت العنود : العنود حبيبتي فضفضيلي عشان ترتحين
العنود سكتت متردده باللي بتقوله : وتوعديني ما تقولي لاحد
أمل : أوعدك
كانت رشا بالمجلس تكنسه فامانتبهت على اللي تنحنح لان صوت المكنسه يمنعها من ذلك <<<<<أبوك يالفصحى
دخل خالد المجلس وشاف رشا طير عيونه فيها كانت حلوة بشكل فاكانت رافعه شعرها وخصلات طايحه ع وجهها وكانت بيضا وع جبهتها عرق ولبسه روب أحمر وعليه نقش أصفر >>>يعني لبس بيت
التفتت رشا وشافت حبيبها قدامها بس ماأمداها تركز بملامحه لانه طلع
رشا : متى بتحس متى
أما عند خالد كانه ماشاف شي سلم ع خالته وطلع للمقهى مع إصحابه
مريم طفشااااااااااااااانه مره : أوف ليت أمي حيه أو عندي أخت
سمعت باب بيتهم أتسكر واللي دخل كان يصوت : ياااااااااااااااااااااااااااااا أهل البيت
مريم : كل تبن
إبراهيم: لا الخلاق زفت اليوم
مريم قلبت (شمقت & طرقت ) عيونها فيه ولا ردت
إبراهيم فطس من الضحك :ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههه ياسخفكم يالبنات وش ذا الحركات
مريم ماردت
براهيم عرف أنها زعلانه عليه عشانه ماجاب حاجه تاكلها: تجهزي بكره بنروح للسوق
مريم نقزت من الفرحه : قول والله
إبراهيم بأبتسامه: والله
مريم : وش المناسبه
إبراهيم : صديق عزيز علي وعلى أبوي بيزورنا بعد بكره
قاعده أسوي الغداء لحبيبي و أبو عيالي وأنا مندمجه مع الطبخ حسيت بيدين على عيوني أبتسمت لاني عرفته ولفيت لقيته بوجهي
عايشه : أهلين حبيبي عساك ع القوه
علي : يقويك ياعمري هاه خلص الغداء
عايشه : روح تسبح وغير ويكون جاهز
علي :أوك وباسها ع خدها
وبعد ربع ساعه جهز الغداء وتغدوا ورح علي يريح بغرفته أما عايشه نومت عيالها وغسلت الموعين ورقت فوق وأخذت لها دش وطلعت بمنشفت الحمام لان علي نايم ومشطت شعرها وراحت لدرج الملابس وطلعت لها ملابس وناظرت لسرير وكان علي نايم أحسه طفل بس طفل كبير قربت منه ومررت يدي على وجهه و انا أتامله شكله عادي ماهو وسيم مره ولا شين مره وسط بس عندي ملك جمال حببني فيه أخلاقه وحنانه نرجع لشكله أسمر عيونه وسعها وسط خشمه طويل شوي بس كانه سله سيف على قولتهم شفايفه صغيره ماقدرت اقوم بست ع شفايفه بخفه عشان مايحس في لاني راح اروح فيها بس قمت مسك يدي وقال : وين
عايشه وجهي صار احمر ومنزلته بالارض يعني شافني حسبي الله علي أستغفر الله ليش أدعي وهو حلالي بعد فترة : بروح أغير ملابسي >>>يقال عني باصرفها
ناظرني نظرات حسستني ان ماعلي ملابس عظ شفايفه وقال : كذا أحسن
جيت برد الا وهو ساحبني
أنتهى البارت الثاني توقعاتكم مع تحياتي ::::::::::عشقي جنوبي::::::::::