04-02-16, 02:23 PM
|
|
رد: كلمات صغيرة من رحيق الخواطر
بعض الدول العظمى في عصرنا تعترف
أنها لا تصنع الأحداث بل تفاجئ ببعضها
ولا تتوقعها، لكن بعد أن تمتص الصدمة
تسير دفتها لصالحها.
فلا تكن ممن يصنع الأحداث لصالح
غيره ممن لا يراعون مصالحك.
الخلاصة:
من المهم أن تصنع الحدث ولكن الأهم أن تدير دفته لصالحك حتى وإن لم تصنعه بنفسك.
............
الحوار قد يتمخض منه سبب ومقدمة الأحداث الكبيرة، إيجابية كانت أو سلبية فحوار الله مع الشيطان تمخض منه إقرار الشيطان بتكبره والإصرار عليه ثم شقاءه
ومن اتبعه.
حوار الرسل مع من أرسلوا إليهم كسيدنا إبراهيم ( وبهت الذي كفر) سيدنا موسى مع فرعون وسيدنا محمد مع قريش، عليه وعلى الصلاة والسلام.
............................
إني امرئ إن يخونني التعبير نادرا
فقد يخونني موضعه غالبا.
.........
راجي
التوقيع
|
تيه "غـ زي" متعاظم
وهجير بلا وعد بالعودة
لكن هذا إن سَد حدودا
فهناك رب يأذن
بالسماح
سلام على الدنيا
إن عاش الضعيف فيها مُهانا
بلا وطن كطير بلا عُش
تتقاذفه النسور ودمه
مباح
مشارق الأرض ومغاربها
جيل الصبر سوف يرثها
عندما تندمل قريبا كل
الجراح
مهما طال الليل بحلكته
وضاعف الظالم قسوته
فميلاد الشروق يبدأ مع
الصباح
|
|