العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
قصتي مع الحب [ دغيمانيات ]
عندما نحب فإننا نتصرف بلا وعي وهذا ما حصل إبّان وقوعي في حب تلك الفتاة الزُبيريّة
حينما أرادوا الارتحال من المنطقة الشرقية إلى الرياض لم أُطِقْ رؤية تلك الشاحنة واقفة أمام بيتهم وأولئك العُمّال وهم يدلفون ويخرجون بالثلاجة 9 قدم الخضراء كنتُ عائداً من المتوسطة مشياً على الأقدام بصُحبة أخي وبعض أصدقائي ووقفتُ مشدوهاً وكأنما خنجر قد غُرِس في قلبي فرميتُ الكتب وجئتُ ركضاً وأصيح بأعلى صوتي باكياً :- لآآآ لآآآآآ تطايرتْ دُميعاتي وكُتُبي وكذا نُعيلاتي قبل أن يسقط شماغي وقفزتُ على ظهر تلك الشاحنة وتشابكتُ بالأيدي مع بعض العُمّال أن أرجعوا الثلاجة وأرجعوا الفرن وانهرتُ تماماً واستلقيتُ على الشاحنة ونظرتُ إلى كِبد السماء مُناجياً الله :- إلام العذاب يا الله ؟! لحق بي أخي وبقيّةُ أصدقائي وحملوني إلى البيت وأنا مُنصرعٌ إذ إني فقدتُ الوعي و لم أسطع الفراق ووقفتُ عند بيتهم أراقبها وهي قادمةُ من المدرسة كنتُ أُحدّث نفسي وأقول ربما تكون الرؤية الأخيرة وكلما رأيتُ العمّال يحملون شيئاً زاد نِواحي وألمي وجاء أبوهم بسيارته الصالون وجعل يحثّ أهل بيته على الإسراع في حمل ما تبقّى من العفش والركوب ورأيتُه يحمل شنطةً كبيرة وأكياس كثيرة ويضعها في مؤخرة السيارة ووالله لم أطق ذلك ! رجعتُ لبيتنا وأنا أريد وداع أمي وكانت جالسةً تنضمُ سلكاً بإبرة وتريد أن تخيط سروال أبي كانت الدموع تملأ عينيّ وسألتني أن ما بك يا دغيمان ؟! فقلتُ إني مُشتاق إليك وأريد أن أُقبّلكِ ثم عدتُ لبيت جارنا الزُبيريّ وراقبتُ الوضع وسنحتْ لي الفُرصة بأن أركب في مؤخرة سيارتهم واندعستُ تحت الشُنطِ والأكياس والبطاطين وإذا به يعود ومعه عدة أكياس وبعض ألواح خشبية ووضعها على العفش وأنا قابعٌ تحت هذا كله وقد أوشكتُ على الهلاك لولا أن الحب كان أقوى من ذلك كله أحسستُ بهم يركبون السيارة وقد أحسستُ بها هي خاصة ولَكَمْ تمنيّتُ أن أكون مرتبةَ سيارة لأجلها مضتْ خمس ساعات وأنا تحت العفش وقد سببّتُ أزمةً لأهلي وخاصةً أمي فقد بحثوا في كل المنطقة الشرقية غير أني كنتُ ضارباً بالدنيا عرض الحائط وأريد أن أكون مع حبيبتي وجعلتُ أتحسسّ الأكياس والبُقَش لعلي أن آخذ تذكاراً لها فإذا بيدي تقع على كيسٍ يحوي ملابس داخلية كثيرة فالتقطتُ واحداً إذا هي حمالاتُ صدر ومقاسها كبيرٌ جداً ولعلها كانت لأمها وليست لها فأخذتُها وشممتُها وربطتُها على رأسي وأبكي فراقها والمُشكلة أنها لم تكُ تحبني إذا إني سمعتُها أثناء السفر تقول لأختها :- يووووووووووه فكّه يا شيخه الرياض أحلى 00 وأردفتْ أختها قائلةً :- وصاهود ؟! فقالت :- أعووووووووذ بالله ! الصبح ألقاه قدامي والظهر قدامي والعصر يلعب عند بيتنا وآخر الليل نايم تحت دريشتي في الشارع وووه بس فكينا منه بكيتُ بُكاءً شنيعاً وأنا أقف على حقيقة مشاعرها نحوي وجعلتُ أتذكّر تلك المُضاربات لأجلها وكيف أني أتصفق لأجل ألّا يمر أحد بجانب بيتها أوينظر إليها وهي ذاهبة لشارع الحب مع أمها بل إني تذكّرتُ تلك الكيتكاتات ( مُفرد كيت كات ) والتي كانت تحبها وأسرقها من البقالة لأجل عينيها العسليتين أهذا كله لا شيء ؟! حتى يوم الطين يا زبيرية ؟! ولا أُخفيكم بأن قلبي جُرحَ أيما تجريحي من كلامها ووصلنا إلى بيتهم وأوقفوا سيارتهم ونزلوا وجعلوا يحملون العفش إلى داخل البيت فإذا بأبيهم ينظرُ إليّ عاد أنا من الخوف سويت نفسي ميت ههههههههههههههههههههه وصاح بي وقال :- ماذا تفعل هنا يا دغيمان ؟! وقعتُ في حيرة من أمري أأخبره بأني أحبُّ ابنته كل هذا الحب ؟! غير أني هربتُ سريعاً من أمامه وفي داخلي مرارةٌ أليمة من هذا الحب والتصرف الغير سويّ وعدتُ إلى بيتنا ووجدتُ أمي وأبي وإخوتي وبالطبع صفقّني أبي تصفيقاً وسمعتُ إخوتي يتوسّلون أبي أن يتوقف عن دبغي ويُناشدون أمي أن تتدخل فما كان منها إلا أن قالت :- أحسن خلّوووه ، يستاهل ، ويجب أن يتأدب ! لم أبكِ من ضرب أبي بالمربوعة وإنما بكيتُ من كلمة أمي ( خلوه ) ورفعتُ وجهي للسماء وربطتُ الحمالات ( التذكار ) على رأسي مُناجياً الله في صمت أفكلما أحببتُ إنساناً لا يحبني ، حتى أمي ! إلام هذا العذاب يا الله ؟!
|
#2
|
||||
|
||||
هههههههه
معاناة الله يعوضك خير منها عواافي القصه حلووه ومؤثره
|
#3
|
||||
|
||||
خخخخخخخخخخخخخخ
حصيلتك العنوهـ بس .. أجل حآطينك تحت عفشهم وآخرتهآ تقول فكة من صآهود إلا أنت اسمك صآهود ولا دغيمآن ؟ أجزم لك على وآحد وبلغني وبعدين مهمآ كنت تحب لا تتلزق .. ترى كثر التلزق والترزز قدآم المحبوبة تمللهآ منك .. خلك ثقل شوي
|
#4
|
||||
|
||||
شفت كيف بس ههههه صاهود عيآرتي
|
#5
|
||||
|
||||
ما اقول الا الله يعينك ..على هذا الالم الذي تمر به ... بس بحاول اظبط وضعك يا دغيمان ... ههههه
|
#6
|
||||
|
||||
هههههههههههههه وأنا كنت بأقولك خذها وإرتآح بس يوم عرفت انها ماتبيك قلت لآ تكفى فكهآ <-- عآيشه المأسآة
بس وربي حآلتك ترحم .. تتمنى تصير مرآتب سيآره عشآنهآ الله يجمعكم على خير
|
#7
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
#8
|
||||
|
||||
|
#9
|
||||
|
||||
اقرى ووجهي تسذا>>>
ابدعت يادغيمان
|
#10
|
|||
|
|||
قصه جميله
قصه حلوه تصدق دمعت عيني عشانك بس لاني اشوف انك مخلص بس للاسف هي ماقدرتك وانت جاي وراكب معها تحت الشنط وتقول بعد الحمدلله افتكينا ياشيخ لو اني مكانك كان فقعت وجهها . بس الحمدلله اني ماني مكانك هههههه . طيب والحين ويش بتسوي بتنساها ولا بتفكر انك وبطريقه انك ترجع الى الرياض عشان تشوفها . مادري ويش بتسوي عشانها . بس مادري هي موجوده الحين ولا تزوجت ولا ايش اخبارها علمنا نقدر نساعدك . اخوك المحتار
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |