العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
امتناع الفتيات المسلمات من التعدد >> فكره خطيره (((الجزء الأول )))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قسمت الموضوع لتسهل قراءته من أراد الفائده لن تعجزه القراءه قال الشيخ ناصر الألباني - رحمة الله عليه - : الشاهد أن فكرة امتناع الفتيات المسلمات من التعدد, هذه فكرة خطيرة جدا, ومخالفة للشريعة الإسلامية وعليهن أن يطرحوا الأهواء الشخصية وأن يُخضعوا أنفسهن للأحكام الشرعية وإلاّ فلن يكونون مسلمات حقا صالحات كما قد يدعي منهن أنها ملتزمة ولكنها إذا وُجهت لمثل هذا الحكم الشرعي استنكفت والله عز وجل يقول في القرآن الكريم :{ فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما } . فنحن ننصح الشبّات بل الشابات أن يرفعوا عن أفكارهم قضية عدم جواز التعدد الاّ لضرورة بل هو جائز بدون ضرورة, وذلك خير للشباب المسلم ولو من الناحية الشهوانية أن يقضي وطره بالحلال بالزوجة الثانية خير له بأن يقضي وطره بالحرام بأن يتخذ خليلات وصاحبات بالحرام, والله المستعان , فغيرة المرأة وكراهة أن يتزوج زوجها لا يقدح في إيمانها لكن يجب أن ترضى وتؤمن بقضاء الله وقدره بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فهذه ورقة فيها إجابة على من يسال هل غيرة المرأة تعارض الإيمان وهي جزء من رسالة طويلة حول غير المرأة وتعدد الزوجات وليكن في العلم أنها ليست دعوة للنساء للاستسلام للغيرة فكثير مما يصدر من النساء يكون من تزيين الشيطان للإفساد وكثيرا ما عنست المرأة بسبب رد الخاطب الصالح بسبب أنه متزوج وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتاكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه إن لا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد عريض أخرجه الترمذي وابن ماجه وغيرهما وكم تعرضت المرأة للفتن وللفساد بسبب رد الكفء !! هذه الرسالة ليست دعوة للنساء للاستسلام للغيرة ولكن منعا لسوء الظن بالمرأة الصالحة التي تغار على زوجها !! فلا يصح اتهامها بأنها تحارب السنة أو تكره السنة , حديثي عن الغيرة ليس عمن تكره مشروعية الزواج وتسعى لمنعه . قال الإمام مسلم في صحيحه حدثنا أحمد بن عبدالله بن يونس وقتيبة بن سعيد. كلاهما عن الليث بن سعد. قال ابن يونس: حدثنا ليث. حدثنا عبدالله بن عبيدالله بن أبي مليكة القرشي التيمي؛ أن المسور بن مخرمة حدثه؛أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر، وهو يقول "إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم، علي بن أبي طالب.فلا آذن لهم. ثم لا آذن لهم. ثم لا آذن لهم. إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم. فإنما ابنتي بضعة مني. يريبني ما رابها. ويؤذيني ما آذاها". 94 - (2449) حدثني أبو معمر، إسماعيل بن إبراهيم الهذلي. حدثنا سفيان عن عمرو، عن ابن أبي مليكة، عن المسور بن مخرمة. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إنما فاطمة بضعة مني. يؤذيني ما آذاها". 95 - (2449) حدثني أحمد بن حنبل. أخبرنا يعقوب بن إبراهيم. حدثنا أبي عن الوليد بن كثير. حدثني محمد بن عمرو بن حلحلة الدؤلي؛ أن ابن شهاب حدثه؛ أن علي بن الحسين حدثه؛ أنهم حين قدموا المدينة، من عند يزيد بن معاوية، مقتل الحسين بن علي رضي الله عنهما، لقيه المسور بن مخرمة. فقال له: هل لك إلي من حاجة تأمرني بها؟ قال فقلت له: لا. قال له: هل أنت معطي سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فإني أخاف أن يغلبك القوم عليه. وايم الله! لئن أعطيتنيه لا يخلص إليه أبدا، حتى تبلغ نفسي. إن علي بن أبي طالب خطب بنت أبي جهل على فاطمة. فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخطب الناس في ذلك، على منبره هذا، وأنا يومئذ محتلم، فقال "إن فاطمة مني. وإني أتخوف أن تفتن في دينها". قال ثم ذكر صهرا له من بني عبد شمس. فأثنى عليه في مصاهرته إياه فأحسن. قال "حدثني فصدقني. ووعدني فأوفى لي. وإني لست أحرم حلالا ولا أحل حراما. ولكن، والله! لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله مكانا واحدا أبدا". 96 - (2449) حدثنا عبدالله بن عبدالرحمن الدارمي. أخبرنا أبو اليمان. أخبرنا شعيب عن الزهري. أخبرني علي بن حسين؛ أنالمسور بن مخرمة أخبره؛ أن علي بن أبي طالب خطب بنت أبي جهل. وعنده فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فلما سمعت بذلك فاطمة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت له: إن قومك يتحدثون أنك لا تغضب لبناتك. وهذا علي، ناكحا ابنة أبي جهل. قال المسور: فقام النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته حين تشهد. ثم قال "أما بعد. فإني أنكحت أبا العاص ابن الربيع. فحدثني فصدقني. وإن فاطمة بنت محمد مضغة مني. وأنما أكره أن يفتنوها. وإنها، والله! لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل واحد أبدا". قال، فترك علي الخطبة. ـــــــــــــــــــــــــــــ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وأما غيرة النساء بعضهن من بعض فتلك ليس مأمورا بها لكنها من أمور الطباع كالحزن على المصائب وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال :" كلوا غارت أمكم "لما كسرت القصعة . "وقالت عائشة أولا يغار مثلى على مثلك وقالت ما غرت على امرأة ما غرت على خديجة" وعن فاطمة أنها قالت للنبي صلى الله عليه و سلم إن الناس يقولون إنك لا تغار لبناتك لما أراد على أن يتزوج بنت أبي جهل وخطب النبي صلى الله عليه و سلم وذكر صهرا له من أبي العاص وقال حدثني فصدقني ووعدني فوفاني وقال :إن بني العاص استأذنوني في أن يزوجوا بنتهم عليا واني لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي ويتزوج ابنتهم والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل أبدا فهذه الغيرة التي جاءت بها سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم" انتهى من كتاب الاستقامة
|
#2
|
||||
|
||||
التعدد نعمة وليس نقمة
إن الله لا يشرع شيئاً إلا وفيه الصلاح والنفع للخلق، فالله سبحانه وتعالى حكيم خبير، بعباده روؤف رحيم. وكذلك الرسول ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، فقوله حق وفعله كذلك، لأنه لا يعمل عملاً ما إلا بأمر من الله تعالى ولا يقر شيئاً يراه من أحد أصحابه إلا بأمر من الله، ومن ذلك تعدد الزوجات، فقد شرعه الله عز وجل وأباحه لحكم باهرة وغايات نبيلة وأهداف سامية، تطهيراً للمجتمع من الفساد واستبعاداً للرذائل وأماناً من القلق وحفظاً للحياة، كي تبقى سليمة من أدارن الأمراض ونتن الفواحش والآثام، لأن زيادة عدد النساء بلا أزواج مدعاة لانتشار الفسق والفجور والفاقة والأمراض الجسمية والنفسية من القلق والحيرة والشعور بالوحشة والكآبة وغير ذلك. وليتصور كل واحد أخته أو ابنته إذا فاتها قطار الزوجية لسبب من الأسباب.. أو لنتصور حال تلك الأرملة أو المطلقة التي كان من قدر الله تعالى عليها أن تصبح كذلك فمن سيقدم على الزواج من تلك النساء؟! هل سيقدم عليهم شاب في مقتبل عمره؟ وماذا لو أن الله لم يشرع التعدد ماهو مصير أولئك النسوة اللاتي ينتظرن نصف أو ربع رجل؟ فلهذا يتبين أن التعدد هو لصالح المرأة أولاً قبل أن يكون لصالح الرجل وأنه ليس ظلماً للمرأة كما يظنه البعض، فالذي شرع التعدد هو الله - سبحانه وتعالى - الذي يقول في الحديث القدسي: { ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا } [رواه مسلم]. أيمكن أن يحرم الله الظلم ثم يبيح التعدد وفيه ظلم للمرأة؟ لايمكن ذلك أبداً! لأن الله هو الذي خلق المرأة وهو أعلم بحالها ويعلم أن التعدد لا يضرها أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ [الملك:14]، قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللّهُ [البقرة:140]. والله تعالى قد أباح التعدد لمصلحة المرأة في عدم حرمانها من الزواج، ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه، ولمصلحة الأمة بكثرة نسلها، فهو تشريع من حكيم خبير، لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بكفر أو نفاق أو عناد. الموضوع منقول للفائده من ملتقى أهل الحديث
|
#3
|
||||
|
||||
حكم تعدد الزوجات والحكمة منه أولاً : حُكم التعدد في الإسلام : - النص الشرعي في إباحة التعدد : قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 . فهذا نص في إباحة التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه . وليُعلم بأن التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله )النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ".المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد – لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي – ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة – مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة – أي الزواج – وإن ترتب عليه تعدد الزوجات . اعتراض : قد يعترض البعض ويقول : إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد ، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم ، و هذا ضرر ، والضرر يزال ، ولا سبيل إلى منعه إلا بمنع تعدد الزوجات . دفع الاعتراض : والجواب : أن النزاع في العائلة قد يقع بوجود زوجة واحدة ، وقد لا يقع مع وجود أكثر من زوجة واحدة كما هو المشاهد ، وحتى لو سلمنا باحتمال النزاع والخصام على نحو أكثر مما قد يحصل مع الزوجة الواحدة فهذا النزاع حتى لو اعتبرناه ضرراً وشراً إلا أنه ضرر مغمور في خير كثير وليس في الحياة شر محض ولا خير محض ، والمطلوب دائماً تغليب ما كثر خيره وترجيحه على ما كثر شره ، وهذا القانون هو المأخوذ والملاحظ في إباحة تعدد الزوجات . ثم إن لكل زوجة الحق في مسكن شرعي مستقل ، ولا يجوز للزوج إجبار زوجاته على العيش في بيت واحد مشترك . اعتراض آخر : إذا كنتم تبيحون التعدد للرجل ، فلماذا لا تبيحون التعدد للمرأة ، بمعنى أن المرأة لها الحق في أن تتزوج أكثر من رجل ؟ الجواب على هذا الاعتراض : المرأة لا يفيدها أن تُعطى حق تعدد الأزواج ، بل يحطّ من قدرها وكرامتها ، ويُضيع عليها نسب ولدها ؛ لأنها مستودع تكوين النسل ، وتكوينه لا يجوز أن يكون من مياه عدد من الرجال وإلا ضاع نسب الولد ، وضاعت مسؤولية تربيته ، وتفككت الأسرة ، وانحلت روابط الأبوة مع الأولاد ، وليس هذا بجائز في الإسلام ، كما أنه ليس في مصلحة المرأة ، ولا الولد ولا المجتمع " . المفصل في أحكام المرأة ج6 ص 290. الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد
|
#4
|
||||
|
||||
بارك الله فيك ياموجه
وين العضوات يستفيدون وايضا الاعضاء المفروض يثبت موضوع قيم يعطيك العافية
|
#5
|
||||
|
||||
موجه انتقلت لك العدوى
|
#6
|
||||
|
||||
موجة هادئة شلوووونك اليوووم شوفي يا اختاااه الهادئة ,,,,,, انتي اكلتي من تمر القصيم ولا ايش صايرلك خلينا نمشي حبة حبة ,, نرجع لزمن الاصالة نبينا محمد واهله وزوجاته عليهم صلوات من ربي ,,,, هل كانوا يقتنعون بالتعدد !! هل عائشة رضي الله عنها رضيت واقتنعت وقالت واستسلمت لواقع التعدد ! هل فاطمة رضي الله عنها كانت ضمن منظومة فكر ترضى بنظام التعدد المرادف لشهوة ذكر !! كلها مرفوووضة .... كلها غير مرغوبة كلها لديهن كابووس منه ,,, هاذي طبيعة المرأة ,,,, الغيرة الزعل الضيق ,,, الا المرأة كل شي يهون عندها الا امرأة اخرى دون سبب !! لابد من سبب يهز كيانها حتى عالاقل تكذب على روحها وترسم خريطة طريق للاستمرار في حياتها مع انسانة اخرى !! شوفي عزيزتي شرط العدل بالتعدد !! هاذي كذبة واكذوووووووبة ابتعدها الفكر الذكوري قالها رب العالمين ولن تعدلوا !! انتهينا لا عدل مستقيم ومبين بينهن ابدا مهما اوتي الرجل من حكمة ورزانة وقوة !! انا شخصيا ضد التعدد المتوارث وضد التعدد من اجل الجاه والمنصب والبرستيج ... التعدد انا معاه في ظل الظروف الاضطرارية على صاحبها ,,, واعتقد والحمد الله انو الله عزوجل شرح تفاصيل التعدد بتربية لا يمكن انكارها من ذو عقل وبصيرة ,,, وبس هالاياات الي تتعلق بالتعدد ليس من اجل المتعة والزينة للرجل ,,, القرآن مقاصده ابلغ واشرف واعقل من عقل انسان وشهوة دنيوية ,,, هي من اجل اهمية وجودها وتشريفها والحفاظ عليها من اولويات الرجل لانو سلطوي وصاحب سلطة اولى واخيرة ! لكن يوم التعدد يكووون فقط من اجل التنويع ومن اجل التجربة والمتعة والشهوة المؤقتة وكسر نفسية انسانة وجرحها بطريقة لا تليق بإنسان ,,,,وهذا متفقين فيها مع الكاتب هنا ! كلنا سمعنا وشاهدنا وجربنا انو المرأة طواعيا منها هي من تجلب المرأة لزوجها وهي من ترضى و تتأقلم على ظروف متلونة صعبة وكون مثال على تمثيل وتجسيد واقع الاية الكريمة للوفاق بينهم جميعا !! والله عزوجل شرّع التعدد لمرحلة معينة لهدف مخصص في وقت ما لاجل ما ,,, لظروف اخرى ليست كالتي تدووم بدوام احوال العباد الاعتيادية ,, وليس التعدد هو صوااب في كل جوانب الحياة ياموجة !! لا تنسي ليس كل حلال مباح ونستبيح الفعل والعمل فيه ,,, دون النظر في اولويات كائن حي بمشاعر ندعسه وندوسه دون رحمه وخوف من الله . ! اعتقد هذا نوع من الفجور التعددي المنتشر بكثرة بعيد عن حجة الاسلام واحترام اهدافه النبيلة للحياة والاسرة والفرد ,,,, وهذا نوع من التدمير الاسري الفتاك بالمجتمع ,,,, واعتذر عالاطـــالة من الجميييع ,,, لكن مووضوع يرفع ضغطي دون تبرير اسباب منطقية خفيفة عملية في مجتمعنا ,,, ويربطوها بالدين !! مايعرفوا الدين والانسانية ومايهتموا بالمرأة وياقلبهم عالمرأة الا بهاذي الاشياء ,, مشكوووورة ست موجة هادئة مشكووووورة
|
#7
|
||||
|
||||
لا والله يا احبه
ما صابتني العدوى ولا فقدت الاحساس ،، وعارفه هالموضوع له معااارضين أكثر من المؤيدين بكثير ،، ولن تتقبله النفس بسهوله ولكن حبي لكم هو ما جعلني أضع مثل هذا الموضوع ،، رغم وجعه وقساوته الا أن هناك حقيقه هناك وااقع ،، هناك حدود وشرع الله الذي لا يمكن لأحد مننا أن ينكره ،، وانا لست ملائكاً ،، رغم أنني لا أقبل ولا أرضى ولكنني لا أرفض أي حكم في شرع الله أو أحاول أن لا أرفض كي لا أقع بالاثم فالنفس البشريه تأبى ... قال الله عز وجل ( ليبلوكم أيكم أحسن عملاً ) اريد أن أقول في هذا المقام ان هذا الشيء لمن البلاء ،، هنا يجب على المرأه أن تصبر وتتقي الله في معاملتها لزوجها ،،
|
#8
|
|||
|
|||
مب لم سالفه يبيلي يومين اقراو ..
عطون الزبده.. والا تراي بقول يسلمو وهي هلللللللش..
|
#9
|
||||
|
||||
الله انا ما قريت الموضوع طوييييل حيل
وتبين الصج موجه وش عندج فى هالموضوع لايكون لعانه بس انا اايد الزواج الثاني اذا كان بعذر اما اذا زوجته مو مقصره وياه بس يبي يتزوج عليها لانه فسقان او بطران انا ضده وبقوه
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ترضين ريلج يتزوج عليج
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |