العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
صراع الضمير والرغبة !
|
#2
|
|||
|
|||
منذ فترة وأنا أتساءل ..: أين ذهب تركي الناصر ..؟
لأن وجود قلم وفكر وثقافة هذا الرجل هو بالتأكيد مؤثر بل وعلامة فارقة في أي مكان يتواجد فيه .. وبالتالي غيابه لا يقل تأثيراً ولكن بإتجاه معاكس ..! ولكنا تعودنا على فقد الأحبة والسؤال عنهم بصمت ..! ما أجمل الإفتتاحية التي تذكر سبب رئيسي لتضخم وتفاقم أي إختلال أو إنحراف .: (( بيئة ثقافية تجمع النقائض دون أسئلة.. بالتأكيد ستتجسد نقائضها في سلوكيات أفرادها.. )) والقيم والضمير هي نبتة في داخل الإنسان غرسها الله عز وجل ( ونفس وما سواها ، فألهمها فجورها وتقواها ، قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها ).. والثقافة السائدة والفكر إما تساعدها وتعززها وإما تشوهها وتضعفها فتجعلها مجرد تابع لمجموعة الرغبات وهنا يحدث الخلل لأن القيادة والإرشاد قد أصبحت في أيادي غير أمينة وهي الغريزة والعواطف ، خصوصاً ما يتعلق بالعلاقة مع "أناثي التماسيح" ، ففي مثل هذه الحالات التي ذكرتها يكون البحث دائماً ليس عن الأصل والمباح ( الزواج ) والتفكير به كنظام لحفظ النسل خاضع للقيم والأعراف بل عن تسخير كل شيء من تقنية وخلافه للبحث عن اللذة والمتعة .. والرجل الحكيم من وجهة نظر سقراط ..:" لا يبحث عن اللذة ، ولكن عن التحرر من الألم والهم" ..! موضوع نحتاج قراءته مرات ومرات .. وشكر صاحبه في كل مرة .. حياك الله أستاذنا تركي
|
#3
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تحية تليق بمقامكم النبيل استاذ تركي مقال في منتهى الروعة والعمق ... اسمح لي ان اطرح بعض التساؤلات حول هذا الموضوع هل من الممكن لنا ان نمزج بين التحديث والماضوية ؟ بحيث نخلق كائن متماسك الاطراف لا تتبعثر اجزائه مع تقلبات امواج الحياة ... حسب رؤيتك لابعاد هذه الخطوة ... نريد منك اخي الكريم التعمق اكثر في تشريح هذا المزيج وتوضيحه ... دمت ودام فكرك متقداً يخوض لجج الافكار طلب ورجاء من الاساتذة المشرفين
مثل هذا الموضوع يستحق التثبيت وهو في حقه قليل ... فهو مساحة رحبة لاستخراج كنوز الافكار ...
|
#4
|
||||
|
||||
من سوء الحظ اني مااعرف كتاباتك السابقه !!
انما الذي اعرفه انه هناك حل واحد وجذري وفعله سابقوك مثل بدريه البشر وزوجها اذا لم تحتمل نقائض مجتمعنا بإمكانك التحليق فضاءا وجوا في امكان كثر غير مكاننا الذي يبقى يرفض ماتسميه بالـ[التحديث]
|
#5
|
||||
|
||||
هناك جغرافيا للتفكير يمكن ان نبدأ منها
العقلية غير العربية ، تنزع الى فهم القضية عبر التناقضات أي عبر المنطق الصورى ، ذلك لو اردت التعبير عنه بالعقل الجمعي لجاز التعبير أما العقل الانتاجي غير العربي قد يُضاف الى جانب التفكير بطريقة المنطق الصوري ،تفكير آخر مركب فأي قضية ليس شرطا أن تكون إما صح أو خطأ ، كما انها ( اي العقلية غير العربية ) تفهم القضية بدون سياق ، أي انها تسخدم المنطق المادي الذي ينحى منحى السببية هذه الجغرافيا في التفكير اصبحت عادة لدي العقلية الغير عربية فهل تتخيل يا عزيزي أن العقلية ( العربية ) هي المستهلكة ، و العقلية الثانية هي المنتجه نحن كدول نامية ، نستورد التنمية من العقلية الثانية ، أي أن كل اختراع او اكتشاف او ابتكار نشأ أو ظهر في بيئة مختلفة عن بيئتنا ، فأصبح له قيمة ثقافية هناك نحن نأخذه كمستهلكين ، فحين تأتي هذه القيم على شكل اختراعات او تنمية و طبعا نتيجتها التغيير، هي اساسا تم إنتاجها بعقلية ( ليس شرط أن يكون ذلك صح أم خطاء ) ، فأتت الينا ، و حينها لا بد أن نضعها في سياق ثقافي معين حتى نفهم تنقضات تلك القضية التي أتت من الدوله الأخرى . البداية غالبا رفض ، فالسياق الثقافي الذي وضعت فيه يخالف السائد ، فبتالي تظهر التناقضات التي تخالف السائد ، المرحلة الثانية يبدأ السياق الثقافي في التغيير قليلا قليلا كي يأخذ وضع افضل من سابقه فتخف التناقضات قليلا فتصبح درجة القبول اعلى و اكبر من ذي قبل ، الى أن يصل الى المرحلة النهائية فيكون الوضع في سياق ثقافي مقبول يرضى بها اغلب فئات المجتمع و يصبح له قيمة ثقافية متغيره غير تلك القيمة التي أعطيت له منذ البداية ، مثلا ظهور جولات ذات كميره التصوير ، كان هناك رفض لتلك النوعية من الاجهزة و كانت محاربة ، و كانت القيمة الثقافية التي اعطيت له في سياق المعاكسات و الفضائح و غيرها ، فأصبح الشباب كالمجانين يصورون أي شيء له علاقه بالأنثى ، بعد مرور الوقت تغير السياق الثقافي قليلا و هدأت طفرة المجانين و خفة حده التصوير ، و رويدا رويدا ، أخذ ذلك الاختراع سياقه الثقافي المقبول من المجتمع حتى اصبح الذين يحاربون ذلك الاختراع اصبح لكل منهم جوال ابو كمرتين في جيبه . الأمر بسهوله هو اننا نستهلك و لا ننتج فكل مُنتج يغير في المجتمع هو اساسا ليس نابع من صميم المجتمع بل هو مستورد ، و كل مستورد له قيمة ثقافية مختلفه عن الأخرى ، المهم السياق الثقافي الذي يتم وضع ذلك المستورد فيه ، هناك جانب آخر من التناقضات كنت قد تحدثت عنه سابقا ، فالإنسان بشكل عام له ثلاثة انواع من الحياة ، حياة عامة و حياة خاصة و حياة سرية ، اعتقد أن بعض التناقضات التي ظهرت في المجتمع هو نتيجه خروج اجزاء من الحياة السرية الى السطح ، فالأصل أنها موجوده منذ اجيال سابقه و لكنها كانت مستوره ، أما الأن مع ذلك الكم الهائلة من المعلوماتية ، بعض تلك الاشياء المستوره ظهرت و كأنها دخيله على المجتمع بينما هي موجوده منذ زمن بعيد ، و الفضل في كشفها هو هذا الزمن الثوري ........ الموضوع اراه متشعب جدا ، لي عوده بحول الله اخي العزيز تركي فهناك محورين مهمين جدا في الموضوع يحتاج الى كثير من المداوله محور ( الرغبة و الضمير و يمكن أن نضعه مقابل الهو و الأناو الانا الاعلي) ( و المحور الثاني الحداثة و يمكن ان يعبر عنه في سياق التغيير و انتفاء الثبات) الف شكر على هذا الموضوع مودتي
|
#6
|
||||
|
||||
أن أكون حاضراً في ذاكرة الجميلين مثلك فهذا مما أعتز به..
|
#7
|
||||
|
||||
لو لم يكن النقيض لما وجدنا حلاوة الحياة..
|
#8
|
||||
|
||||
المسأله فرديه شخصيه أكثر من كونها مجتمعيه فالمال موجود في السابق ولم يكن ذا تأثير بل رما أستخدم في المزيد من القمعيه بحاجه لإصطدام عنيف ينفض أصغر ذره على السطح
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أهلاً بك أخي الكريم..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |