العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
لمِثْل هَذا يَبْكِي القَلبُ منْ كَمَدٍ إنْ كَانْ فِي القَلْبِ إسْلامٌ وَإيْمَانُ
بـ قلم خالد القحطاني .. الشرق الأدنى .
لمِثْل هَذا يَبْكِي القَلبُ منْ كَمَدٍ إنْ كَانْ فِي القَلْبِ إسْلامٌ وَإيْمَانُ تذكرت بيت الشعر هذا ! ورق فؤادي لأمتنا الإسلاميــة !!والتي يصعب حل قضيتها.. لعدم وجود الأرضية المناسبة لطرحها !! فـ المجتمعات العربية والإسلامية؟ ( مجتمعات جاهلية ) يصعب التعامل معها وإقناعها بالحلول الصحيحة ؟ لأنها بعيدة عن شروط الإيمان بكلمة التوحيد لاإله إلا الله فسلطان الأرض هو الإله الذي عبدوه من دون الله ولامشاحة من قول الحق حول هذا المقام المقدس .. وتوثيق الشهادة كما يراها أهل الحق والعدل .. فالقرآن الكريم قد رفع ومانراه الآن من صور يتلبسها التدين المقنع ماهي إلا صور شيطانية تسحر أجواء الأرض وتنثر مفعول سحرها في المجتمعات لتهدأ من بعض الإنفعالات الفردية هنا أو هناك !! وتسكّن من غضب الثلة الباقية العابدة والتي لاحول لها ولا قوة ؟ فالآيات والأحاديث المقدسة يتلاعب بها القوم وفق نظرية مايراه كرسي السلطان الأرضي ! وتجاهل مايهدد بقاءه على هذا العرش الشيطاني الخبيث ؟ قضيتنا خطيرة وحساسة وحري بنا الوقوف عندها وقراءة تفاصيلها بدقة وحذر ؟ أقول وحذر لأن الأمن الفكري بعيد عنا كل البعد .. ويالها من كارثة عندما تخنقنا كلماتنا ولانستطيع البوح بالحقيقة !! عندها يتوارى المنطق ويحتجب خلف ستار الألم والحنين الى رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه ! رجال رفعوا راية التوحيد كما أمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .. لاشعارات وطنية ولاحزبية ولاقومية !!!! جميعنا يذكر! ماحصل من إستهزاء إجرامي بحق رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحافة العالمية .. وماكان من ردة الفعل الوقتية المضحكة المبكية للمجتمعات الإسلامية بشكل عام !! ماهي إلا ساعات زمنية وهدأ الوضع وعادت الحياة الى صورتها الأولية وكأن الأمر قد إنتهى ؟ هل إنتهى الأمر !!! وهل بالفعل كانت المجتمعات صادقة في حبها للرسول عليه الصلاة والسلام ؟ بالنسبة لي لاأعتقد ولو بنسبة 10% ؟ لأنها مجتمعات تتعايش مع الحضارة المزيفة ومظاهرها الناعمة وآثارها الخطيرة على النفس ! وعلم النفس علم يدرس استطاع الغرب استغلاله بإحترافية وذكاء شيطاني خطير ومدمر .. مكّن الغرب من السيطرة على المجتمعات المسماه ! بالمجتمعات الإسلامية ؟ فالفرد المسلم ؟ لايريد أن يخسر حياته وماينعم فيه من راحة ومايراه من مظاهر مدنية ومافيها من وسائل الرفاهية المتنوعة من اجل كائن من كان ولو كان الرسول صلى الله عليه وسلم .. والقرآن بين لنا صورة قريبة لنعيم الثلاثة الذين تخلفوا عن الجهاد في سبيل الله ؟ مع الفارق بين ماكان من نعيم في ذلك الوقت الجميل .. ليتبين لنا حقيقة الحياة ووجودنا فيها ومايجب علينا فعله ؟ واليوم لم يعد نعيم الحياة كما كان في الماضي يتكون من عناقيد العنب وفلاحة الأرض والإرتماء في حضن الزوجة وحسب !!! اليوم تبدل الحال وظهر وجه الحياة بلون آخر لون يصعب إزالته إلا بقتل شهوة النفس ودهسها بالإرادة؟ بدليل ماقاله عليه الصلاة والسلام ( يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر ) وقد تحقق ماقاله المصطفى عليه الصلاة والسلام .. فاليوم لايستطيع احد من الناس من قبض يده على جمرة !! كـ دليل على صعوبة المواجهة مع ميل النفس للحضارة وتعلقها بستائر أثوابها الزاهية السامة ؟ ومنها القنوات الفضائية وتأثيرها البصري على العقل والإرادة والإدراك الحسي والمعنوي ومايترتب عليها من تعلق شديد تجاه ماتبثه من حلقات ومواد تتأثر منها النفس حتى تصل الى مرتبة العبودية المطلقة دون شعور بخطرها الكبير ؟ ومافيها من مواد تلامس شهوة النفس لتحرك الغريزة الفطرية ؟ وتحولها الى غريزة حيوانية يحركها العقل ؟؟ بعد أن استجاب للمؤثرات البصرية وتحول هو الآخر الى مركز يترجم ماتراه العين... ليعد الخطط والأستراتيجيات التي تناسب الموقف الذي يتبناه ويدعو له ؟؟؟ الاحبــة الكرام وفقكم الله : من الواجب على المكلف مراقبــة المجتمع والتأمل في حال هذه المجتمعات العربية والإسلاميــة ..فهناك من كسر قاعدة الركون وهزم فوبيا الخوف والهلع والتوجس ! يكفي أن إخواننا في أفغانستان وحتى باكستان وقفوا تجاه الحربة الحكومية وهي تقمع مظاهرات حاشدة وإنقلابات دامية بسبب الرسوم المسيئة وتشرد الكثير وقُتل الكثير والكثير وحدثت مجازر لم يظهرها الإعلام الصهيوصليبي العالمي العربي ! .. ولاغرابة من ردة فعل الإعلام العربي الصليبي من مظاهر الفوضى والخراب والدمار والويلات من جراء الثورة لو حدثت .. فماهي إلا بسبب التضاد النفسي والذي يعيشه غالبية المجتمع من أفراد وجماعات .. تتنازعه الإتجاهات المتعاكسة وهي ردة فعل طبيعية لأن الركون الطويل والتعايش مع الحضارة المزيفة.. يؤثر على بصيلات الإدراك المعرفي للعقل البشري ولابأس من الصدمات فهي بداية الطريق الى التصحيح بإذن الله . الإخوة الكرام : هناك الكثير من دعاة الإنهزامية والبلبلة الفارغــة ينادون بـ الحضارة ؟ وأنها الغاية المهمة للوصول الى الهدف المنشود لكل مجتمع ؟ ماهي الحضارة .. هي المعرفة والمبادىء والقيم والقناعات المتوارثة يجمعها الموروث الفكري في وعاء العقل وبتالي يعز علينا أن نعترف بالخلل من الأساس حينما يتمثل في نقص الإيمان وعدم اليقين بالله تعالى وبرسوله صلى الله عليه وسلم / الله قل وذر الوجود وما حوى إن كنت مرتادا بلوغ كمال فالكل دون الله إن حققته عدم على الإجمال والتفصيل وإعلم بأنك والعوالم كلها لولاه في محو وفي اضمحلال من لا وجود لذاته من ذاته فوجوده لولاه عين محال........ لازلنا نعيش على عظمــة الملوك ولم نشعر بـ ملِك الملوك .. سبحانه ... هو زمن نعيشـــه ونراه ونتعايش معه شئنا أم ابينا .. فالمجتمع العربي ! يعيش حالة من التخدير وحب الذات والأنا !فـ رب البيت همه الوحيد أن يجد طعام يومه ليُطعم أسرته ويسد عن باب بيته البسيط ! نفايات البشر وعيونهم المترقبـــة !! ليعيش مستور الحال ويكف عن نفسه عناء الذب عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم * ....لايريد المجتمع أن يرسخ الماضي ويعيد أمجاده من جديد ! فالإستعمار الغربي وأذنابه قد نجحوا في ترسيخ ثقافــــة الخوف وأبجدياتها المعروفة على طريقـــة ( من خاف سلم ) وماجاورها من مرادفات وأمثلة حية الى يومنا هذا !!! لايريد أن يعيش المجتمع العربي حرا سعيدا .. يعشق الحرية وسماء سموها العظيم .. لايريد أن يكرر تاريخ أجداده ونضالهم الكبير وتحرير بلدانهم من الطغيان والفساد الذي سببته طوابير الإستعمار الخلفية وبذورها المزروعة والتي اضحت مثمرة وقوية بأيدي المجتمع نفســـة وبمساعيـــــه الخانعـــة لجبروت الحكم !! فــ أحدهم يتنطع بقلمه ليقول لايجب على العالم أن يثير همســـة ولايتفوه بحرف !! فنحن في زمن فتنـــة !!! وكأن هناك من سيعالجها ويصحح مسارها !!! وهي مصيبـــة وقعت على رؤوسنا نتيجــــة حتمية لضعفنا وهشاشة وجودنا على خارطـــــة الطريق !! لم يستطع المعتصم أن يٌبقي على إمام أهل السنة رحمه الله الإمام أحمدفي السجن لوجود جحافل وحشود من الأمــــة تطالب بخروج الإمام ولم يعد بإستطاعة الخليفة إلا الإذعان لصوت الجماهير الغاضبـــة !!.. رحم الله أهل السلف ولاعزاء للخلف .؟ الكرام الأجاويد / لقد أرسل الله رسوله محمد عليه الصلاة والسلام للناس كافة لعبادة الله وحده دون سواه _ والعبادة هي التسليم الكلي بالأمر كله لله والخضوع الكامل لسلطانه العظيم _ وهذا لم يكن ليكن إلا بدعوة الناس من جديد بأن يشهدوا أن لاإله إلا الله _ كما كان من سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام مع قريش ومن ثم _ العرب كافة والروم والفرس ! وللعلم بالشيء فالرسالة الإلهية لسيدنا محمد لم تنتهي كدعوة جوهرها لاإله إلا الله _ لأن البشر هم البشر يعيشون على بساط التاريخ نفسه ولعل التاريخ يعيد لنا فصوله من جديد ؟ ! والسيرة النبوية الخالدة_ مدرسة دعوية منهجها ليس للدراسة النظرية ؟ كما يحصل اليوم !! بل هي نور الله للبشر تضيء لنا حياتنا ونجاتنا في الآخرة _ وهي الدعوة لإقامة النظام الذي قدر الله أن يقوم الدين عليها _ أساسها العقيدة الصافية النقية وبناءها التوحيد الخالص لله وحده لاشريك له في سلطانه _ والدعوة من جديد للعقيدة الصافية ليس بالأمر البسيط بل هناك الكثيرمن العراقيل والمصائب والعقبات تواجه دعاة الحق للحق كما حصل لصاحب الرسالة عليه الصلاة والسلام _ فقومه يقرون بوجود الله تعالى كما يٌقر القوم في عصرنا بوجوده وبالرسالة ؟!! ولكنهم لايؤمنون بوحدانيته الخالصة ! وهنا يقع الإشكال العظيم والذي بسببه هلاك الأمة الإسلامية وضعفها وتشتتها وتفرق كلمتها وتنازعها على السلطان كأسوأ دليل على جحودها بوحدانية الله وسلطانه العظيم _ وتجاهلها بحاكمية الله وحده دون سواه . إن الأمر والسلطان كله لله وحده لاشريك له . وما عليه الأمة اليوم ماهو إلا نتيجة لخلل في الإعتقاد الإيماني وعدم التسليم والرضا بحكم الله وسلطانه ! فظهر الفجور والسفور والربا والفساد الأخلاقي والإداري والخيانة للأمة بعقد لواء التحالفات مع الأعداء اليهود والنصارى وخرج رأس الفتنة من علماء الضلال لإلهاء الأمة عن واقعها وتبرير طريق الهلاك وتسويغ الولاء والبراء حسب منظور العصر ! كصفة تشريعية لسد نافذة الضعف الواضحة وتسويف النصرة بحجة الإعداد والتمكين !! لتكون الصورة مشوشة غير واضحة بمعالمها الحقيقية ؟ على بسطاء الأمة من أفراد وجماعات تبحث عن طريق الإنتصار ؟ وكيف لها ذلك !! إلا بتوحيد العبودية لله وحده ونفي العبودية لسلاطين الأرض وطواغيتهم وتحقيق الطاعة للحاكم بسلطان الله لابسلطانه ! ولاطاعة لمخلوق في معصية الخالق _ وعليه تتطهر الأرض بطهر سكانها وتتشرب الأفئدة بروح العقيدة وصفاء التوحيد الخالص لله وحده _ لتكون أحكام الحدود في معزل عن حياة المجتمع إلا في أضيق الحدود وتنعم الحياة بالإستقرار والنعيم والرضا من الله . ويكون عنصر الرقيب في نفوس الأمة بمثابة المنبه الروحي لخطواتهم وحركاتهم وسكناتهم ولنا في قصة الغامدية رضي الله عنها اعظم المثل في بحثها عن تكفير ذنبها العظيم وهي التي لم يرها أحد إلا الله الواحد الأحد _ ولكنها في زمن عاش أفراده على مبدأ قوي متين _ أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له ولاحاكمية لأحد إلا لله . اللهم اشهد ياخالقي ..
|
#2
|
|||
|
|||
خالد القحطاني ( الشرق الأدنى ) . كثيرة هي الجراح على جسد واقعنا المعايش .. ماإن نفيق من ضيم يقض مضاجعنا إلا ويصيبنا الآخر دون توقف ! كأنها لعنــة يصاحبها العقاب .. حلّت وستبقى لأن الرجال الأحرار قليل في هذا الزمن .. زمن المادة والفتن والحضارة الكرتونيــة المعلبــة ؟ زمن الإنقلاب على القيــم والمباديء والشيم .. زمن بدأ يكشف لنا وجهه القبيح دون خجل؟ بل كأنه يدعو للقبح ويحارب الفضيلة ! لأنها موروث دفنه غبار الماضي .. ماضي الأجداد من صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام والصحابيات الطاهرات رضي الله عن الجميع .. وعليــه قام دعاة التهجين المسخ بـ خلق صورة من صور التغيير لصنع هويــة أخرى ومحاولة الإنقلاب على المفاهيم والثوابت بطرق مدروســة .. ينفذها الإعلام على هذا المجتمع المستسلم طوعا ؟!! وإيهامه بالحضارة العالميــة والإنسياق لها ! وكأنها الحياة الموعودة !!! شيء يدعو للأسف مما شاهدناه في مدرجات لنسوة يقال أنهن من هذه الأرض المحمديــة .. الأرض التي كانت شاهدة على أمهات المؤمنين والصحبــة الصالحــة .. الأرض التي ستنطق يوم القيامــة كشاهد على ماقالته السيدة العظيمــة فاطمــة بنت سيدنا الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام عندما همست لأسماء بنت عويس قائلة ( إني أستقبح ما يُصنع بالنساء يُطرح على المرأة الثوب (يعني عند موتها)فيصفها". لقد أهمها هذا الأمر وشغل بالها.. تريد أن ترافقها فضيلة الحشمة والستر حتى بعد موتها!! حينها بشرتها أسماء بطريقة تستر بها جسدها الظاهر بعد موتها فقالت: يا ابنة رسول الله.. ألا أريك شيئاً رأيته بالحبشة؟ فدعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت عليها ثوباً. فقالت فاطمة: ما أحسن هذا وأجمله!! إذا مت فغسليني أنت وعليّ...(((( ولا يدخُلنّ أحدٌ عليّ )))) !!!!! واليوم ياأحفاد الصحابة الكرام ... ماهو الأصل في مكان المرأة ؟ أن تبقى في بيتها وتعمل في مكان خاص بالنساء فقط .. أم أن الواقع اليوم جعلها تزاحم (((( الرجال )))) في ساحاتهم ... انه لخطب جلل عندما يتخلى الرجال عن الدفاع عن أعراض نساء وطنهم وسمعتهم وقداســـة هذه الأرض العظيمـــة ... من أجل نادي ما ؟ أو منتخب كان ؟ فلتذهب الأنديــة الى الزوال ... وليبقى العرض والشرف ... اللهم عليك بمن حاول تلويث ديننا وهد أصولنا وعاداتنا وقيمنا ياحي ياقيوم .. اللهم عليك بهم فهم لايعجزونك
|
#3
|
|||
|
|||
نعم
نحن في زمن بدأ يكشف لنا وجهه القبيح دون خجل جزاك الله خير وبارك الله فيك وتحية اكبار واجلال لك ولقلمك
|
#4
|
||||
|
||||
في زمننا هذا القابض على دينه كالقابض على الجمر.. الفتن من حولنا كقطع الليل المظلم والنفس الأمارة بالشرِ و السوء مازالت باقية وإن حاول البعض إبادتها لكن،، نسأل الله الثبات وأن يمحق أهل الأهواء والشهوات.. وصدقت أخي رحم الله أهل السلف ولاعزاء للخلف.. لاشلت يمينك على ماكتبتْ أثابك المولى كل خير..
|
#5
|
||||
|
||||
يـعـجـز لـسـانـي عـن الـوصـف ، ويـعـجـز قـلـمـي عـن الـمـدح ، لله درك من كاتب ومن قلم تحمله أناملك الطاهرة والشريفة واللتي تريد وتقصد بها وجه الله سبحانه وتعالى ، أسأل من الله العلي القدير بأن يجعل ما كتبته و ما ذكرته في ميزان حسناتك ، وأن يوفقك الله لما يحبه ويرضاه .. آه يا أخي (( خـالـد )) ، ماذا عساني أن أقول و قد وضعت يدك على الجرح الذي نزف دمآ ومازال ينزف ، لم تدع لي المجال لأضيف على كلامك ، فـ قد كفيت و وفيت من خلال ما تنقشه يدك من إبداع و رقي و فكر عالي و متمكن ، لقد إستطعت يا أخي الفاضل والكريم أن تسطر مشاعرنا وآهاتنا في موضوعك الرائع وبقلمك المتألق .. أين نحن من زمن (( وامعتصماه )) ، قامت حرب في وقتها من أجل أن رجل أظهر قدم إمرأة ونادت (( وامعتصماه )) ، كم وكم سـنقارن بين هذه المرأة الفقط ، وبين ما يحصل من مظاهر مخزية تحصل الآن وتجلب العار لأصحابها ، ذكرت في موضوعك أيها الكاتب القدير ، بأن الإعلام كان له دور في تدهور أمتنا ، وهذا صحيح في ذات مره سئل بروفيسور ذو جنسية غربية ، عن عدم وجود التلفاز في بيته ، فأجاب قائلآ لا أريد أن أضع أمام أبنائي جهاز ، يظهر السلبيات وينقل أفكار خاطئة و يشوه عقليات أبنائي ، وأعتبر جهاز التلفاز كالذي يفرض رأيه على الآخر ولا تستطيع مناقشته أو مراجعته .. أرأيت يا أخي (( خالد )) ماذا قال ، على الرغم من أنه ليس بـ مسلم ، فـ ماذا نقول نحن بعد ما كان الغرب ينشر أفكاره و مبادئه إلينا ، أصبح الآن وللأسف الشديد المجتمعات العربية والمسلمة هي من تساعد على نشر أفكارهم وعلى الغزو الفكري ، آه ياللعار ، أما عن المرأة المسلمة ، وتأثرها بالغرب ومطالبهم ، وأقصد بذلك شعار (( حقوق المرأة )) ، أو الأبشع من ذلك عندما يطالبون بـ (( المساواة بين الرجال والمرأة )) !!! آه وألف آه ، ألا يعلمون بأن هذه المطالب يطالبون بها في الغرب ، ذلك لأن المرأة عندهم ليست لها حقوق ومعاملة كالذي شرعه لها ديننا الإسلامي .. يكفي بأن ديننا الإسلامي جعل المرأة المسلمة كـ (( الملكة )) .. كيف ذلك ؟؟ المرأة عندنا تجلس في بيتها ، ويخدمها إلى مكان جلوسها ، أباها وأخاها و زوجها وإبنها وعمها وخالها وغيرهم من المحارم ، عندما تخرج المرأة من بيتها ، ألم تفرض الشريعة الإسلامية بأن يكون لها محرم في خروجها ، لماذا ؟؟ كي يحفظها و يصونها من كل شر و سوء ، والملكة أثناء خروجها من القصر يخرج معها مرافقين .. ، إذا المرأة المسلمة أليست كــ الملكة من حيث حقوقها والتعامل معها ؟؟ لا والله ليست كــ الملكة ، بل وأفضل منها بكثير ، لأن غير ذلك حقوق وتشريعات أوجدتها شريعتنا الإسلامية من أجل المرأة المسلمة .. كم هو مؤلم يا أخي الكريم ، عندما تصور أمور الدين بأنها عادات وتقاليد فقط لا علاقة لها بالدين ، وكم هو مؤلم عندما يصورون بأن من هو متمسك بـ دينه ، بأنه متخلف وغير متحضر .. ولا يعلمون بأن الدين الإسلامي هو الحضارة بحد ذاتها ، وهو من جعل للإنسان قيمته و عزته و حفظ له شرفه و كرامته ، وليس كما يدعون الغرب بأنهم هم من يدعون إلى الإنسانية وعدم العنصرية وحقوق المرأة وما إلى ذلك الإدعائات الكاذبة و الوهمية .. لا يعلمون بأن الدين الإسلامي قد وضع شرعآ منذ أكثر من ألف وأربع مائة عام ، شريعة لكل زمان ومكان ، ما أجمل أن يكون قدوتنا في حياتنا هو الرسول صلى الله عليه وسلم ، وليس أن تكون القدوة حاكم أو مسؤول أو فنان أو لاعب أو غيرهم ... بل أن يكون قدوتنا و قدوة الجميع هو خاتم الأنبياء وأفضل الخلق ، محمد صلى الله عليه وسلم .. اللهم أرنا الحق حقآ و ارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلآ و ارزقنا إجتنابه .. كل الشكر والتحايا المعطرة بعطر الإيمان لـك يا أخي (( الشرق الأدنى )) ولإبداعك وتألقك المعهود و على موضوعك القيم والذي يحوي العديد من التوجيهات و ترشيد الناس إلى طريق الحق و نصحهم بـ الإبتعاد عن الشهوات والشبهات و اللتي عانت منها أمتنا الإسلامية .. حفظك الله و رعاك و نصرك على قول الحق ..
|
#6
|
||||
|
||||
آه ياخالد،،، كانت صيحتك مدوية في الآفاق
تخطيط ليبرالي خبيث تتبناه ايدي من العيار الثثقيل في بلادنا لافساد نساءنا وظهورهن في غاية الفحش والدعارة قالوا المرأة نصف المجتمع واذا هم يخرجونها من عفتها وطهارتها إلى الاختلاط بين الرجال البسوها الملابس الفاضحة وقالوا عليكم بالثقة بها فإذا هي تنتهك حرمتها وتداس كرامتها مشروع تغريبي لا يخفى على كل عاقل لبيب يحاك من خلف الستار لتغريب المجتمع السعودي يريدونها فاتنة ساقطة كما هي حالها في باريس وبرلين وامستردام وغيرها من البلدان ياأمة ضحكت من جهلها الأعداء اخي خالد لقد كثرت سهام القوم من منافقين وعلمانيين وامعات في ثياب رجال حتى احترنا من هو الرامي ومن اي جهة؟؟ تحية عذبة لقلمك الصحيح وبيانك الفصحيح
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
سعيد بوجودك الأخوي الكريـــم .. ياعزيزي .. متعك الله بالصحة والعافيــة وغفر لك .
|
#8
|
|||
|
|||
شرفتني بصوت حرفك رفع الله قدرك وطهر قلبك ..وأسقاك من نهر الكوثر .. إضافتك هنا محل تقديري الكبير .. يشرفني حضورك العطر .
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أشعر بنســــــائم الحريــة .. وأرى صورة الأرض وزخرفها وآيات الصدق من نور حروفك الشاعريــة ..هذه الحروف الغنية بجوهر التوحيد الخالص لله تعالى فلك مني التحية مخضبة بأريج حدائق الأرض العطرة ياعزيزي ..تحية تعانق شخصك الكريم فقد تلمست نسائم قلمك وبلوغه المرام ! وتحرره من القيود وتمســـكه بالقواعد الإلهية .. وهذا ليس مكان المدح ابداً .. إنما هو شيء في النفس ! ومابين النفس من روحانية وبين طبيعتها كــ نسيم ..تشتعل امنياتنا وتتوهج ليبتلعها القدر او ليقدرها !! ومابين هذا وذاك شيء يستحق منا ان نسلم به لله تعالى ... هاهو قلمك السيال يعزف على أوتار الحقيقة ليجردها من قيود الأفكار الوضعية المقيتة يشعرني بالأمل الكبير وببقايا كبار رجالات الإسلام وهمهم رفع رايته والبحث عن النصر حتى بين قمم الأرض .. قمم المعاني .. ووجودها على خارطــة طريق أهل الإستقامة .. رعاك الله ياعزيزي .. وليس بعد تعقيبك من إسترسال وكما قيل لاعطر بعد عروس ..
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
اي وربي صدقت .. لم نعد ندري من أين تأتي سهامهم والى اين تستقر ؟ وصدق رسولنا صلى الله عليه وسلم حيث قال ( تتكالب عليكم الأمم كما تتكالب الأكلة علىقصعتها , قلنا (وهم الصحابة الكرام): أمن قلة يارسول الله؟ قال : بل من كثرة ولكنكمغثاء كغثاء السيل ) متفق عليه. وهاهو زمننا وكأني يحكي تفاصيل ماحدثنا به المصطفى الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام .. لم نعد ندري هل الحرب من الأرض أم من فوقنا أو من تحت أرجلنا ؟ حتى أهلك وذويك قد يكونوا أداة من أدوات الحرب عليك وعلى الأمة الإسلامية .. زمن أسود زمن المادة والفتن حمانا الله من شره آمين . عزيزي الكريم الحبيب الأريب / يشهد الله أني أحبك لوجه الله تعالى .. وأعتذر على التأخر في ردي لظروفي الخاصة .
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |