العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#281
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
|
#282
|
||||
|
||||
الدولة تدعم صناعة الخبز بـ70 % من كلفته الحقيقية
السعودية تحافظ على ثبات سعر الدقيق منذ 30 عاما معدلات الطلب على الدقيق لم تشهد زيادة هذا العام مقارنة بالأعوام الماضية. قال المهندس أحمد الفارس، المتحدث الرسمي باسم المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق، إن الحكومة السعودية تدعم صناعة الخبز بنحو يزيد عن 70 في المائة من كلفته الحقيقية، كما أنها تكفلت بثبات أسعار الدقيق منذ أكثر من 30 عاما أي من عام 1405هـ، عند أسعار ثابتة تقدر بـ22 ريالا للكيس الكبير زنة 45 كيلوجراما. وتصل أجور النقل والتوزيع لـ 3-4 ريالات لكل كيس، في الوقت الذي تصل التكلفة الحقيقية للكيس الواحد على الدولة نحو 70-80 ريالا بحسب أسعار القمح، فيما احتفظت حكومة المملكة على سعر 22 ريالا للكيس، ونصف ريال للكيلو، منذ 30 سنة. وأضاف أن معدلات الطلب على الدقيق لم تشهد زيادة هذا العام مقارنة بالأعوام الماضية، مشيرا إلى أن ذلك يعود لتشبع السوق، وضخ المؤسسة لكميات كبيرة من الدقيق قبل بداية موسم الحج. ورصدت المؤسسة نحو 20 في المائة كمية إضافية لكل عميل منذ بداية شهر ذي القعدة الماضي حتى نهاية شهر ذي الحجة الحالي إلا أنه لم يطلبها أحد؛ كما قال الفارس. وأشار إلى أن جودة القمح الذي تستورده المملكة يعد من أفضل وأجود أنواع الدقيق، حتى الدول العربية والأوروبية تستورد قمحا أقل جودة مما تستورده المملكة، وإن استوردته تبيعه بأسعار عالية جدا، وهذا يعود للمواصفات المتشددة التي تشترطها المملكة في نوعية القمح المستورد. وقدر الفارس متوسط ما تم سحبه من دقيق منذ بداية شهر ذي القعدة الماضي بنحو 300-320 ألف كيس أسبوعيا، أي ما يقدر بـ1.800 مليون كيس، حتى نهاية الموسم بأكمله، لمنطقة مكة المكرمة فقط. وتستهلك منطقة مكة في الأيام العادية نحو 270 ألفا، وهذه هي الكميات المخصصة، إلا أن ما يتم سحبه أقل من تلك الكمية، وذلك يعود لقلة أعداد الحجاج والتي قدرت بـ2.8 مليون، إضافة لقلة الطلب وزيادة المعروض. ولفت الفارس إلى أن التجار أصحاب المخابز لم يقوموا حتى الآن بطلب كميات إضافية، كما أعطت المؤسسة لجنة توزيع الدقيق في المنطقة الغربية شحنة دقيق إضافية تقدر بـ6500 كيس، كحصة أسبوعية، في حال حدوث أي ظرف طارئ لأي من مخابز المنطقة إلا أنه لم يقم بتوزيعها لتشبع السوق بالدقيق، وهو ما يحسب للمؤسسة ولجنة المخابز في المنطقة لوضعهما خطط استراتيجية محكمة للقضاء على أي نقص قد يحدث.
|
#283
|
||||
|
||||
محال قهوة وهيل تتلاعب في الأسعار.. وانتشار غش الأنواع الأصلية
أسعار البن شهدت هذا العام ارتفاعا يصل إلى 25 في المائة. كشفت جولة على محال بيع البن والهيل عن تلاعب في الأسعار ما بين المحال، حيث تشهد بعض المحال ارتفاعا في الأسعار عن الأخرى يصل إلى 25 في المائة. وأرجع العاملون في تلك المحال التذبذب في الأسعار إلى اختلاف درجات الجودة في المنتج، كما أن بعض المحال تقوم ببيع البن العادي على أنه من الدرجة الأولى "الهرري". وتوقع خالد بن حمد، الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات المتخصصة في استيراد القهوة أن ترتفع مبيعات القهوة في عام 2016 بنسبة 77 في المائة، متفوقة على مبيعات الشاي التي من المتوقع أن ترتفع بنسبة 49 في المائة مقترنا بالمنافسة الشديدة من الشركات العالمية والمحلية في السوق السعودي. وقال: "من المرجح أن تكون هذه الزيادة بنسب كبيرة خاصة في المناطق المستهدفة تنمويا من قبل الدولة إضافة إلى التأثير الإيجابي للنمو الاقتصادي الكبير الذي نشهد انعكاسه حاليا على مؤشرات الاستهلاك المحلية". من جانبه قال أشرف سالم، أحد العاملين في محال بيع البن والهيل إن أسعار البن شهدت هذا العام ارتفاعا يصل إلى 25 في المائة، مبينا أن شهر رمضان دائما ما يكون هو أكثر الشهور ارتفاعا في الأسعار نظرا لكثرة الطلب على البن والهيل خلاله، كما أن الأشخاص الذين ليست لديهم المعرفة الكافية في نوعية القهوة والهيل قد يتعرضون "للغش" من قبل أصحاب المحال، حيث إن هناك أكثر من ثلاثة أنواع للبن وكذلك الهيل الذي يوجد منه الأمريكي والهندي وتختلف الأسعار بينها. وأكد لـ "الاقتصادية" الحاج جابر العزب أحد مصدري البن من اليمن إلى المملكة، أن أسعار البن اليمني تشهد استقرارا خلال هذا العام، كما أن حجم تصدير البن اليمني للمملكة لم يتأثر بشكل كبير من الأحداث الجارية في اليمن وصعوبة النقل والشحن، مشيرا إلى أن عدد الطلبات من المستثمرين السعوديين للبن اليمني هي في تزايد، نظرا لأن المحصول اليمني من البن هذا العام شهد تحسنا كبيرا من زيادة عدد المزارع والشركات المصدرة للبن اليمني. وبالعودة إلى أشرف أكد أن أسعار البن العربي في السوق في الوقت الحالي، تراوح ما بين 25 و 80 ريالا للكيلو الواحد، حسب الجودة، موضحا أن البن "الهرري" و"الخولاني" أكثر الأنواع مبيعا في السوق، وفيما يخص أسعار الهيل فإنها تراوح ما بين 100 و 120 ريالا للكيلو الواحد. من جهتها استطلعت "الاقتصادية" آراء بعض المواطنين الذين قدموا لشراء البن من المحال، حيث تبين أن الغالبية منهم يجهل معرفة أنواع البن وجودته كما يعتمدون على رأي العاملين في المحال وترشيحهم، ولفت البعض منهم أنهم سبق وتعرضوا للغش من خلال إعطائهم نوعيات من البن الرديء بأسعار عالية. ووفقا لأحدث الإحصاءات الصادرة عن "المنظمة الدولية للقهوة" فقد تم تسجيل تناول 1.4 مليار كوب من القهوة يوميا على المستوى العالمي وتعتبر القهوة أحد أكثر المشروبات استهلاكا في السعودية، حيث تستورد المملكة سنويا نحو 18 ألف طن من البن بقيمة تتجاوز 203 ملايين ريال.
|
#284
|
||||
|
||||
انخفاض تكاليف النقل 35 % .. وارتفاع الدولار أمام الروبية 3 %
أسعار الأرز تنخفض40 % في الهند .. وترتفع في السعودية سجل متوسط سعر بيع كيلو الأرز محليا خلال ثمانية أشهر ارتفاعا بنسبة 5 في المائة ما يعادل 31 هللة للكيلو الواحد، رغم أن أسعاره في الهند التي تستورد "السعودية" منها نحو 68 في المائة من وارداتها، هوت بنسبة كبيرة بلغت 40 في المائة خلال عام كامل. وذلك إضافة إلى التراجع في تكاليف النقل والشحن، حيث تراجع سعر الطن الواحد لـ "وقود الطائرات" بنسبة 36 في المائة من 1400 دولار إلى 900 دولار للطن الواحد، إذ تعادل تكلفة الوقود نحو 40 في المائة من تكلفة الرحلة الواحدة، علاوة إلى التراجعات في أسعار "وقود السفن"، بنفس النسبة تقريبا، ورغم ذلك فإن جميع العوامل السابقة لم تؤثر في الأسعار المحلية للأرز بالتراجع. كما أن هناك عاملا مهما هو ارتفاع صرف الدولار أمام الروبية الهندية، حيث ارتفع بنحو 3 في المائة لتبلغ قيمة الدولار الواحد نحو 63.38 روبية، وبما أن الريال سعر صرفه ثابت أمام الدولار فإن الأول سيتأثر بشكل طردي مع الثاني، فإذا ارتفع الدولار ارتفعت قيمة الريال أمام العملات التي ارتفع أمامها الدولار. كما سجل سعر برميل النفط انخفاضا بأكثر من 50 في المائة منذ منتصف شهر حزيران (يونيو) من عام 2014، ليسجل حينها أعلى أسعار له خلال نفس العام، كما ارتفع الدولار أمام عملات الدول الرئيسية مثل الين الياباني واليورو والروبية الهندية بنسبة راوحت ما بين 5 في المائة حتى 40 في المائة. وتزامن معه تراجع في أسعار السلع والمواد الاستهلاكية إضافة إلى أسعار العقارات عالميا، وبما أن السعودية غالبية السلع الاستهلاكية الأساسية تستوردها فلا بد أن التراجعات العالمية تلقي بظلالها على الأسعار في المملكة. لكن في المملكة لا تتأثر الأسعار بالتراجعات العالمية لكنها سرعان ما تتأثر بالارتفاعات العالمية وهذا ما حدث في الأعوام السابقة خاصة خلال الربع الأول من عام 2008 حين وصل سعر برميل النفط إلى قرابة 150 دولارا وتراجع الدولار أمام العملات الرئيسية للدول السابق ذكرها. وسجل متوسط سعر بيع الكيلو الواحد من الأرز بنهاية الخامس من شباط (فبراير) 2015 مقارنة ببداية شهر حزيران (يونيو) الماضي أي خلال ثمانية أشهر ارتفاعا نسبته 5 في المائة ما يعادل نحو 31 هللة لكل كيلو، هذا بحسب رصد لوحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة "الاقتصادية". في حين كشفت صحيفة هندية "التايمز أف إنديا"The TIME OF INDIA في منتصف الشهر السابق (يناير) أن أسعار الأزر الهندي (بسمتي، وبنجابي) هوت بنحو 40 في المائة للكيلو الواحد، خلال عام كامل، وذكرت الصحيفة أن سبب تراجع أسعار الأرز هو ارتفاع الإنتاج إضافة إلى فرض حظر استيراد الأرز الهندي من قبل إيران. ومن الأسباب الأخرى التي تتراجع بسببها أسعار الأرز، هو تراجع أسعار النفط الذي ألقى بظلاله على جميع أسعار السلع الاستهلاكية الأساسية وأسعار المحروقات العالمية، حيث تراجع سعر الطن الواحد لوقود الطائرات بنسبة 36 في المائة من 1400 دولار إلى 900 دولار، حيث إن 40 في المائة من تكلفة الرحلة الواحدة تتمثل في الوقود، إضافة إلى التراجعات في أسعار وقود السفن، بنفس النسبة تقريبا. وذلك إلى جانب ارتفاع صرف الدولار أمام الروبية الهندية بنحو 3 في المائة خلال عام 2014، لتبلغ قيمة الدولار الواحد نحو 63.38 روبية، وبما أن الريال سعر صرفه ثابت أمام الدولار فإن الأول سيتأثر بشكل طردي مع الثاني، فإذا ارتفع الدولار ارتفعت قيمة الريال أمام العملات التي ارتفع أمامها الدولار. وبحسب تقرير سابق لوحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة "الاقتصادية"، فإن واردات السعودية من الأرز 68 في المائة منها من دولة الهند، حيث بلغت كمية واردات السعودية من الأرز خلال عام 2013 كآخر بيانات رسمية متوافرة نحو 1.27 مليون طن، بينما حصة الهند بلغت نحو 864 ألف طن. واعتمدت وحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة "الاقتصادية" على رصدها أسعار الأرز في محلات التجزئة الكبيرة، حيث أول رصد قامت به في بداية شهر حزيران (يونيو) من العام الماضي، وآخر رصد يوم الأربعاء الماضي 5 شباط (فبراير)، وتم احتساب الفرق بين الرصدين، الذي أجري على 55 نوع أرز وكميات مختلفة. وعلى صعيد كل أنواع الأرز، أوضح رصد وحدة التقارير أن أسعار الأرز سجلت أداء متباينا على حسب نوع الأرز وعلى حسب الوزن، فمثلا هنالك أنواع من الأرز تراجعت أسعارها بنسبه قاربت 12 في المائة، ولكن على الكيس ذو حجم 5 كيلوات، لكن يلاحظ أن نفس نوع الأرز ولكن الكيس حجم 40 كيلو سعره ارتفع بنسبة 5 في المائة. إضافة إلى أن هنالك أنواع أرز انخفضت أسعارها وراوحت نسبة الخصم ما بين 1 في المائة و18 في المائة أو التي عليها عروض خاصة وتعتبر مغرية من الوهلة الأولى، ولكن غالبيتها على أنواع ليس عليها طلب عند العوائل السعودية، أو المحببة لديها. أما التي عليها طلب فقد ارتفعت أسعارها بنسبة تراوح بين 1 في المائة و37 في المائة. وكانت "الاقتصادية" قد نشرت سابقا تحليلا لوحدة التقارير الاقتصادية، بين أن متوسط تكلفة كيلو الأرز في 2013م بلغ 4.1 ريال مقارنة بـ 3.3 ريال في 2012م، فيما تشمل التكلفة مصاريف التأمين والنقل أو الشحن والتكاليف الأخرى، حتى تسليم البضاعة إلى رصيف التنزيل في ميناء الدخول عدا الرسوم الجمركية. كما يشمل متوسط التكلفة أنواع الأرز كافة، شاملاً جميع التكاليف حتى تسليم البضاعة إلى رصيف التنزيل في ميناء الدخول، باستثناء الرسوم الجمركية، كما أن السعر يعتبر من السلع المدعومة من قبل الحكومة. وتم استيراد الأزر في 2013م من عدة دول جاءت الهند على رأسها، حيث مثلت كمية الواردات منها 68 في المائة من إجمالي واردات السعودية من الأرز. واستوردت السعودية أرزا من الهند وزنه 863.6 ألف طن وقيمته 3.8 مليار ريال. وفي المرتبة الثانية باكستان بنسبة 12 في المائة من إجمالي واردات الأرز، وبلغ وزن كمية الاستيراد 152.3 ألف طن بقيمة 486 مليون ريال، ثم الولايات المتحدة بكمية قدرها 126.5 ألف طن وبنسبة استحواذ قدرها 10 في المائة من إجمالي الواردات، وبلغت قيمة الاستيراد 463.3 مليون ريال. وجاء في المرتبة الرابعة تايلاند بكمية قدرها 77.5 ألف طن وقيمتها 50.4 مليون ريال. وبلغت نسبة الاستحواذ نحو 6 في المائة من إجمالي واردات السعودية، وخامسا أستراليا بكمية قدرها 23.7 ألف طن وقيمتها 101.2 مليون ريال، وبلغت نسبة الاستحواذ 2 في المائة، وسادسا مصر بواردات وزنها 16.8 ألف طن تمثل 1 في المائة من إجمالي الواردات، وبلغت قيمتها نحو 50.4 مليون ريال. وتشمل قيمة واردات الأرز قيمة محل الإرسال مضافة إليها تكلفة التأمين والنقل أو الشحن والتكاليف الأخرى حتى تسليم البضاعة إلى رصيف التنزيل في ميناء الدخول عدا الرسوم الجمركية. أما وزن الكمية فيُقصد به كامل الوزن للبضاعة، مستبعَدة منه مواد التغليف والتعبئة. وتستورد المملكة ثلاثة أنواع من الأرز هي: أرز غير مقشور أو خشن، أرز مقشور (أسمر)، والنوع الثالث أرز مضروب كليا أو جزئيا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |