![قديم](images/statusicon/post_old.gif)
15-08-11, 10:00 PM
|
|
اخبار الطب - الاسترخاء علاج الأرق والاكتئاب
يتّخذ المرء قرارات عدة على أمل تنفيذها مثل «سأسيطر على الشعور بالقلق»، «سأخصّص وقتاً لنفسي»، «وجدت الراحة أخيراً»… لكن لا هرب من المشاكل اليوميّة فيعود القلق والهمّ مجدداً. قد تسبّب هذه العوارض الاكتئاب لذا على المرء تعلُّم كيفية الاسترخاء والتخفيف من ضغط الحياة.للحفاظ على صحة جسديّة وعقليّة جيّدة على رغم الفواتير، الأمراض الكثيرة، مشاكل القلب، الامتحانات… ثمة احتياطيات يمكن اتخاذها قبل الشعور بالقلق الذي هو وفقاً للبروفسور م. ريبستاين يخوّل المرء «الحفاظ على حالة تأهّب ويقظة وفي تقدّم مستمر»، لكن لا يجب أن يتخطّى القلق مستوى معيّناً فعندها يفقد كلّ فوائده. لا دواء عجائبيّاً لهذا الداء، بل طرق مهدّئة والتي، عند تنفيذها، تساعد على الحدّ من الاضطرابات الفيزيولوجيّة والنفسيّة والتي تؤثر على الإنسان في أيّ وقت.1- قبل كلّ شيء:- القدرة على تمييز عوارض الكرب الجسديّة وتأثيراته: أوجاع رأس، استيقاظ مرّات عدّة خلال الليل، أرق، خلل في الأمعاء، ارتجاف، خفقان، صعوبة في التنفس، قلق…- علامات الكرب: تعب، شعور بعدم الراحة عند الاستيقاظ صباحاً، مشاكل في التواصل مع الآخرين، شعور بالإحباط إذ يشعر المرء بألا معنى لحياته.2- تنظيم الأولويات:- محاولة نزع الطابع المأساوي: طمأنة النفس أنّ هذه الفترة الزمنيّة من الحياة، هذا المرض، هذا الامتحان أو هذه المسألة… ليست إلا مرحلة.- محاولة الاسترخاء: من المهم جدّاً أخذ فترات راحة أثناء العمل وتعلّم كيفيّة الاسترخاء عبر أخذ دروس في علاج الاسترخاء.- استشارة طبيب عند الشعور بكرب شديد ودائم.3- اتّباع نظام غذائي متوازن:- تناول فطور غنيّ صباحاً: حبّة فاكهة أو عصير حمضيّات، لبن، جبنة أو حليب، خبز أو حبوب الفطور، قليل من الزبدة والعسل، أو يمكنكم تناول وجبة طعام خفيفة عند العاشرة.- يفضَّل تناول أطعمة تحتوي على سكريّات بطيئة فالدماغ بحاجة الى وقود ليعمل (رز، فاكهة مجفّفة، --- أكثر
تابع بقية الخبر هنا...
|