العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أعجبني الإقتباس أعـــــلاه
وإن كان في ( الظرِيفةِ ) التِي لم تبدُوا متناغمةً مع ما سبقَ بلْ واحيانًا ( مناقضةً ) وفيها ما فيهَا من كلامٍ و ( كلامٍ ) غير مسؤولٍ عن اليمنيين ومن خرجَ في ثورتِهمْ وهُو كلامٌ لكانَ الإستغناءُ عنـــهُ أفضلْ لأنهُ [ إستعلاءٌ ] ... ونقدٌ ( غيرُ موضوعِي ) - هذا بلد لا يعرف أهله كيف يعيش منذ ثورته ضد الإمام، - رفعنا شعارات كوميدية أتينا بخيام، وطعام، ومنصة أغاني، وقات! ماذا كنتم تودون أن يقول، إني أرى في صنعاء ميدان تايمز سكوير! أو أني أرى فلسطين تتحرر من شوارع أبين، تلك المدينة التي شابهت هجرة أهلها النكبةْ هذا غباء سلمي، يُحاول أن يقلّد غيره، فيفشل، كعربي أحمق سافر إلى أميركا ويافطات "إرحل"! هكذا ربّتهم القبيلة: لن يردع القوة، إلا قوة. ــــــــــــــــــ فالخامسةً لمْ تكن ( زريفةً ) بالقدرِ الذي أردت وإن كان بعضُ التهكُم أقربَ للكومِيديَا و ( إضحكْ أكثر ) فهوض أبعدُ ما يكُون عن الادب الساخرْ لكونِه ( يشخصِنُ ) بل وربما عمَّم كثيرًا ـــــــــــــــــــــــــ عدَا ذلك فلم تكوني بحاجةٍ لتقليد ( أتباع بشار ) في أسلوب المخاطبَة ممن قال عنهم أحدهم هنا : لمْ أرى " أقذرَ " ألسنةً منهًم في الحوارات ولرُبما كنتِ تستطيعين التعالِي عن ألفاظ مثل : تقبيل صراميهم مؤخراتهم , الحمِير , إبن النجِس , كلابث لبنان وفلسطين , مذ أنجبت القرداحة جحشًا كأبيك فهيَ مخلةٌ بالنص . أكثر من تأديةِ دورِها ( البلاغِي ) في إيصال - غضبك - الذِي يبدوا حادًا لدرجةِ عدم الإنتباه - سهوًا ربما إحسانا للظن - لما ورَدَ من توصيفات ـــــــــــــ ويبدُوا تأثير الجزيرة في آرائِك جيدًا فرُبما ما قرأته في ما سمحَ به - سعةُ بالِ القراءَة - يُظهرُك بنفسِ السياق المنهجِي الذي يجبُ أن يسلكهُ ( الثائرُون الجُدد ) ويبدُوا أن الرسالةَ الموجهَة للظواهرِي تكشفُ بعدكِ عن المنظمَة إياهَا !!! ولا يبدُوا أنكِ قريبةٌ من ( حكامْ ) ذاتِ '' مكة '' التي إحتوت ( الفارَّ ) !!! فمن انتُم ــــــــــــــــــــــــــــ سردٌ جميل على ما فيه يساعِدُ على القراءة شُكرا جزيلاً
|
#22
|
||||
|
||||
حياك الله اختي بينا
كلامك خلانا نسافر بأحلامنا وذكريتنا في الدوال العربيه من قبر معمر الى كرسي بشار ومن ميدان التحرير الى شوارع اليمن الحزين وانتهيتي بنا الى جروحنا في الحاير والرويس وبقيت الشعب النائم التعليق على كل الموضع ينتهي بلاتعليق لان كلامك اعجبني لحد الدهشه تحياتي للك
|
#23
|
||||
|
||||
مرحبا بمجاهدة الشام
قرأت حديثك هناك سعيد جدا بعودتك وللأمانة كل ما قرأت لك تتغير نظرتي للمراة العربية
|
#24
|
||||
|
||||
من أجل التغيير شجت ثنية الرسول وشقت وجنته
و شكراً أمريكا
|
#25
|
||||
|
||||
موضوع رائع جدا..ويستحق ان يُقرأ حتى آخر حرف...
|
#26
|
|||
|
|||
..
لم ينتهِ كل شيء بعد، ، ما زال في أعمارهم بقية، وفي حناجرهم صوت وبين أحلامهم يغفو وطن لم يعرفوه! هذه الأشياء لا تنتهي، أقصد تلك الأرواح المعبّقة بالحرية .. التي تريد فعلاً، وقولاً، وإرادةً، وعزيمة ولا تعترف بتخابيصهم! إنما هم بنو شعبٍ كان يأكل التراب في بطن الوطن. قال الله على لسان يوسف: ثم يأتي من بعد ذلك عامٌ فيه يُغاث الناس ، وأول الغيث ثورة. معاشر من ينتحرون بأصواتهم من أجل "رأي" ، قيل أن الثورات من أجل الديمقراطية، والحرية والتعبير بكل صراحة! وبما أن الصراحة تزعّل، فليس عيباً أن لا تكون معاهم معاهم عليهم عليهمْ هز الرأس، موافقة أو طرباً، بكل ما يحصل هو هبل استراتيجي! .. هذا يشبه محاولة محمد عبده أن يغني i will always love you ثم نصفق له، وندّعي أن الكلمات ما ألفت إلا له، و "ويتني هيوستن" ما هي إلا متطفلة! ، تباً، ما زلتُ أتخيل كم ستكون مزرية حالة الشعب والدولة، والمنتخب الوطني! تشبه في نيلتها المنيلة قباحة صوت المذكور أعلاه، سواء غنى بالعربي أو بالإسباني! .. غير أنه، كما قال أحدهم: جهنم الثورة، ولا جنة الحكام. - أهدي أغنية "ليش بتكزب يا وليد" إلى وزير الطناجر السوري ، و بعدين بنحكي! غيور دعهم يسقطوه بكيفما أرادوا! ، معاشر من يريدون للإسلام دور: إجعلوا للإسلام دور في الثورة، ثم اطلبوا من الناس بعد ذلك ما تشاء، .. يا سيدي الناس لا تحتاج للافتة كبيرة وسط شارع التحلية تقول لهم: أنتم مسلمون، مش كفار! الفطرة، هو ما تربّى عليه الناس، وجلّ التيارات البطيخية الأخرى ليست إلا نتاج بعثات دراسية، وكتب سنسكريتية، ومسلسلات mbc4! الفطرة التي فطر الله عليها الناس، سيختارون الإسلاميين، غصب عن اللي خلفوا كل التيارات الثانية .. غصب عن أمريكا، وأوربا، وصندوق النقد، ومجلس حقوق الإنسان! لكن يبقى السؤال: كيف هو شكل هذا الإسلامي؟ ماذا سيقدم؟ وأي تحديث سيطرأ على إسلامه ليتوافق مع النسخة الأخيرة لعام 2011! شكراً سيدي، ومرحباً بكَ. آسية أشكركِ أنت، وليس ثمة جمال هنا يا آسية .. أنا فقط أخربش، فقط. كوني بخير () غريب الماضي حسناً، أتفهم وجهة نظركَ. ليس ثمة عاقل يقول أن من هم في هذه الثورات ملائكة، ولا أن من يركب موجتها هم من التابعين! ، هذا عمل بشري، يحتمل كثيراً من الخطأ، ليس علينا أن نكبّر الأخطاء تحت المجهز ونصيح في الناس: شاهدوا كيف احترقت أقدامهم! .. كل عمل يحتاج لتقويم، تصويب، انتقاد، ومن يده في النار ليس كمن يجلس تحت الكوندشن! كعكة السلطة هي المشكلة، التهافت، والسعي، والكذب والنفاق ورائها، وكأنها الجنّة الموعودة، هذه فقط لوحدها كفيلة بتشويه صورة الثورة النقية في كل بلد. وأما قتل القذافي: جرّب أن تكون ليبيا، لكَ أخ قُتِل، أو أخت اغتصبت، أو طفل انتُهكَ عرضه جرّب وجود مرتزقة تكارنة عيال كلب وسط بلدتك، جرّب شتيمة من أزلام هذا المقبور، ثم أخبرني عن شعورك وأنتَ تراه يُسحل على الهواء مباشرة. شكراً لكَ، كثيراً. روابي نجد مساء النور، تقريباً الوقت ليلاً عندي الآن : ) ، وأنا أسجل اقتراحي أن تخففي من وجهة نظركِ بي لستُ شيئاً يستحق كل ذلك يا روابي، صدقيني. كوني بخير () الفجر البعيد ، تماماً، هي فشة خلئ بشكل خربشات سبع. أزعم أني لا أعرف الخربشة حتى، كما أني أؤكد لكَ أني لستُ نبيّة تبشر بفهمٍ جديد يهدي الناس إلى صراط فهيم! .. لذلك حتماً لن تجد شيئاً مفيداً، مجرد فشة خلئ : ) كن بخير () سعود حسناً، لن أدخل معكَ في كثير نقاش حول ما ذكرتَ كلٌ منا له وجهة نظر، وكلٌ منا يرى الواقع بعينه .. ويبقى الواقع وحقيقته أسير مكرمة ملكية بصرف نظارة لكل مواطن ليرى بنفسه! شكراً لكَ، جداً. أبو بكر ، أنا مع الثورة .. أبيَض لو لم يكن من ورائها إلا إذلال هؤلاء الطغاة، لكفى. .. وبخصوص الثورة المفَصّلة التي أريدها أنا، فأؤكد لكَ أني أجبن من أن أنزل في مظاهرة والجبناء أمثالي عليهم أن يروا، ويسمعوا، وفقط، ومن يقرر هم أصحاب تلكَ الدماء لا غير. شكراً لكَ، جداً. نبض الشارع ، سألتَ إن كان الجبناء أو الأقوياء أطول عمراً، حسناً، هذه مسألة في علم الله أولاً، لكن الأكيد أن كلاهما سيموت، أليس كذلك؟ فرعون، كقوة لا متناهية، مات، بأبشع طريقة موت تخطر على العقل البشري .. وجبناء بني إسرائيل، ممن ألِفوا العبودية قبل بعثة موسى، ماتوا، كأبشع ما يتخيله العقل البشري أيضاً! لكن الأقوياء أكثر تعميراً، أتعرف لماذا؟ لأن الله قال فيهم: سنستدرجهم من حيث لا يعلمون، وما أموالهم، وأولادهم، وسلطانهم، وجبروتهم، إلا من مكرِ الله بهم، وحين تكون النهاية، يُري ربكَ الناس عظمته في اسمه "المنتقم". بخصوص مصر، ليست مسألة الإقبال على الإنتخابات دليلاً على الوعي السياسي فقط، .. هذه ثمرة حقيقة لثورة، يجب أن تجتث ما تبقى من نظام الهالك مبارك، بما في ذلك الفراعنة الصغار والكبار! والنهوض بمصر يا نبض لن يكون بين سنة وضحاها، فرنسا كتبت على مقاصلها دستوراً زُرع في صدر كل فرنسي ، ولولا المقاصل، والدم، والدمار، لما شعروا بقيمة حريتهم وانعتاقهم من العبودية. ولكن ذلك ما أتى إلا عبر عشرات السنين، هذه الحقيقة. بخصوص سوريا: قلتُ أن لا نظام سيخدم اليهود والغرب كما هذا النظام العميل، حفظ الجولان، والتحكم بالمقاومة الكرتونية بمهارة ، والحفاظ على موازين القوة الاستراتيجية لصالح إسرائيل طبعاً! قد تتدخل أمريكا، لهدفٍ واحد، أن تتأكد أن هذا النظام راحل، وعليها أن تدمر القوة العسكرية التي يمتكلها حتى لا تقع فريسة بيدِ من يريدون تحرير الجولان بشكل جدي وحقيقي، وهم الثوار الآن. .. هذه الفرصة الوحيدة لكي يكون التدخل العسكري ناجعاً، ومفيداً لأسرائيل وأمريكا معاً. وبنية النظام التي تفككت بفعل الانشقاقات العسكرية، والعمليات المسلحة الثورية التي يقوم بها الجيش السوري الحر، ستكون بمثابة تقريب في موعد نهايته ، هؤلاء يا نبض لا يريدون نصراً حقيقياً للشعب، يريدون أن يكونوا هم من ينال ميدالية الشرف في النهاية، لأنهم "هم" وحدهم من أسقط النظام وليس من قاتل، وكمَن، وفجّر، وجز رؤوس الشبيحة والأمن، فهؤلاء ليسوا إلا ديكور مكمّل لمهمتنا نحن! هكذا اُريد للثورة الليبية أن تصور، رغم أن هذا الناتو كان يمزح فقط مع قوات القذافي المقبور. أما بخصوص القاعدة: حسناً، أنا لا ألوم من تكالب العالم لمحاربته، وجعل في خاصرته وظهره خناجر من العدو والصديق، ، وليس عيباً أن تعترف بحجمكَ، وتسعى لأن تكون شيئاً مؤلماً لعدوك، وفق قدراتك، لا أن تعمل فيها رامبو وأنتَ لا تمتلك فشكة مصديّة! .. لا ألومهم في قعودهم/سكوتهم، أعانهم الله على أمريكا في العراق وأفغانستان، لكن قليلاً من الصمت وعدم الجعجعة يُفيد يا سيد ظواهري. شكراً لكَ، كثيراً. ستيف ، أتفق مع وجهة نظركَ، لكن ليس إلا حدّ أن من انتقد الثورة سيكون مصيره مصير الديناصورات! أما من وقف في صف النظام، فهو من يستاهل صرماية بحجم لغلوغة وليد الكزاب. الأولوية الآن لإسقاطه، نعم، ومن يريد أن يتفلسف الآن فعليه أن يورجينا عرض كتافه في الميدان، .. والموعد دمشق يا ستيف، كنا نتمنى سقوط طرابلس، فإذ بالله تعالى أتى برأس القذافي من حيث لا نحتسب، وحده الصبر، والدعاء، وجز الرؤوس بلا رحمة، وسيحدث الله بعد ذلك أمراً. أشكركَ، جداً. المحارب وعليكم السلام، والثورة، والحرية. ، أؤكد على نقطتكَ في أن التفاؤل الزائد هو نوع من المخدرات المحرّمة كذب منمق، أو لنقل على سبيل المزاح: نكتة بايخة! من يقرأ شعارات الأحزاب المصرية يُدرك أن تغيير مقدمات أرقام الموبايل ربما لم يكن إلا نتاج تخطيط استراتيجي لجعل كل مواطن يحمل 3 خطوط موبايل! .. أو أن الملوخية ستصبح بالفراخ يومياً، ومجاناً، وعلى قفا من يشيل! أسئلة كالتي طرحتها يوجد من يجيب عليها يا محارب، ليست المسألة فقد كفاءات، ولكن المسألة اكتساب عمل وتحقيق شيء على أرض الواقع. ، لن نتفاءل كثيراً، عليهم هم وحدهم أن يُدركوا أن أحداً لن يكون حريص على ثورتهم، على مصر، أكثر منهم وإن بنوها، وغدت، بعد 15 سنة كأقل تقدير، في مصاف دول كماليزيا -مثلاً- سنكون سعداء لهم، ولن نحسدهم، أو نقوم بعمل "عَمل/سحر" لهم! .. وإن استطعنا نحن أن نقنع بقرة بني إسرائيل أن من سيقتلهم نحن، في خلال 20 سنة مثلاً، فهذا شيء جيد بعيداً عن وهم المفاوضات، ولعبة السلام، وخيار وبندورة رقصني يا جدع! شكراً لكَ، جداً. رجل من أقصى المدينة ، ألم تأتِ تسعى يوماً، وتقول: يا قوم اتبعوا المرسلين. مالكَ لا تقول الآن: يا قومِ عليكم بالثورة، ويلعن أبو الذل اللي عيشونا فيه! كرة الثلج لن تتوقف، لن تنحصر في الخمسة، إن كانت هذه الخربشة لم تلتزم الأرقام الخمسة ، برأيك ستتوقف أمام دول مرشحة لأن تكون في خماسية أخرى، وبشكل قريب، ربما مع نهاية هذا الشتاء فقط! ليس الوضع بأفضل حالاً في الجزائر والمغرب والسعودية والأردن من حال البلدان الثائرة .. ذات المقومات، وذات الطوفان الذي سيغرق الفراعنة، وللأبد. قياس نجاح الثورات يا سيدي لا يُقاس على الأفعال الفردية هنا وهناك، ولا على شهرين، أو حتى سنتين ، أنتَ تُريد إعادة هيكلة مجتمعات لم تعرف طعم الحرية لأكثر من مائة عام! هل ستنجح في ذلك في غضون 6 أشهر مثلاً!؟ بخصوص سوريا: ، بدايةً أنا لستُ شامية، بل من غزة، وإن كانت الشام تجمعنا اليوم. وليس ذلك يعني أني لا أهتم للأهل هناك، للشام التي وصّى بها النبي صلى الله عليه وسلم، .. وهؤلاء النشامى قطعاً لن يعيشوا الذل مرة أخرى، أقسم لكَ، ففي حناجرهم وصدورهم ما يسحق ذلاً لألف سنة قادمة ربما يتبرعون بغسيل الذل عن آخرين ما زالوا جبناء لم يقدروا أن يقولوا: كيف حالك يا سيادة النظام؟! ، وسنذهب، ليس إلى مراقص حلب ودمشق، بل لنشاهد هذا الإنسان الذي نجح في ثورة قدّمت في 9 أشهر ما يوازي عدد شهداء الإنتفاضة الفلسطينية في 11 سنة! ورجال الشام قدها وقدود والله، أشكركَ كثيراً. مذهلة في أحد مقاطع مسرحية المتزوجون، يسأل جورج سيدهم نجاح الموجي عن السياسية، فيرد: أنا الشعب! .. ليست المسألة نكتة، بقدر ما أن آخر ما تفكر به السياسة فعلاً هو الشعب، ، ليس في الأمر متسع يا مذهلة للنعومة ما عادت الأمور تفرق كثيراً، وما عادت السياسة تختلف عن شغل البيت كثيراً أيضاً! .. وعن اليمن، فلها الله، الناس تُذبح، والمعارضة يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا، والنظام شغال حريقة قتلاً وذبحاً وهتكاً للأعراض والثوار مشغولين بتسمية الجمع، والبحث عن حل في جعبة أليس/توكل في بلاد العجائب! أشكركِ، رغم إطرائكِ المبالغ فيه، أشكركِ. كوني بخير () مشرف الرياضي ، قلتُ قبل قليل: كرة الثلج لن تتوقف عند هذه الخمسة، وأنتَ عبرتَ عن فكرتي بشكل رياضي : ) .. سيفوز الجميع بالنهاية، لا مؤامرة، ولا أيادٍ خارجية، ولا منظمات مدعومة من قناة فتافيت، ولا كل الخرط الرسمي سينجح وحدها الشعوب من ستقرر، قد استوى عندهم كل شيء، والموت والحياة سيّان، وكلاهما يأتي مرة واحدة ، يشبه الأمر بتعبير رياضي: فريق صغير يواجه برشلونة، لن يخاف على مرماه، سيتكفل ميسي بهزّه حتى يُغمى عليه .. لكن هدف الشرف هو المبتغى، وربما يكون هذا الهدف أجمل من كل حركات ديفيد فيا! ، ونظرية الشعوب: فليكن الموت/الحياة لأجل شيء يستحق، وفقط. أشكركَ جداً، والبقية بعدين، خايفة تقطع الكهرباء لي عودة، كونوا بخير، وشكراً لكم.
|
#27
|
|||
|
|||
..
أمير مهذب ، حسناً، أتفهم وجهة نظركَ، لكن أريد التعليق على بعض الأشياء: ليست المسألة نظرة استعلاء، أو تعميم، استهانة، أو مناقضَة للواقع! .. لم أشخصن المسألة، ببساطة لا ناقة لي ولا جمل في الشخصنة، هذا الواقع حينما قرأته من سطر البداية. هذه ليست ثورة، سمّها أي شيء آخر: لعبة، مظاهرة، أزمة، احتجاج، "سلتة" بالفواكه مثلاً! أي شيء غير أن تكون ثورة، ، الحكومة تشكلت، برئاسة رئيس المجلس الوطني الذي شكّله الثوار، إذن المسألة انتهت، لم تكن إلا صراع على رئاسة وزراء ونصف عدد الوزارات ولك أن تتخيل ثورة مات فيها الناس لأجل أن تتربع "حورية مشهور" وزيرة لحقوق الإنسان! .. ألم يقولوا: الشعب يريد إسقاط النظام، هل سقط؟ هل بدر منه أي شعور أنه سيسقط؟ إن كان نعم، فأعطني ما لديك. هذه أزمة اكتشف الشعب أنه المضحوك الوحيد عليه فيها، من طرف علي صالح وعلي محسن، كلٌ في فلكٍ يسبحون ، والغريب أن السفير الأمريكي يزور الطرفين، ثم يخرج في نهاية اجتماعه بتنهنئتهم على قصف أبين بطيران بدون طيار! الحوثويون حسموا أمرهم، أسقطوا صعدة والجوف، وهاهم يتمددون، لم تكن الثورة إلا مجرد حصان طروادة لكي ينفشوا ريشهم أكثر، .. والمشترك نال الحكم، معززا مكرماً، مليئاً بالعهر السياسي وخيانة دم الناسْ ، وعلي صالح ما زال يُصدر المراسيم الرئاسية، ويلتقي سفراء دول عدم الانحياز واللجنة التنظيمية تدعو اليمنيين للاحتشاد في الساحات لتناول طعام الغداء بعد بكرة! ثم تسمي، بعد كل هذا، ما يحصل هناك بأنه "ثورة"؟! صلّي ع النبي يا زلمة، ، لم تكن (زريفة) لأنها ليست شيء أصلاً حتى يستحق هذا النعت، المؤلم فقط هو دماء الناس التي ذهبت هدراً، وبلا فائدة! .. إحداهن، وعلى لسان اليمنيين، صحفية أجنبية، زارت اليمن ، ولما عجزت أن تفهم كيف تسير أمور هذا البلد، حيث أن إجابة كل يمني كانت: على الله ألفت مقالاً عنونته: وجدتُ الله في اليمن! .. وقد انسحب هذا الشيء على ما يُسمى "ثورة" لا تدري كيف اندلعت، صنعاء وتعز تتقاتلان، كلٌ منهما تدّعي أن شرارة هذا الشيء انطلقت منها ، ولا تدري أيضاً كيف تربع على ظهرها أشخاص في عمر والدي، يظهرون على الجزيرة وتحت أسمائهم: أحد شباب الثورة! ولا تدري كيف مات الناس فيها، كيف قتلوا، وكيف اعتقلوا، وأفرج عنهم بعد أيامٍ أيضاً! .. وتجهل كل أسباب صمود النظام، رغم كل شيء، كأن شيئاً لم يكن، وحده الدوري اليمني الذي توقف! لقد قلت: عجزت أسباب الأرض، فانتظروا أسباب السماء و"العدل" لا يرضى لعباده بالظلم، ظلم النظام الحيوان، وظلم الثورة الحمقاء، والله وحده من سيأتي بالفرج. بخصوص الألفاظ، والجزيرة: أشكركَ على رأيكَ، ، ربما لأني لا أعرف إجابة سؤالك: من أنتم، لا أقدر على طرح رأيي في ما ذكرته .. لكني أشكركَ، كثيراً، لرقيّ حواركَ. نكهة القهوة ، أتعرفين الشيء الوحيد الذي ربما سأدفع فيه كل ثروتي المقدرة بـ22 دولار إنه المنبّه الذي سيصحّي هذا الشعب من نومه، .. خدّرونا بقولهم: نحن المارد الذي يتململ في القمقم، وثبت أننا فطريات تسبح في كأس عصير تانج! وما زلتُ أؤمن أن المنبه سيأتي، بلا موعد، ليغرقهم أجمعين، قولي آمين. أشكركِ، كوني بخير () مستغرب .. عليكَ أن لا تغير نظرتكَ في المرأة العربية، ما أخربشه شيء، والواقع شيء، واقعي أنا، وواقع المرأة العربية : ) أشكركَ، كثيراً. أعرابي ، والتغيير يحتاج لدمٍ، وصراع، وصبر أيضاً ودعاء إلى الله أن ينصر الصادقين، والصادقين فقط. كن بخير. محب الحكمة ها قد انتهى الحبر، ومعه كل شيء! .. لم يعد شيء يستحق القراءة يا محب، لم يعد. أشكركَ، -
|
#28
|
|||
|
|||
مدرسة في التعبير والاسلوب والتفكير والثقافة والادب والذكاء بسم الله ماشاء الله تبارك الله عليك
|
#29
|
|||
|
|||
والشكـــرُ موصول لشخصكِ أيضًا .... لرقيِ الرد - أيضًا أمَّـا ( مقاييسُ ) الحكم على كون (ما حصل ) هو [ ثورة ] ... أو [ شيءٌ ما ] - على حد تعبيرك - لا يُشبهها فإنها غيرُ ما ذكرتِ لكون الذي إنتقدتِ موجودٌ في كل ما قد نسميه - تجاوزًا - [ ثورة ] ولا ادري تماما ما ترينه ثورة في كل ما حدث في بعض البلدان العربية وإلا لأنطلقت منها لأبرهنَ التشابُه ......... ومن ثمَّ يصبحُ ماكان ( ثورةً ) ( شيئًا ) يشبه ما يحصل باليمن ولنرَى شيئًا مما ذكرتِ ..... ومطابقته لبقية ( النسخْ ) : - ليبيَا ,, وقريبا سوريا .... الحكومَة تتشكلُ برئاسة المجلس الوطنِي الذي أسسهُ الثوار . - والناسُ - فيهما - ماتت من أجل أن يكُون في الحكومةِ ( سيدةً ) تحقيقًا لمواثيق حفظ حقوق الإنسان [ المساواة بين الجنسْ ] .. فالثورات على أسس ديمقراطية - في بقية الثورات .... لمْ يكُن الشبابْ من ظهرَ [ أخيرًا ] .... وبالتالِي فالنتيجة تعطينا إنطباعًا أن من ( ضحكَ أخيرًا ) هو الرابحُ والفائزُ على من ( تظاهرَ كثيرًا ) و ( شبابية الثورة ) لمْ تكُن سوى غطاءٍ لــــ ( ديناصورات السياسَة ) لأنه من المنطقيِ جدًا لأن ( ديناصورًا قديمًا ومجربًا ) ........ ليُسوقَ نفسهُ لنْ يكون بذاك الغباء الذي يجعلهُ لا يضعُ [ مكياجًا ] ..... أو قناعًا ورُبما التمثيل بالإعلانات التجارية للبيع عبر النت ...... سيكون مقربًا .... ــــــــــــ وربما الحكمُ ( على النتائجْ ) من حيث النجاح أو الفشل ومن ثم الرجوع إلى التسمية لنسفها أو إبقاءها على حالها في حالة النجاح هو امر مردود لكون الثورة ليست بالضرورة ( ناجحةٌ ) ولكنها ( إستفاقةٌ ) تصاحبها نشاطاتٌ ومظاهرُ محددة لذلك قد نستطيع القول أنها ( ثورةٌ مغتالة ) أو أريد لها ( الخمود ) لأنها لا تخدم فاعلين إقليميين .... وفقط أما أن نحمل أصحابها فشلها لأن الظروفَ كانت أقوى من ان ( ينجحوها ) أو يحفظوها ممن سرقوها فذاك خطأ وإلا لراجعت المحطاتُ والمحللون مصطلحاتهم عند أول خبرٍ قد يكون فيه ( بشار الأسد يحافظٌ على مكانِه على رأس النظام .... وإعادة الهدوء وفرضه بالقوة في ربوع سورية ) شكرا لك وللأمانة أعجبني هذا الشيءْ : لا تدري كيف اندلعت، صنعاء وتعز تتقاتلان، كلٌ منهما تدّعي أن شرارة هذا الشيء انطلقت منها
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |