العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#111
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
إن شاء الله أطرح البارت القادم في أقرب فرصة. شاكر ومقدر لك أخي الكريم مرورك للرواية.
|
#112
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ومُبارك عليكِ الشهر الفضيل أختي موجه وجعلكِ الله من عتقائه وتقبل منا ومنكِ الصيام والقيام. شاكر ومقدر مروركِ للرواية.
|
#113
|
||||
|
||||
قرأت هذه الوصية الخطيرة باهتمام شديد، و قلت:
- أمر غريب! قال جيتسكيل و هو ينهض من مقعده: - غريب جداً! كنت أظن أن صديقي القديم – كما قلت آنفاً – كان يثق بي. قال والدي: لا يا جيتسكيل، لقد كان رجلاً غير أمين، و كان يحب فعل الشيء بأسلوب ملتوٍ إن صحَّ التعبير. قال رئيس المفتشين تافيرنر بانفعال: - هذا صحيح يا سيدي. كان مخادعاً أكثر من غيره. خرج جيتسكيل من الغرفة غاضباً، فقد جُرحت كبرياؤه المهنية جرحا بالغاً. و قال تافيرنر معّلقاً: - لقد آذته هذه الوثيقة أذى قاسياً، فشركة جيتسكيل ((كالوم و جيتسكيل)) ذات صيت حسن، و عندما كان العجوز ليونايدز ينجز صفقة تثير الشك لم يكن بعلم بها جيتسكيل، فقد كان العجوز يعامل ست شركات محاماة تعمل نيابة عنه... لقد كان مخادعاً! قال والدي: و كان أشد خداعه حين كتب وصيته. - لقد كنا حمقى! لا أحد يستطيع لعب الحيلة في تلك الوصية غير العجوز نفسه. إنما نسينا أنه ربما كان يريد ذلك. تذكرت ابتسامة جوزفين عندما قالت متفاخرة: ((أليس الشرطة أغبياء؟)). لكن جوزفين لم تحضر اجتماع الوصية. لو أنها كانت في ذلك اليوم تتنصت بالباب – و لا ريب في هذا – فما كان يسعها أن تخمن ماذا يفعل جدها. إذن فعلام كان تفاخُرها؟ ما الذي تعرفه لتزعم أن الشرطة حمقى أم أن هذا أيضاً كان تباهياً؟ رفعت بصري بحدة و أنا مذهول من سكون الغرفة و سكوتها. كان والدي و تافيرنر يراقبانني. لم أدرِ ماذا لمحت في وجهيهما فقلت بجرأة: - صوفيا لم يتكن تعلم شيئاً عن هذه الوصية. لا شيء على الإطلاق. والدي: لا تعلم؟
|
#114
|
||||
|
||||
لم اتبيّن كلمته أكانت سؤالاً أم موافقة؟ قلت:
- كانت ستصعق دون شك! - حقاً؟ - نعم، ستصعق! حلّ الصمت قليلاً. رن الهاتف فوق مكتب أبي رنة شديدة فجأة، فرفع أبي السماعة: - آلو... – أنصت قليلاً – ... صلني بها – و التفت إليّ – ... إنها فتاتك تريد محادثتنا في أمر عاجل. أخذت السماعة منه: - صوفيا؟ - تشارلز. أهذا أنت؟ إنها... جوزفين! انقطع صوتها قليلاً. - ماذا أصاب جوزفين؟ - لقد ضُربت على رأسها. ارتجاج في الدماغ. إنها... إنها في حالة سيئة جداً. يقولون أنها قد لا تتعافى! التفتُّ إلى الرجلين الآخرين و قلت: - لقد ضُربت جوزفين. أخذ أبي السماعة مني و هو يخاطبني بحدّة: - ألم أوصِك أن تراقب تلك الطفلة؟ *****
|
#115
|
||||
|
||||
رائع اخي حسن
جهد جبار .. اشكرك من قلبي سيستمر مروري هنا لإكمال قراءة الرواية من حين لآخر ^_^ جزيت خيرا ..
|
#116
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الشكر لكِ أختي الفاضلة رشا بالفعل لقد أتعبني نقل الرواية لما فيها من أخطاء لغوية ومطبعية كثيرة قمت بتعديلها وما زلت حتى تنتهي. أرحب بكِ معنا بقراءة هذه الرواية وفي القسم عموماً. خالص الشكر والتقدير لمرورك الكريم.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |