العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
هذا دعاء المتواكل
من اخلاقيات الاسلام, مساعدة المتضررين و المحتاجين و ليس الدعاء عليهم فالمتضرر هناك هم الشعب و ليس الدولة واجب كل مسلم نشر الدعوة فهى ليست حكرا على منطقة معينة او فئة معينة.... و بالدولة الامريكية, مسلمين, نتمنى لهم الخير و من والهم
|
#12
|
|||
|
|||
أليس الله أعلم وأبصر بعباده .. ولا يحتاج لحكمنا .. يخرج الحي من الميت والميت من الحي ..
|
#13
|
|||
|
|||
|
#14
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
سبحانه تعالى فهو الاعلم ليس كمثله شيئ و يفعل ما يشاء بس افهم من كلامك ان لا ناخذ بالاسباب ما ينفع تعطيل الأسباب الطبيعية اعتماداً على الدعاء، وكما قال عمر رضي الله عنه "إن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة"، وهدي الأنبياء أنهم يفعلون الأسباب الممكنة ثم يدعون الله تعالى أن يحقق لهذه الأسباب النجاح. تبي تدعي عليهم ادعي, لكن هذا تكريه في دعوتك لو قراء الامريكان كلامك و انك مسلمه لكرهوك لانك كرهتيهم المبداء الاسلامي هو ان ندفع بالتى هي احسن تشاو
|
#15
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
مب تعطيل .. أبد .. ولاهذا القصد .. لكن شيء جاء من الله لهم وتصرف الله في أرضه وخلق ( بلا شك هو عدل ) فالله لايظلم عبادة .. إعصار ساندي الكارثي .. بلا وعقوبة على الكافرين ..أعداء الله .. وأبتلاء للمؤمنين هذه العقيدة ثم بدعائي أنا على الطريق الصحيح كمسلمة .. لكن مسلمي بلادهم عندما أسلموا وأقاموا هناك هم خالوا أمر النبي صلى الله عليه وسلم والذي أمر المؤمنين بالهجرة من بلاد الكفر لبلاد الإسلام .. فالصحابة رضى الله عنهم والمؤمنين هاجروا بدينهم وتركوا خلفهم أولادهم وبيوتهم وأموالهم في سبيل الفرار بدينهم . ثم يا أخي أن ماتوا المسلمين هناك .. فقد ماتوا شهداء وهل هناك أرفع من منزلة الشهيد ؟ هنيئاً لهم ليتني أموت شهيدة وأدخل الجنة دون حساب . وخل يشوفوا دعائي عليهم ,.. أكيد أذا كانوا مسلمين بيعرفوا أن الدعاء على الكفار وليس عليهم وأني ادعوا الحق وهو الله البصير بعباده الذي يعلم بحالهم وأحوالهم فإن أراد رحمة بهم ونجاة لن يرده دعائي دعا نوح على قومه وبين البيوت بيت مؤمنين ... أرسل الله لها جندوه ليقم عدله على أرضها . فسبحانه أحكم الحاكمين
|
#16
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ههههه تعالى انا اذبحك و تصيري شهيدة الاختلاف ما يفسد للود ان شاء الله انا لمن اسمع هذة الادعية اللى يجي ببالى اليهود مع موسى علية السلام ( فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون ) خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى بدر ، حتى إذا كان بالروحاء ، خطب الناس فقال : كيف ترون ؟ فقال أبو بكر : يا رسول الله ، بلغنا أنهم بمكان كذا وكذا . قال : ثم خطب الناس فقال : كيف ترون ؟ فقال عمر مثل قول أبي بكر . ثم خطب الناس فقال : كيف ترون ؟ فقال سعد بن معاذ : يا رسول الله إيانا تريد ؟ فوالذي أكرمك [ بالحق ] وأنزل عليك الكتاب ، ما سلكتها قط ولا لي بها علم ، ولئن سرت [ بنا ] حتى تأتي " برك الغماد " من ذي يمن لنسيرن معك ، ولا نكون كالذين قالوا لموسى ( فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون ) ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكما متبعون ، ولعلك أن تكون خرجت لأمر ، وأحدث الله إليك غيره ، فانظر الذي أحدث الله إليك ، فامض له ، فصل حبال من شئت ، واقطع حبال من شئت ، وعاد من شئت ، وسالم من شئت ، وخذ من أموالنا ما شئت ، فنزل القرآن على قول سعد : ( كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون ) الآيات . يا حبي للانصار
|
#17
|
|||
|
|||
اللهم دمر أمريكا ومن والاها وأشفي قلوب المؤمنين أمين يارب العالمين من يقول لا تدعون عليهم .... أقوله شوف أئمة مساجدنا تدعي على بشار وزمرته !
|
#18
|
||||
|
||||
محتاره آدعي عليهم ولا مادعــى
فيهــم آبريـــاء ومن عامــه الشعب والبسطاء وفيهم مسلميين
|
#19
|
||||
|
||||
نسأل الله تعالى أن يهلك الكفار الظالمين وأن ينجي المسلمين في كل بقاع الأرض
|
#20
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد فضيلة الشيخ د.عبد العزيز بن فوزان الفوزان على حالة الجدل التي أعقبت تصريحاته اﻷخيرة لفضائية "العربية" بشأن حكم الدعاء بالهﻼك على "كل" الكفار، موضحا أن هذا الدعاء "ﻻ يجوز"، وهو من "اﻻعتداء في الدعاء"، ورأى أن اﻷولى بنا - كمسلمين - أن ندعو الله إلى هداية الكفار وصﻼحهم باﻹسﻼم. وحذر فضيلته - في حلقة من برنامج "فتوى" أُُذيعت على قناة "دليل" الفضائية مؤخراً - من أن أصحاب منهج الدعاء على "كل" الكفار بالهﻼك قد يساهمون - بمنهجهم هذا - في تشويه صورة اﻹسﻼم والمسلمين ، وصد الناس عن سبيل الله، لكنه رأي - مع ذلك - أن الدعاء على "كل" الظالمين "جائز" سواء أكانوا مسلمين أم كفارا. وقال د.الفوزان: "لقد اطلعت على بعض ما كتب أو قيل حول تصريحاتي للعربية من تعليقات صدرت من عامة الناس، ووجدت أن بعضهم رأى أن ما قلته هو الحق وأنه قول كل العلماء والمشايخ... وبعضهم رأى أن ما قلته لم يقل به أحد من قبل، وأنه - مع اﻷسف الشديد - من الهوى وقلة العلم، وكﻼم تعجبون له، وأسأل الله أن يغفر لهم جميعا، وأن يهديهم ويوفقهم إلى الخير، وما قلت - والله - إﻻ ما أُدين به لله - سبحانه وتعالى -، واعتقده صحيحا". وأضاف أن اللقاء - الذي صدرت فيه تصريحاته حول حكم الدعاء على الكفار في قناة العربية – كان "ﻻ يسمح بسرد التفاصيل؛ ﻷن وقته محدود، وتخشى أن يقطع المذيع كﻼمك في أي لحظة، ولهذا ﻻ تستطيع أن تقول كل ما عندك، لكني ركزت على القضية التي سُئلت عنها وهو سؤال المقدم: هل يجوز الدعاء على (كل) الكافرين بالهﻼك؟". "معارضة صريحة لسنة الله" وأشار فضيلته إلى أنه بين - في تصريحاته - أن الدعاء بالهﻼك على "كل" الكفار "ﻻ يجوز، وهو من اﻻعتداء في الدعاء، ومن الظلم الذي ﻻ يرضاه الله لعباده، وهو معارض معارضة صريحة لسنة الله - عز وجل - في بقاء المؤمنين والكافرين حتى قيام الساعة، بل أخبر النبي - عليه الصﻼة والسﻼم - أنه عندما تقوم الساعة سيكون الروم أكثر الناس، فأنت يا أخي عندما تدعو الله وتقول: (ربي ﻻ تذر على اﻷرض من الكافرين ديارا) تعارض سنة الله - عز وجل - في بقاء الكافرين إلى قيام الساعة، وهذا من أعظم اﻻعتداء في الدعاء". ورأى فضيلته أن هذا المنهج في الدعاء قد يساهم في "تشويه صورة اﻹسﻼم والمسلمين؛ حيث يلتقط أعداء اﻷمة مثل هذا الكﻼم ويقولون: انظر إلى هؤﻻء المسلمين، هم أعداء العالم، ويسعون لنشر الكراهية، وقتل شعوب اﻷرض، وهكذا يٌُوضع أصحاب هذا المنهج - لﻸسف الشديد - في خانة العداء لﻺسﻼم، وتشويه صورته، وصد الناس عن سبيل الله، مع أنهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا بمثل هذا الدعاء, وأنا كما قلت في تصريحاتي لقناة العربية: هؤﻻء الغالب أنهم يأخذهم الغضب الشديد واﻻندفاعات العاطفية غير المدروسة؛ بسبب ما يرون من الظلم الذي يتعرض له المسلمون في فلسطين أو في العراق أو في أفغانستان أو غيرها فيدعون بهذا الدعاء". أقسام الدعاء على غير المسلمين وزيادة في إيضاح الصورة بين د. الفوزان أن كل كﻼمه لقناة العربية كان حول مسألة الدعاء بالهﻼك على الكفار "كلهم" من المعتدين والمسالمين، مقسما الدعاء على غير المسلمين إلى ثﻼثة أقسام هي: القسم اﻷول: هو الدعاء بدعوة نوح عليه الصﻼة والسﻼم {وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا * إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا} (نوح: 26-27). ورأى فضيلته أن اﻹنسان حين يدعو بهذا الدعاء "فكأنه يتألّى على الله - عز وجل -, فما يدريك أنه فعﻼ لن يُسلم أحد من هؤﻻء الكفار؟!, إن نوح - عليه السﻼم- أخبره الله - بالوحي - أنه لن يؤمن من قومك إﻻ من قد آمن، وهو أيضا قال: {إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا} وعلم ذلك بالوحي الذي جاءه, فكيف تزعم يا أخي أنه لن يؤمن أحد من هؤﻻء الكفار الذين يتجاوز عددهم المليارات؟!، هذا من أعظم المصادمة لسنة الله، وهو من التألي على الله، والكذب على الله". وأشار د. الفوزان - في هذا الصدد - إلى أن النبي - عليه الصﻼة والسﻼم - لما تعرض لﻸذى في مكة، وخرج إلى الطائف يستنجد بأهلها لعل الله - عز وجل - أن يهيئ له من ينصره، ويدافع عنه، وينصر دعوته، فوجد - مع اﻷسف الشديد - من زعماء الطائف ما وجد من الرد السيئ، ورجع مكسور الخاطر، ثم أغروا به سفهاءهم وصبيانهم ليسبونه ويلعنونه - عليه الصﻼة والسﻼم - ويرمونه بالحجارة حتى أدموا عقبيه الشريفتين - بأبي وأمي ونفسي يا رسول الله -، وفي هذا الجو المكتئب المظلم يأتي جبريل - عليه الصﻼة والسﻼم - ومعه ملك الجبال - عليه الصﻼة والسﻼم - فيقول: يا محمد هذا ملك الجبال أرسله الله إليك لتأمره من أمرك ما شئت فإن شئت أن يطبق عليهم اﻷخشبين - جبلين في مكة - حتى يهلكهم – ماذا قال عليه الصﻼة والسﻼم؟ قال: "ﻻ، استأن لهم - يعني انتظر عليهم واصبر على ظلمهم وجهلهم - لعل الله أن يخرج من أصﻼبهم من يعبد الله وحده ﻻ شريك له"، ثم قال - وهذه أعجب من قولته اﻷولى: "اللهم اغفر لقومي فإنهم ﻻ يعلمون"، وفي رواية: "اللهم اهد قومي فإنهم ﻻ يعلمون"، يدعو لهم بالهداية - عليه الصﻼة والسﻼم -، وأن يسامحهم الله على ظلمهم، ثم ينسبهم إليه، وهذا من مزيد اﻻسترحام واﻻستعطاف.. ونحن نقول: ادعوا على الكفار كلهم بالهﻼك والدمار، بأي كتاب أو سنة؟!". وبخصوص من يقتدي بدعاء سيدنا موسي {..رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَﻸهُ زِينَةً وَأَمْوَاﻻً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَﻼَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ اﻷَلِيمَ {10/88} يونس: 88، فيدعو على سبيل المثال ويقول: "ربنا إنك أتيت أمريكا أو الكفار زينة وماﻻ في الحياة الدنيا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم.. رأى د. الفوزان أن هذا "ﻻ يجوز"، وهو "من الظلم واﻻعتداء في الدعاء"، موضحا أن سيدنا موسى لم يدع بهذا الدعاء إﻻ بعد أن جاء بالحجج والبراهين القاطعة لفرعون ومﻸه، وعيت الحيل معهم، وبعد أن علم من الوحي أنه لن يؤمن أحد من هؤﻻء، ولذلك كان دعاءه في محله. وأضاف: "يا أخي أما يسرك أن يهتدوا؟! أليس هذا واجبنا؟ ألم يقل ربنا - سبحانه وتعالى - {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} (اﻷنبياء: 107) – كل العالمين – وقال - جل جﻼله - {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ...} (آل عمران - من اﻵية 110)"؛ فأنتم أرحم الخلق للخلق، وأنصح الناس للناس، وأنت تدعو أن الله يطمس على قلوبهم ويغلقها فﻼ يؤمنوا حتى ينزل بهم العذاب، ﻻ يا أخي، واجبك أن تدعوهم إلى الله عز وجل, تتمنى هدايتهم وصﻼحهم وسعادتهم في الدنيا ولﻶخرة وذلك بأن يؤمنوا باﻹسﻼم، ثم إن دعوتك لهم - بإذن الله - من أسباب هدايتهم وصﻼح أمرهم". أما القسم الثاني للدعاء على غير المسلمين – بحسب د. الفوزان - فهو "الدعاء على الكفار عموما بالهﻼك والدمار، وهذا ﻻ يجوز، ومن اﻻعتداء في الدعاء، وﻻ يصح اﻻحتجاج بدعوة نوح على قومه وﻻ بدعوة موسى على قومه؛ ﻷن موسى ونوح فهموا بالوحي أنه لن يؤمن أحد من قومهما ولذلك كان دعاؤهما في محله، ولكل نبي دعوة مستجابة، وقد دعا موسى ونوح على من حاد الله ورسوله، وهذا أيضا كدعوة صالح على قومه، ونوح على قومه، ولوط على قومه إلى آخره. وأشار فضيلته إلى أن القسم الثالث من أقسام الدعاء على غير المسلمين يتمثل في الدعاء على الظالم سواء أكان مسلما أو كافرا. وقال في هذا الصدد: "يجوز للمظلوم أن يدعو على ظالمه ولو كان مسلما, وإن كان وﻻ شك كما قال الله* - عز وجل -: {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ} (الشورى: 43)، وكما قال - سبحانه وتعالى -:{...فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ...} (الشورى: من اﻵية 40)". وأضاف: "ثبت عن النبي - عليه الصﻼة والسﻼم - أنه قال في دعاء القنوت: (اللهم اشدد وطأتك على مضر، اللهم اجعلها عليهم سنين كسني يوسف)، وظل - صلى الله عليه وسلم - يقنت شهر على الذين قتلوا أصحابه في بئر معونة، وقال - عليه الصﻼة والسﻼم -: (ثﻼثة ﻻ ترد دعوتهم)، وذكر منها: (ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام ويفتح لها أبواب السماء ويقول الرب: وعزتي وجﻼلي ﻷنصرنك ولو بعد حين)، وقال - عليه الصﻼة والسﻼم -* لمعاذ: (... إياك وكرائم أموالهم واتق دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله حجاب)، وقال - عليه الصﻼة والسﻼم -: (دعوة المظلوم مستجابة)، وفي بعض الروايات: (وإن كان فاجرا ففجوره على نفسه)".
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |