العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
|
#12
|
||||
|
||||
|
#13
|
||||
|
||||
رســـــائل تدبر ( ســورة الفاتحـــة ) صليت خلف الشيخ عبد الرحمن الدوسري – رحمه الله - كثيراً ، فما أذكر أنه استقامت له قراءة الفاتحة بدون بكاء ، خصوصاً عند قوله تعالى : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) . د. عبد العزيز بن محمد العويد . قال ابن تيمية رحمه الله : تأملت أنفع الدعاء فإذا هو سؤال العون على مرضاته تعالى ، ثم رأيته في الفاتحة : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) مدارج السالكين ( 1/73 ) قدم العبادة على الاستعانة في قوله تعالى : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) الفاتحة ، لأن العبادة قسم الرب ، وحقه ، والاستعانة مراد العبد ، ومن الطبيعي أن يقدم العبد ما يستوجب رضا الرب ويستدعي إجابته قبل أن يطلب منه شيئاً ، وهو هنا التذلل لله والخضوع بين يديه بالعبادة فكان القيام بالعبادة مظنة استجابة طلب الاستعانة ابن القيم / مدارج السالكين 1/76 أنفع الدعاء وأعظمه وأحكمه دعاء الفاتحة : ( إهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ) الفاتحة ، فإنه إذا هداه هذا الصراط أعانه على طاعته ، وترك معصيته ، فلم يصبه شيء لا في الدنيا ولا في الآخرة . الطحاوي
|
#14
|
||||
|
||||
رســـــائل تدبر ( ســورة الفاتحـــة ) ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) إلى آخر السورة ( أسباب الخروج عن الصراط المستقيم إما الجهل أو العناد ، فالذين خرجوا عنه لعنادهم : المغضوب عليهم ، وعلى رأسهم اليهود ، والذين خرجوا لجهلهم : كل من لا يعلم الحق وعلى رأسهم النصارى ، وهذا بالنسبة لحالهم قبل البعثة – أي النصارى – أما بعد البعثة فقد علموا الحق ، وخالفوه ؛ فصاروا هم واليهود سواء ، كلهم مغضوب عليهم ) ابن عثيمين / تفسير جزء عم ص 23 تأمل كم من الأسرار العظيمة في سورة الفاتحة ، وخاصة تحت قوله تعالى : ( إهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ) إنها دعوة جماعية للهداية ، تكرس التفوق على الـ ( أنا ) التي تحاصر الآخرين بالخطأ وتختص نفسها بالصواب ، فهو هتاف جماعي ينشد الهداية ، ويتضرع إلى الله بتحصيلها . د. سلمان العودة / موقع الإسلام اليوم مقال : نقطة توازن . رســـــائل تدبر ( ســورة البقرة) لما قال العبد بتوفيق ربه : ( اِهْدِنَا الصِّرَاط الْمُسْتَقِيم ) ، قيل له : ( ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ ) هو مطلوبك ، وفيه أربك وحاجتك ، وهو الصراط المستقيم : ( هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ) القائلين : ( اِهْدِنَا الصِّرَاط الْمُسْتَقِيم ) والخائفين من حال المغضوب عليهم والضالين . ابن الزبير القرناطي / البرهان في تناسب سور القرآن ص :84 ( وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفقون ) اهتم القرآن الكريم بمدح المنفقين والحث على الإنفاق ، إذ كان من أعظم الوسائل إلى رقي الأمم وسلامتها من كوارث شتى ، كالفقر ، والجهل ، والامراض المتفشية ، فيبذل المال تسد حاجات الفقراء ، وتشاد معاهد التعليم ، وتقام وسائل حفظ الصحة ، إلى ما يشاكل هذا من جلائل الأعمال . محمد الخضر حسين / أسرارالتنزيل . قال تعالى عن المنافقين : ( وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكْمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ) فتأمل كيف قالوا : ( إِنَّا مَعَكْمْ ) مع أن مقتضى الظاهر أن يكون كلامهم بعكس ذلك ؛ لأن المؤمنين يشكون في إيمان المنافقين ، وقومهم لا يشكون في بقائهم على دينهم ؛ لأنه لما بدا من إبداعهم في النفاق عند لقاء المسلمين ما يوجب شك كبرائهم في البقاء على الكفر ، وتطرق به التهمة أبواب قلوبهم : احتاجوا إلى تأكيد ما يدل على أنهم باقون على دينهم ! ابن عاشور / التحرير والتنوير 1/287
|
#15
|
||||
|
||||
|
#16
|
||||
|
||||
تـــــابع رســـــائل تدبر ( ســورة البقرة) ( ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوة ) فائدة تشبيه قسوة القلب بالحجارة مع أن في الموجودات ما هو أشد صلابة منها : هي أن الحديد والرصاص إذا أذيب في النار ذاب ، بخلاف الحجارة . ابن سعدي / تفسيره ص : 55 خص الله اليهود بتحريف كلامه في مواضع كثيرة ، وهاهم اليوم يجددون هذا المسلك بما أعلنت عنه وزارة خارجية إسرائيل من إطلاق مشروع عالمي لتفسير القرآن بعنوان : ( قرآنت ) ليكون – يزعمها – وسيلة تربوية ، فعلى المسلمين أن يحذروا من الوقوع في هذا الفخ ، وليتأملوا جيداً قول الذي خلقهم وكشف أستارهم : ( أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) إذا منع الله عباده المؤمنين شيئاً تتعلق به إراداتهم ، فتح لهم باباً أنفع لهم منه وأسهل وأولى ، كقوله تعالى : ( مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) ، وقوله : ( يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ) وفي هذا المعنى آيات كثيرة ) [ ابن سعدي ] فحاول – وفقك الله – أن تقيد بعض نظائر هذا المعنى الذي نبه إليه الشيخ رحمه الله . القواعد الحسان في تفسير القرآن ( ص 103 )
|
#17
|
||||
|
||||
تـــــابع رســـــائل تدبر ( ســورة البقرة) تدبر قوله تعالى : (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ) تجده دليلا واضحاً على أن حرمان التوفيق أقعدعم عن الإيمان ، فإنهم لم يحسدوا غيرهم عليه ، إلا بعد أن تبينت لهم الحقيقة إذ محال أن يحسدوا غيرهم على ما هو باطل عندهم ، وفي أيديهم ما يزعمون أنه خير منه . الإمام القصاب / نكت القرآن 1/132 في قوله تعالى : ( وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) ، دليل على أن كل مدع دعوى محتاج إلى تثبيتها ، وإقامة البرهان عليها عليها ، وإذا كان المدعي عن شيء لله : لم يقبل ذلك البرهان إلا عن الله تعالى ؛ لقوله في الآية التي قبل هذه : ( قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا ) القصاب / نكت القرآن 1/136 إذا ذكر أهل الكتاب – في القرآن – بصيغة ( الَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ) فهذا لا يذكر الله إلا في معرض المدح ، وإذا ذكروا بصيغة ( أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ ) آل عمران : 23 ، فلا تكون إلا في معرض الذم ، وإن قبل فيهم : ( أُوتُواْ الْكِتَابَ ) فقد يتناول الفريقين ؛ لكنه لا يفرد به الممدحون فقط ، وإذا جاءت ( أهل الكتاب ) عمت الفريقين كليهما . ابن القيم / مفتاح دار السعادة 1/104
|
#18
|
||||
|
||||
تـــــابع رســـــائل تدبر ( ســورة البقرة) ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ ) تأمل التلازم الوثيق بين الأمن والرزق ، وبين الخوف والجوع تجده مطردا في القرآن كله ، مما يؤكد أهمية ووجوب المحافظة على الأمن ؛ لما يترتب على ذلك من آثار كبرى في حياة الناس وعباداتهم واستقرارهم البدني والنفسي ، وأي طعم للحياة والعبادة إذا حل الخوف ؟ بل تتعثر مشاريع الدين والدنيا ، وتدبر سورة قريش تجد ذلك جلياً . أ.د. ناصر العمر لقد كان نبي الله إبراهيم يحمل هم هداية الأجيال القادمة ، ولم يقصر نظره على جيله ، أو بيته ، أو أهله ، فقال : ( رَبّنَا وَابْعَث فِيهِمْ رَسولاً مِّنهُمْ يَتْلُوا عَلَيهِمْ ءَايَتِك ) فيا له من هم ما أكمله ، ويا لها من نفس ما أزكاها ! د. محمد الخضيري . ( وَلا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ) إنها تربية قرآنية تؤكد على أن الاعتداء على الآخرين هو ظلم للنفس أولا ؛ بتعريضها لسخط الله وغضبه . د. عبد العزيز العويد للتأمل : آية في سورة البقرة – وفي الجزء الأول تحديداً – أدرج فيها العم ضمن الآباء ، فما هي ؟ هي قوله تعالى : ( ﺃَﻡْ ﻛُﻨْﺘُﻢْ ﺷُﻬَﺪَﺍﺀَ ﺇِﺫْ ﺣَﻀَﺮَ ﻳَﻌْﻘُﻮﺏَ ﺍﻟْﻤَﻮْﺕُ ﺇِﺫْ ﻗَﺎﻝَ. ﻟِﺒَﻨِﻴﻪِ ﻣَﺎ ﺗَﻌْﺒُﺪُﻭﻥَ ﻣِﻦْ ﺑَﻌْﺪِﻱ ﻗَﺎﻟُﻮﺍ ﻧَﻌْﺒُﺪُ ﺇِﻟَﻬَﻚَ ﻭَﺇِﻟَﻪَ ءﺍﺑَﺎﺋِﻚَ ﺇِﺑْﺮَﺍﻫِﻴﻢَ ﻭَﺇِﺳْﻤَﺎﻋِﻴﻞَ ﻭَﺇِﺳْﺤَﺎﻕَ ﺇِﻟَﻬًﺎ ﻭَﺍﺣِﺪًﺍ ﻭَﻧَﺤْﻦُ ﻟَﻪُ. ﻣُﺴْﻠِﻤُﻮنَ ) قال ابن كثير رحمه الله : وهذا من باب التغليب لأن إسماعيل عم يعقوب .
|
#19
|
||||
|
||||
تـــــابع رســـــائل تدبر ( ســورة البقرة) ( صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ ) فسمي الدين صبغة استعارة ومجازا ، حيث تظهر أعماله وسمته على المتدين ، كما يظهر أثر الصبغ في الثوب . القرطبي / أحكام القرآن 2/144 في قوله تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ) دليل على شرف هذه الأمة وجوه ، منها : وصف الأمة بالعدل والخيري ، ومنها : أن المزكي يجب أن يكون أفضل وأعدل من المُزكّي ، ومنها : أن المزكي لا يحتاج للتزكية . ابن عاشور / التحرير والتنوير 2/21 قوله تعالى لنبيه – صلى الله عليه وسلم - : ( فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ) دون قوله : تحبها أو تهواها فيه دلالة على أن ميل الرسول إلى الكعبة ميل لقصد الخير لا لهوى النفس ، وذلك أن الكعبة أجدر بيوت الله بأن يكون قبلة ؛ فهو أول بيت وضع للناس بالتوحيد ، وفي استقبال بيت المقدس أولاً ، ثم التحول إلى الكعبة إشارة إلى استقلال هذا الدين عن دين أهل الكتاب ابن عاشور / التحرير والتنوير 2/28
|
#20
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |