العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
رد: التوعية تبدأ من الصغر
من إيجابيات إحتواء الاختلاف في المظهر
كالاعاقة ودمامة الوجه والطول والقصر واللون وغيره من الاختلافات ينعكس بالضرورة على مصلحة المجتمع ومستقبل امنه، مثلا: شاب خاطب فتاة جارة له وعلم منها أثناء النقاش أنها نصحت صديقتها عدم التخلي عن خطيبها الذي اصيب بعاهة دائمة في ساحات المعارك دفاعا عن وطنه وعرض اخواته فإنه سيتشبث بهذه الفتاة ولن يتردد عن الدفاع عن وطنه فتاته خوفا من الإعاقة وتهميش المجتمع له. إذن ان التصرفات السلبية تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة تعطى رسائل سلبية للشباب بأن لا يندفعوا للدفاع عن غيرهم وان كنا اخواتهم خشية الإصابة بعاهة ما. ثم تأتي شكاوينا من الشباب لماذا هم هكذا! أن العدالة تقتضي أن لا نكون مثاليين تجاه تصرفهم هذا أيضا. لو عنترة العبسي علم أن إبنة عمه عبلة ستتخلى عنه إن اصيب بعاهة دائمة في غمار حروبة الكثيرة التي خاضها دفاعا عن قومها وعرضها لما فعل ذلك وهو الحصيف الذي قال لأبيه يوم ان طلب منه ان يكر: العبد لا يكر لكنه يفر! طبعا بعيدا عن المثاليات فليس من المنطقي أن يدافع عن قوم لا يكنون له الاحترام. شكرا لك درر ان أثرت هذا الموضوع
|
#12
|
|||
|
|||
رد: التوعية تبدأ من الصغر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الميسم مشكلة المجتمع أنه يحكم قبل التجربة أنه يرسم مسار لصاحب الإعاقة وغيره ثم لايريده أن يتعداه وإلا سيكون محط الأنظار للسخرية لا الإعجاب ! للأسف هناك ثقافات كثيرة تنقصنا ولأننا نرفض أن نخرج عن دائرة فكرنا يظل الحال على ماهو عليه نحن مجتمع مثالي في التنظير وأفشل ما يكون في التطبيق ! شكرًا درر صدقتي مأكثر ما نسمع الفئة الغالية الفئة التي في قلوبنا لكن عند التطبيق الواقعي لانجد هذا الكلام في المناسبات التي تقام للمعاقين نجد المسؤول يحتضن المعاق وأمام الكاميرات وتشتغل العاطفة عنده في تلك اللحظات وينتهي الحفل أو المناسبة وينسى وأموره تظل في الهامش
|
#13
|
|||
|
|||
رد: التوعية تبدأ من الصغر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rajee من إيجابيات إحتواء الاختلاف في المظهر كالاعاقة ودمامة الوجه والطول والقصر واللون وغيره من الاختلافات ينعكس بالضرورة على مصلحة المجتمع ومستقبل امنه، مثلا: شاب خاطب فتاة جارة له وعلم منها أثناء النقاش أنها نصحت صديقتها عدم التخلي عن خطيبها الذي اصيب بعاهة دائمة في ساحات المعارك دفاعا عن وطنه وعرض اخواته فإنه سيتشبث بهذه الفتاة ولن يتردد عن الدفاع عن وطنه فتاته خوفا من الإعاقة وتهميش المجتمع له. إذن ان التصرفات السلبية تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة تعطى رسائل سلبية للشباب بأن لا يندفعوا للدفاع عن غيرهم وان كنا اخواتهم خشية الإصابة بعاهة ما. ثم تأتي شكاوينا من الشباب لماذا هم هكذا! أن العدالة تقتضي أن لا نكون مثاليين تجاه تصرفهم هذا أيضا. لو عنترة العبسي علم أن إبنة عمه عبلة ستتخلى عنه إن اصيب بعاهة دائمة في غمار حروبة الكثيرة التي خاضها دفاعا عن قومها وعرضها لما فعل ذلك وهو الحصيف الذي قال لأبيه يوم ان طلب منه ان يكر: العبد لا يكر لكنه يفر! طبعا بعيدا عن المثاليات فليس من المنطقي أن يدافع عن قوم لا يكنون له الاحترام. شكرا لك درر ان أثرت هذا الموضوع نأتي للاهل ، للأخوة ،للأصدقاء ، الزوجات وكذلك الأقارب بينهم شخص ليس فيه أعاقة وفجأه أصيب بإعاقة فالأن الحوادث لاحول ولا قوة الأ بالله هي سبب كبير لكثير من الإعاقات هل يتخلون عنه بالتأكيد لا فيه بعض الناس ما تتحمل تشوف شخص فيه إعاقة شديدة مو كأشمئزاز لكن تأخذهم العاطفة فتجدهم يتحاشون الأختلاط معهم فكثيراً ما نشاهد أناس تتكلم بالمثاليات وتكون الصدمة عند مواجهة الواقع
|
#14
|
||||
|
||||
رد: التوعية تبدأ من الصغر
السؤال : من يقوم على تدريس ذوي الاحتياجات الخاصه سعوديين أم غير سعوديين #
|
#15
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رد: التوعية تبدأ من الصغر
وكذلك فعلوا ( الفقرة الأخيرة) بعض الصحابة مع الأيتام خشية الإساءة إليهم بعد آيات الوعيد لمن كانوا يأكلون أموال اليتامى فعزلوا اليتامى داخل المجتمع بعدم مخالطتهم حتى عالج الإسلام تلك الأمور بآية أخرى:
( ويَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حكيم) فليس كل من نخشى ظلمهم نتجنبهم ونعزلهم، هذا عقاب شديد لهم والأمر ينسحب أيضا على من أصيبوا بأمراض خطيرة غير معدية أو لا تعدي بسهولة. فالجميع معرض لمكاره الحياة حتى قال أحد المصلحين عندما دعوا له بدعاء: لا أراك الله مكروها، قال اتدعون علي بالموت؟! إذ أن الحي لا محالة أن تصيبه بعض المكاره. ثم إن الرجل خاصة ومنذ القدم يصاب أكثر من المرأة بعاهات نتيجة طبيعة مهماته فيشرم أنفه أو أذنه أو أحد أطرافه ويفقد بعض أسنانه والمجتمع كان غالبا ما يتعايش مع هذه الأشياء بل بعض الشعوب تعتبر مصابيها في الحروب ابطالا تعتني بهم ولا ترميهم في المستشفىيات أو تتكرم عليهم بنظرة العطف فقط. . . . الحديث يطول لكن الاكتفاء بالدلالات يكفي مؤونة الاسترسال فيه.
|
#16
|
|||
|
|||
رد: التوعية تبدأ من الصغر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احترافي غير السؤال : من يقوم على تدريس ذوي الاحتياجات الخاصه سعوديين أم غير سعوديين # فيه سعوديين وغير سعوديين لكن الأغلب هم السعوديين
|
#17
|
|||
|
|||
رد: التوعية تبدأ من الصغر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rajee وكذلك فعلوا ( الفقرة الأخيرة) بعض الصحابة مع الأيتام خشية الإساءة إليهم بعد آيات الوعيد لمن كانوا يأكلون أموال اليتامى فعزلوا اليتامى داخل المجتمع بعدم مخالطتهم حتى عالج الإسلام تلك الأمور بآية أخرى: ( ويَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حكيم) فليس كل من نخشى ظلمهم نتجنبهم ونعزلهم، هذا عقاب شديد لهم والأمر ينسحب أيضا على من أصيبوا بأمراض خطيرة غير معدية أو لا تعدي بسهولة. فالجميع معرض لمكاره الحياة حتى قال أحد المصلحين عندما دعوا له بدعاء: لا أراك الله مكروها، قال اتدعون علي بالموت؟! إذ أن الحي لا محالة أن تصيبه بعض المكاره. ثم إن الرجل خاصة ومنذ القدم يصاب أكثر من المرأة بعاهات نتيجة طبيعة مهماته فيشرم أنفه أو أذنه أو أحد أطرافه ويفقد بعض أسنانه والمجتمع كان غالبا ما يتعايش مع هذه الأشياء بل بعض الشعوب تعتبر مصابيها في الحروب ابطالا تعتني بهم ولا ترميهم في المستشفىيات أو تتكرم عليهم بنظرة العطف فقط. . . . الحديث يطول لكن الاكتفاء بالدلالات يكفي مؤونة الاسترسال فيه. وفيتِي وكفيتي فلك كل الشكر وكذلك كل من تفاعل مع الموضوع
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |