العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
رد: السعادة المزعومه
السعادة تأتي من الداخل بالرضا والقناعة
اما العوامل الخارجية متغيرة غير ثابته سعادة لحظيه الفشل والنجاح موضوع أخر عندي قناعة بالإصرار والعزيمة والتحدي تقدر تنجح بإذن الله
|
#12
|
||||
|
||||
رد: السعادة المزعومه
اخوي عبدالمجيد كل ما ذكرت صحيح ولاكن المشهور يبقى لديه رصيد من المحبين والمتابعين حتى لو كانت شهرته بسيطه لان المشهور لا يصل للشهره الا اذا كان له معجبين مخلصين الفطره تكوين من بدايت الخلق من الولاده تاتي مع الانسان هبه من الله حتى لو كانت تتكون مع الايام فلا يقلب الايام الا الله . من السعاده ان يخدمك الجميع وان يحترمك الجميع وان يجاملك الجميع فتصبح كلمتك مسموعه و اوامرك مجابه . وهكذا
|
#13
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: السعادة المزعومه
هناك خطوط اخرى للسعاده الاكبر حظ و اكثر اتساع هي اشياء دنيويه بحته ولاكنها تجعل الحياة اجمل واكثر سعاده وفرص الحصول على الاشياء القيمه والثمينه ممكنه .
|
#15
|
||||
|
||||
رد: السعادة المزعومه
مفهوم السعادة في اللغة مصدر كلمة السعادة (سَعَدَ)، والسِّينُ وَالْعَيْنُ وَالدَّالُ أَصْلٌ يَدُلُّ عَلَى خَيْرٍ وَسُرُورٍ، خِلَافَ النَّحْسِ؛ فَالسَّعْدُ الْيُمْنُ فِي الْأَمْرِ، وَالسَّعْدَانُ نَبَاتٌ مِنْ أَفْضَلِ الْمَرْعَى، يَقُولُونَ فِي أَمْثَالِهِمْ: «مَرْعَى وَلَا كَالسَّعْدَانِ»، هَذَا هُوَ الْأَصْلُ، ثُمَّ قَالُوا لِسَاعِدِ الإنسان سَاعِدٌ؛ لِأَنَّهُ يَتَقَوَّى بِهِ عَلَى أُمُورِهِ؛ وَلِهَذَا يُقَالُ سَاعَدَهُ عَلَى أَمْرِهِ، إِذَا عَاوَنَهُ، كَأَنَّهُ ضَمَّ سَاعِدَهُ إلى سَاعِدِهِ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: الْمُسَاعَدَةُ الْمُعَاوَنَةُ فِي كُلِّ شَيْءٍ، وعلى هذا؛ فإنّ أصل استخدام كلمة (سعد) في اللغة يدور على معنيين: الأول: الدلالة على الخير والسرور، والثاني: الدلالة على المعاونة.
قال أَبو هُرَيْرَة رضي الله عنه قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَنْ أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ قَالَ رَسُولُ اللهِ – صلى الله عليه وسلم – لَقَدْ ظَنَنْتُ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ألَا يَسْأَلَنِي عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ أَحَدٌ أَوَّلُ مِنْكَ؛ لِمَا رَأَيْتُ مِنْ حِرْصِكَ عَلَى الْحَدِيثِ، أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ، مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ خَالِصًا مِنْ قَلْبِهِ أَوْ نَفْسِه. فدل الحديث على أن الذي ينال شفاعة الحبيب - صلى الله عليه وسلم - يوم القيامة هو المؤمن المخلص، الذي حقق الإيمان قولا وعملا وعقيدة، واطمأنت بها نفسه وسكنت، وهو السعيد الذي حصل له الفوز ببركة هذا الإيمان، ودل الحديث أيضًا أن الإيمان من أقوى أسباب السعادة ومؤشراتها، التي فيها نجاة الفرد وصلاحه في الدارين، والإيمان يجعل لحياة الفرد معنى، وينقل الفرد من حياة الضياع والتخبط إلى حياة الإنجازات والأهداف والإيجابية، وبالإيمان يمتلئ قلب العبد مشاعر إيجابية، وبه يستطيع العبد ضبط انفعالاته وقيادة نفسه إلى الجوانب الإيجابية. وقَالَ رَسُولُ اللهِ – صلى الله عليه وسلم -: «أَرْبَعٌ مِنَ السَّعَادَةِ: الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ، وَالْمَسْكَنُ الْوَاسِعُ، وَالْجَارُ الصَّالِحُ، وَالْمَرْكَبُ الْهَنِيءُ، وَأَرْبَعٌ مِنَ الشَّقَاوَةِ: الْجَارُ السُّوءُ، وَالْمَرْأَةُ السُّوءُ، وَالْمَسْكَنُ الضَّيِّقُ، وَالْمَرْكَبُ السُّوء»، هذا الحديث من جوامع كلمه – صلى الله عليه وسلم -؛ حيث إنه جمع بين الإشباع النفسي والمادي للفرد، ومعناه أنّ حصول هذه الأمور للعبد من أمارات سعادته، وفقدانها من شقاوته، فمن سعادة ابن آدم: الزوجة الصالحة، وهي التي تسره إذا نظر، وتحفظه إن غاب، وتطيعه إن أمر، والمسكن الواسع كذلك، والجار الصالح؛ لما في ذلك من الألفة والأخوة، والمركب الهنيء السريع المريح وهو في الماضي الدابة المريحة، أمّا الآن فتنوعت المركبات، وهذه الأشياء من سعادة الدنيا، وقد تكون من سعادة الدين أيضًا؛ فإنّ من رزق هذه الأمور طاب عيشه وكملت لذته، فقد تعينه على أمور دينه فتكون سعادة في الدين والدنيا، وقد لا فتكون سعادة دنيوية فقط. والفطرة: هي ما جُبل الإنسان عليه في أصل الخلقة من الأشياء الظاهرة والباطنة، تلك الأشياء التي هي من مُقتضى الإنسانية، والتي يكون الإخلال بها أو مخالفتها خروجًا عن الإنسانية، إما خروجاً كلياً أو خروجاً جزئياً. هذه هي الفطرة على أصح أقوال أهل العلم. وهذه الفطرة يجب أن توجه في الطريق الصحيح، ويجب أن تُزكّى بحيث تكون دافعاً إلى الخير، مصروفةً في سبيل الله، وألا تحول بين الإنسان وبين مرضاة الله عز وجل. إن السعادة هي مطلب إنساني وضرورة ملحة. والسعادة هي مسألة داخلية كامنة في كل واحد منا، من دون ارتباط بينها وبين السلطة أو المال أو الجاه أو الفقر أو حالات الضيق والألم، وهي شعور بالسكينة والطمأنية والرضا. وإن امتلاك الأمور السارة مثل كثرة السفر والاحتفالات وحضور المناسبات المفرحة تحمل في طياتها مظهرًا من مظاهر السعادة، إلا أنها في جوهرها قد لا تكون كذلك ما لم تقترن بنفوس راضية وقانعة وبقلوب مخلصة في الحب والعطاء وبعقول تفكر في الآخرين وتدرك وتُحِس همومهم وظروفهم فكل ذلك وغيره مما هو مجبول داخل فطرة الإنسان فبتفعيله لدى أي إنسان تنفتح أبواب الرضا والسعادة أمامه تلقائيًا وبالبُعدِ عنها والتنكر لها يكون الإنسان قد حكم على نفسه بالتعاسة، حتى لو كان كل ما يحيط به مُغبطًا ومُفرحًا. وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال: «عجبا لأمر المؤمن فأمره كله خير إن أصابته سراء شكر وإن أصابته ضراء صبر». فالرضى بالقضاء والقدر وضبط النفس والاعتدال واشباع الجانب الإيماني واجتناب الفتن والصبر وطمأنينة النفس والتفاؤل وتجريد اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم من أسباب السعادة. وهذا كله مقرون بعون من الله تعالى وتوفيق للعبد ليعيش حياة طيبة يشعر فيها بالرضى عن جوانب حياته المختلفة، وبالطمأنينة والأمن وانشراح الصدر والاستبشار والفرح نتيجة إيمانه بالله تعالى والإخلاص في عبادته، وهي طريق مؤدي للسعادة الأخروية. ولا يتأتى ذلك للإنسان إلا إذا كان مبنيًا على الأساس الاعتقادي والتعبدي. إن الاختلاف بين الناس في تحديد مفهوم السعادة والأسباب المؤدية لها تتطلب جهودًا تربوية مكثفة لتحديد المفهوم الحقيقي للسعادة والأسس التي تقوم عليها، وبالتالي تعريف الناس وتوعيتهم بها وتربيتهم عليها. وفي الختام يُعرِّفُ أرسطو السعادة بأنها هي هبة من الله تعالى وقسمها إلى خمسة أبعاد، وهي: الصحة البدنية، والحصول على الثروة وحسن تدبيرها واستثمارها، وتحقيق الأهداف والنجاحات العملية، وسلامة العقل والعقيدة، والسمعة الحسنة والسيرة الطيبة بين الناس. sa11man معجب بهذا.
|
#16
|
||||
|
||||
رد: السعادة المزعومه
ولست أرى السعادة جمع مال :::: ولكن التقي هو السعيد ..
السعادة الحقيقية هي ما تكون في تقوى الله دنياً و دين . أما غيرها فهي سعادة مؤقته زائلة ,, تنتهي بنهاية اللذة في ما تراه أنت أنه جالب لسعادتك . ,, السعادة التي ترتهن على وجود شخص أو وجاهة أو منصب أو شهرة أو سمعة فهي سعادة مصطنعة لا تفيد وستنتهي بزوال مسببها . *.
|
#17
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: السعادة المزعومه
كعادتك رد وافي ومرتب وكلام من ذهب تتسع الرؤيه ويكثر العلم وتكثر الفتن ويتغير طابع الانسان نبحر في حياة متغيره ملؤها الفتن والغرور قبل الفتن كان الناس بسطاء تسعدهم المواقف ويبتهجون بقدوم العيد حتى بدون ملابس العيدوشياكته الان تغير المفهوم حتى عن السعاده اصبحت متطلبات الحياه متغيره مكيف في البيت ومكيف في السياره والعمل وكل مكان اصبح المال مع كل احد ومع كل احد لن تصير متعجب ىاذا علمت ان هناك من عمره عشر سنوات ويملك عشرة مليون او يشق عنان السماء الذي كان مستحيل وغير متوقع ابدا ليسافر الي اقصى نقطه في العالم ثم يعود غدا . اشياء متغيره وفتن مركبه وانحن لا نشعر ابدا بما حولنا بسم الله الرحمن الرحيم الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (63) لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۚ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (64) هذا كلام الله وهؤلاء هم السعداء حقا حسن خليل معجب بهذا.
|
#18
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: السعادة المزعومه
احسنت قناعات ممتازه وكلام من ذهب واقدار من الله ليسعد الانسان في الدنيا والاخره كل الشكر والتقدير عبدُالمَجيدْ معجب بهذا.
|
#19
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: السعادة المزعومه
شرفني جدا حضوركم الكريم وسنها ع الجرح الله يرزقنا من واسع فضله
|
#20
|
|||
|
|||
رد: السعادة المزعومه
مثالك خربوطي
هل تعلم سوليمان ان رياضة السباحة هي افضل رياضة في تقسيم الجسم ونحته على الوجه الامثل
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |