العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#51
|
|||
|
|||
!!!!!!!!!!!
|
#52
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أرجو المعذرة على التأخير بسبب ظروفي الصعبة.
|
#53
|
||||
|
||||
الطريقة السابعة والعشرون: أحسني خدمته ولا تتأففي إن شَعَرَ زوجك منك بأنك تتكلفين في خدمته، فتؤدين كل شيء بأفضل ما يكون، فسوف يزيد حبه لك بلا شك، ويشعر بمدى تعبك من أجله.. أما كثرة الشكوى من أعمال البيت وكثرة التأفف كما تفعل بعض النساء.. تجعل الزوج في تعب ونصب، وتسبب له الضيق كلّما مكث في المنزل. وبعض النساء تعترض وتقول إنني لست خادمة له.. إذن فمن يخدم زوجك وأولادك؟! وماذا تصنع الزوج إن لم تقم بخدمة زوجها وأبنائها؟! رُوى عن عائشة ( رضى الله عنها) قالت- قال رسول الله r{ لَوْ أَمَرْتُ أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِأَحَدٍ لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا وَلَوْ أَنَّ رَجُلًا أَمَرَ امْرَأَتَهُ أَنْ تَنْقُلَ مِنْ جَبَلٍ أَحْمَرَ إِلَى جَبَلٍ أَسْوَدَ وَمِنْ جَبَلٍ أَسْوَدَ إِلَى جَبَلٍ أَحْمَرَ لَكَانَ نَوْلُهَا أَنْ تَفْعَلَ}، فدل الحديث على أنه إذا كان للمرأة أن تطيع الزوج فيما لا منفعة فيه مع ما فيه من تعب شديد ومشقة فكيف بمؤنة معاشه. عن حصين بن محصن قال: حدثتني عمتي قالت: "أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض الحاجة، فقال: "أي هذه! أذات بعل (زوج)"، قلت: نعم، وقال: كيف أنت له؟"، قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه، قال: "فانظري أين أنت منه؟، فإنما هو جنتك ونارك (رواه أحمد، والطبراني، والحاكم، وغيرهم، وصحح الحاكم اسناده ووافقه الذهبي). وآلوه تعني أنها لا تقصرِّ في طاعته وخدمته. فهذه عمة حصين تقرر بأنها تخدم زوجها الخدمة المتيسرة لها، فلا تقصر في خدمته إلا ما عجزت عنه ولم تستطعه، والنبي صلى الله عليه وسلم مع هذا يعظها في نفسها ويقول لها قولاً بليغاً ألا وهو "إنما هو جنتك ونارك"، يعني طاعتك زوجك تدخلك الجنة ومعصيتك له تدخلك النار والعياذ بالله. فخدمة الزوجة زوجها أمر ضروري لا تستقيم الحياة الزوجية بدونه، خصوصاً حين يكون الزوج لا يقدر على أن يأتي بخادم أو خادمة لتساعد زوجته في البيت. وعندئذ تصبح خدمة الزوجة زوجها واجبة لا محالة. وهذا ما قرّره شيخ الإسلام ابن تيمية حين تكلم عن خدمة الزوجة زوجها فقال: وتنازع العلماء، هل عليها أن تخدمه في مثل فراش المنزل، ومناولة الطعام والشراب، والخبز والطحن، والطعام لمماليكه وبهائمه، مثل علف دابته ونحو ذلك؟ فمنهم من قال: لا تجب الخدمة. وهذا القول ضعيف كضعف قول من قال: لا تجب عليه العشرة والوطء! فإن هذا ليس معاشرة له بالمعروف... وقيل – وهو الصواب -: وجوب هذا المعروف. ثم من هؤلاء من قال: تجب الخدمة الميسرة، ومنهم من قال: تجب الخدمة بالمعروف. وهذا هو الصواب. فعليها أن تخدمه الخدمة المعروفة من مثلها لمثله، ويتنوع ذلك بتنوع الأحوال، فخدمة البدوية ليست خدمة القروية، وخدمة القوِّية ليست كخدمة الضعيفة. (فتاوى ابن تيمية (2/234، وما بعدها). وعلى الزوجة المسلمة أن تقتدي بالسيدة فاطمة والسيدة أسماء رضي الله عنهما في قيامهما بخدمة أهلهما داخل البيت حتى تستقيم وتستمر الحياة الزوجية بروح من التعاون والمشاركة في كل نواحي الحياة. وينبغي على الزوج أن يعرف مدى عطاء الزوجة عندما تقوم برعاية بيته، وأن قيام الزوجة بهذا الدور من منطلق الهدف السامي للزواج في قوله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} فقيام الزوجة بخدمة بيتها يزيد من المودة والرحمة ويقوى من أواصر العلاقة بين أفراد الأسرة، وكما هو معلوم أن الأسرة المسلمة هي اللبنة الأولى في بناء الأمة الإسلامية. وإلى أن نلتقي في الحلقة القادمة، لكم مني أطيب المُنى.
|
#54
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله.
سيدي اذا احب المرأه زوجها فانها تستمتع بخدمته والقيام بكل مايريد وفي نفس الوقت علي الزوج عدم تحميلها فوق ماتستطيع او الظغط عليها في اقات التعب ووضع الاعذار لها ومساعدتها شكراااا سيدي
|
#55
|
||||
|
||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. بالتأكيد إذا أحبت الزوجة زوجها سوف تستمتع بخدمته في الغالب، لكن ليس كل النساء يفعلن ذلك. وأنا أؤيد كلامك أختي الفاضلة بخصوص عدم تحميل الرجل لزوجته أعمالاً فوق طاقتها وعليه مساعدتها قدر المستطاع. لكِ فائق احترامي وتقديري على مروركِ للموضوع وهذه المداخلة الجميلة.
|
#56
|
||||
|
||||
الطريقة الثامنة والعشرون: تجنبي كثرة الإلحاح عاد الزوج إلى زوجته ولم يحضر لها ما طلبته منذ أسبوع، وقد نسي فعلاً أن يحضر لها ذلك الشيء في الأيام الثلاثة الأولى، لكنه في الأيام التالية لم ينسَ ومع ذلك لم يشتر ما طلبت زوجته، ولما حدث خلاف بينهما فيما بعد حول هذا الموضوع ضمن الشكاوي، قال الزوج وصرَّح أنه فعلاً لم ينسَ ذلك الأمر في الأيام التالية لكنه مع كثرة إلحاح زوجته عليه صمَّم ألاّ يشتريه عناداً ليس أكثر. هذا الأمر أيتها الزوجة لا يحب كثرة الإلحاح، ويمل هذا الأمر بسرعة، بل إن المرأة اللحوح تنغص على الزوج عيشته. هذا الأمر معروف من قديم الزمان، وينصح به الآباء والأمهات البنات والأزواج. ولقد أوصت السيد أسماء بنت خارجة الفزارية ابنتها ليلة زفافها، وكان مما قالت: "يا بنيّة إنك خرجت من العش الذي فيه درجت، فصرت إلى فراش لم تعرفيه، وقرين لم تألفيه، فكوني له أرضاً يكن لك سماءً، وكوني له مهاداً يكن لك عماداً، وكوني له أمة يكن لك عبداً، لا تلحفي به فيقلاك (أي لا تلحي عليه فيكرهك). ولا تباعدي عنه فينساك، إن دنا منك فادني منه، فلا يشمن منك إلا طيباً، ولا يسمع إلا حسناً، ولا ينظر إلا جميلاً". وتقول "دورثي كارينجي": كثير من الأزواج تتبدد طاقاتهم فيتخلون عن النكاح من أجل النجاح لأن أزواجهم قد أذهبن آمالهم، وقتلن طموحاتهم نتيجة الانتقاد المستمر، والإلحاح بالمطالب، وإبداء العجب من أزواجهن لأنهم لا يكسبون مثلما يكسب غيرهم، ولا يحققون في الحياة ما حقق جيرانهم وأصدقاؤهم. إن الإلحاح أمر مقلق ومؤرق للأزواج. وقد تلح الزوجة في طلب شيء ما لا يستطيع الزوج أن يشتريه، وهي بهذا الفعل تحمّله ضغوطاً نفسية كبيرة. فماذا يفعل الزوج لإرضائها؟ إن الزوجة من نساء السلف الصالح رضوان الله عليهن، كانت تقول لزوجها عند خروجه للعمل صباحاً: اتق الله فينا ولا تطعمنا حراماً، فإنا نصبر على الجوع في الدنيا، ولا نصبر على النار يوم القيامة"، أما في عالمنا الحاضر، فإننا نرى كثيراً من النساء لا يهمهن سوى أن يحضر لهن أزواجهن ما يردن اقتناءه، ولا يهم إن كان كسبه حلالاً أم حراماً، بل قد تدفع إحداهن زوجها للحرام دفعاً بغية الكسب السريع. فاتقِ الله أيتها الزوجة المسلمة، ولا تلحي على زوجك فيما لا يقدر عليه، حتى لا تدفعيه للحرام، فتشتركي معه في الأثم. وإن كان يقدر عليه فحاولي عدم الإلحاح بشكل مستمر، ولكن اعرضي الأمر عليه بين كل فترة وفترة، إلاّ إذا كان الأمر ضرورياً ولا يحتمل التأجيل على أن يكون بطريقة جميلة ومناسبة وفي الوقت المناسب. إن أسلوب الزن والإلحاح من أكثر الأساليب المدمرة لأي علاقة، سواءً كانت اجتماعية أو زوجية، فمن باب أولى أن لا تقوم الزوجة بهذا الشيء تجاه زوجها حتى لا تؤثر على العلاقة الزوجية سلباً. في المقابل تحاول أن تقنع زوجها بهذا الأمر وذلك باختيار الزوجة الوقت المناسب لحالة الزوج النفسية والمادية وبدون إلحاح. وتشاركنا المستشارة الاجتماعية والأسرية (نوف علي المطيري) فتقول: من الممكن الحصول على ما يريدون بالزن والإلحاح ولكن هذه الطريقة لا تنجح دائماً فعلينا أن نتذكر أن البشر مختلفو الطباع واستجابتهم للضغوطات ليست على نفس المستوى فهناك من يتقبل الإلحاح وينصاع له وهناك من قد ينفجر أو يبتعد وفي كل الأحوال ردة الفعل غير مضمونة. وحول ما إذا كان الإلحاح يعد أسلوب إقناع أو سبيلاً لتغيير القناعات فأرى أنه قد يكون إقناعاً بالإكراه وقد يترك أثراً سلبياً في الشخص الذي يتعرض للإلحاح والضغوطات، ويترك تراكمات داخل الشخص فيؤثر سلبا في العلاقات - وبخاصة بين الأزواج - بسبب لجوء أحد الطرفين لهذا النوع من الأساليب للحصول على مبتغاه. إن الإلحاح مطلب جميل في حالة الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل، حيث أنه وحده هو القادر على تحقيق جميع الدعوات والطلبات. وإلى أن نلتقي في الحلقة القادمة، لكم مني أطيب المنى.
|
#57
|
||||
|
||||
الطريقة التاسعة والعشرون: ساعدي زوجك في عمله إن كان ممكناً لكِ يرى كثير من الباحثين أن هناك بعض العوامل المشتركة التي تزيد الحب والألفة والتقارب بين الزوجين منها اشتراك الزوجة في مساعدة زوجها في عمله وفي النشاطات المشتركة بينهما. كما أن ذلك يساعد الزوج أن يقترب أكثر من قلب زوجته وعقلها وفكرها. فعلى سبيل المثال إذا اشترك الزوجان في إدارة محل تجاري حيث هناك مجالات متعددة ويظهر خوف كل منهما على الآخر وحرصه على العمل المشترك معه وامتداد العلاقة أكثر وأكثر. لكن قد يكون هناك بعض المشكلات في العمل فيسعى كل منهما نحو حلها، وكلّما ساهمت الزوجة في ذكائها وسلامة قلبها، كلّما كان النجاح حليفهما. عندما تقوم الزوجة بمساعدة زوجها وتقف إلى جانبه وتسانده وتؤازره يشعر الزوج بالسعادة. كذلك عندما يعمل الزوج في تجارة زوجته فإن ذلك يسعده أيضاً، وخير مثال على ذلك نبيّنا محمد بن عبدالله، صلى الله عليه وسلم حيث عمل في مال زوجته خديجة رضي الله عنها. ليس عيباً أن يعمل الرجل في تجارة زوجته، لكن عليه أن يتقي الله فيه، فلا يظلمها ولا يأكل حقوقها ومكتسباتها. قد تنطبق هذه الطريقة على بعض الأزواج وليس على كلهم بالطبع، لذلك كان العنوان مساعدة الزوجة زوجها في عمله إذا كان ذلك مناسباً وممكناً لها.
|
#58
|
||||
|
||||
اضافه قيّمه أخوي الكريم ،، من حيث أن التعاون اساسي في الحياة الزوجيه ،، فسيكون أجمل وأجمل اذا كان هناك أعمال وأنشطه مشتركه خارج حدود الأسره ،، وكما تفضلت أنت إن كان ذلك مناسبا وممكنا . كل الشكر
|
#59
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
تعليقك على الموضوع هو القيّم أختي الكريمة. وبالفعل ربّما يساعد التعاون في العمل والنشاطات الأخرى الزوجان في زيادة الحب والتآلف بينهما. لكِ فائق احترامي وتقديري.
|
#60
|
||||
|
||||
الطريقة الثلاثون: لا تحملي في نفسك واقبلي الأعذار تعاني بعض الزوجات من بعض المشاكل، منها أنها لا تسامح زوجها ولا تنسى بسهولة، فتتجمع المشاكل وتتراكم عليها فيتولد الانفجار. إن الزوجة المدركة للأمور والواعية هي من تترفع عن التوافه، ولا تحمل في قلبها كل صغيرة وكبيرة، وتعفو وتصفح وتغفر لزوجها وبذلك تستمتع بحياة زوجية جميلة. قد يغضب الزوج زوجته وهو في حالة غضب، ثم يأتي بعد أن يهدأ باله فيحاول إصلاح ما قام به إتجاه زوجته، فتعرض زوجته عنه وتكابر على الرضى والمسامحة والمصالحة مما يزيد الطين بله ويجعل الزوج يترك زوجته ولسان حاله يقول لقد حاولت إصلاح الأمر لكن دون جدوى، لذلك على الزوجة أن تتجاوب مع زوجها وتحاول أن تنسى ما حدث، ولا تقف له عند كل صغيرة وكبيرة. إن أمر الاعتذار صراحة من الزوج لزوجته صعب وعسير على الرجل، فلا تجبره الزوجة على ذلك إذا لم يرضى بذلك وتكتفي بالتلميح دون التصريح. فلا تحرجه وتذهب بماء وجهه حتى لا تسبب في خسارته وخسارة قلبه وحبه وتتنازل عن كبريائها وتخالف نفسها وشيطانها ولا تحمل في قلبها توافه الأمور. ولتكن حاضرة لديكِ روح التسامح والعفو والصبر في تحمل الخلافات الزوجية وعلاجها واستعيني بالله عز وجل وفي هدي خير الأنام، رسول الله محمد بن عبدالله، عليه أفضل الصلاة والسلام. يعتقد علماء النفس أن ثمة علاقة بين الأمراض المستعصية والتسامح. وقد أدركوا مدى أهمية الرضا عن النفس والحياة في علاج الكثير من الاضطرابات النفسية. وفي دراسة نُشرت حديثاً، اتّضح أن هناك علاقة وثيقة بين التسامح والمغفرة والعفو من جهة، وبين السعادة والرضا من جهة أخرى. ينظر العديد من علماء النفس إلى الحياة الزوجية على أنها حجر الزاوية للأسرة. وهذا السبب قد دفع هؤلاء العلماء إلى القيام بدراسات مستفيضة عن العلاقة بين السعادة والحياة الزوجية. وقد وجد الباحثون من خلال هذه الدراسات، مفاجأة، وهي أن الأشخاص الأكثر سعادة هم الأكثر تسامحاً في حياتهم الزوجية! وقرّروا بعد ذلك إجراء التجارب لاكتشاف العلاقة بين التسامح في الزواج وبين أهم أمراض العصر وهو مرض القلب. وكانت المفاجأة من جديد هي أن الأشخاص الذين تعوَّدوا على العفو والمسامحة في علاقاتهم الزوجية هم أقل الأشخاص انفعالاً. وتبيَّن أيضا أن الكثير من الأزواج المتسامحين لا يُعانون من ضغط الدم، كما أن عمل القلب عندهم أكثر انتظاماً من غيرهم، ولديهم قدرة أكبر على الإبداع. وكذلك وجد هؤلاء الباحثين أن التسامح يُطيل العمر، فأطول الناس عمراً هم أكثرهم تسامحاً. وتوصَّلت هذه الدراسة إلى أن الذي يُعوِّد نفسه على التسامح منذ اللحظات الأولى من الزواج، سوف يعلم مع مرور الزمن كيفية التعامل مع أي موقف قد يتعرَّض له، ولن يحدث له أي توتر نفسي أو ارتفاع في ضغط الدم. هذا بدوره سوف يريح عضلة القلب ويجعلها تقوم بأداء عملها بكفاءة أكثر، كما ستختفي الكثير من الأحلام المزعجة والقلق والتوتر الذي يُسبِّبه التفكير المستمر بالانتقام. ويقول العلماء: "أن تنسى موقفاً مزعجاً حدث لك أوفر بكثير من أن تـُضيِّع الوقت وتصرف طاقة كبيرة للتفكير بالانتقام!" وبالتالي فإن المسامحة سواءً كانت من الزوجة أو من الزوج توفـِّر عليهما الكثير من المتاعب والمشقات في حياتهما الزوجية. وهكذا ندرك لماذا أمرنا الله عز وجل بالتسامح والعفو بصفة عامة وفي الزواج بصفة خاصة، حيث أن كل تسامح هو بمثابة رسالة إيجابية يتلقاها الزوج أو الزوجة، وبتكرارها يُعوِّد نفسه أو نفسها هو على التسامح أيضاً، وبالتالي يبتعدان عن ظاهرة الانتقام المُدمِّرة والتي للأسف يُعاني منها الكثيرون. هناك أهمية بالغة للتسامح في الحياة الزوجية، وبدلاً من أن يكون هناك ضغط عصبي ونفسي على الطرفين، ستكون هناك راحة وسعادة تملآن البيت.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |