العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#71
|
|||
|
|||
وردني تعليق جميل على المقال اعلاه :
((اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا واحسافة جزء من ذاكرتي اللي حفظتها فيه أنا وأخواتي من الشيخ أحمد القطان - ظناً منّا إنّا بنافس أبو جعفر المنصور -)) الاهم ان مثل هذه القصص التي اوردت في مناهجنا ورسخت في عقول اجيالنا المتعاقبة تدل على المستوى الثقافي الهزيل لمن يشارك في انتقاء النصوص الادبية بل ويثبت جهله وعدم قدرته في التفريق بين الغث والسمين في الادب عموماً ... وقد لفت انتباهي تعليق احد الادباء : ((هذه القصة لايؤمن بها إلا من جاهل بالأدب والتاريخ)) اي اننا تعلمنا الجهل بالادب وليس العكس !!! و لو قدمنا في مناهج المرحلة الابتدائية رأي يؤكد ان (طاق طاق طاقية رن رن ياجرس) هي من اعظم الامثلة على فن الزخرفة البديعية لصارت هذه المعلومة من الثوابت في عقول تلاميذنا !!! فـ من الظلم ان تُطرح مسألة الانكار او عدم الانكار في عقول اطفالنا تجاه هذا الشأن ... لانك في مرحلة (تكوين) وغير مؤهل للإنكار اصلاً وعقلك في هذه المرحلة كالاسفنجة تمتص كل مايقدم لها ... فالمؤهل للإنكار بديهياً لابد ان يستند على خلفية ٍ لابأس بها من العلم والمعرفة ... وتلامذتنا كما نعرف جميعاً لايؤسسون للمقارنة والربط وانما يؤهلون لتلقي المعلومات وتخزينها على انها حقائق ثابته لاتقبل الشك !!!
|
#74
|
|||
|
|||
# أول خطوة في طريق الرضا والراحة هي
ان نؤمن بأن ((تقييم الاخرين)) لشخصياتنا غير مهم بل و غير ضروري !!! # اول وابيخ صفة تساهم في إعطاب العلاقات الوجدانية هو ان تسيطر عقلية : ((تخيلتك سحاب ٍ يسقي الظميان هتانه)) فالكل سيكون ظميان ومبرمج على الاخذ وإنتظار مكارم السحاب فقط !!! ممممممم ماأجمل الحياة بدون ((تخيلتك)) ريـم ، معجب بهذا.
|
#75
|
|||
|
|||
الالق عبدالرزاق عبدالواحد
http://youtu.be/IvT5y3W13xM هنا أبا خالد يتجلى حزناً وفقداً كالعراق http://youtu.be/8TcNHLqHkTI
|
#76
|
|||
|
|||
ليبيا البلد الوحيد الذي يخطر في بالي كلما قرأت الآية الكريمة : ﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾
|
#77
|
|||
|
|||
نجم من السودان !!!
في بداية القرن العشرين كان هناك شاعر سوداني فقد عقله في آخر أيامه فأدخل مستشفى المجانين وأراد أهله أن يعالجوه بالخارج عل وعسى ان يعود عقله ... وفي المطار رأى امرأة جميلة برفقة زوجها ؛ فأطال النظر إليها والزوج يحاول أن يمنعه فأنشد يقول : أعَلى الجمال تغارُ مِنّا ؟! ماذا علينا إذْ نظرنا ؟! هيَ نظرةٌ تُنسِي الوَقارَ وتُسعِد الرّوحَ المُعنَّى دنياي أنتِ وفرحتي ومُنَى الفؤادِ إذا تَمنَّى أنتِ السماءُ بَدَت لنا واستعصمت بالبُعدِ عنَّا وعندما سمعها اﻷديب / عباس محمود العقاد رحمه الله سأل عن قائلها فقالوا له : إنه الشاعر السوداني ( إدريس جمَّاع ) وهو الآن في مستشفى المجانين ... قال : ذاك مكانه ، ﻷن هذا الكلام ﻻ يستطيعه ذوو العقل ... !! وعندما ذهبوا بإدريس جمّاع إلى لندن للعﻼج أُعجب بعيون ممرضته فلاحظت انها كلما دخلت عليه أطال النظر في عينيها فشكت الامر لمدير المستشفى فأمرها أن تلبس نظارة سوداء ففعلت و عندما جاءته نظر إليها جماَّع و أنشد : والسيف في الغمدِ ﻻ تُخشَى مضاربُه وسيفُ عينيكِ في الحالين بتّارُ !!! وقد تتفاجئ مثلي اذا عرفت ان هذا الشاعر إدريس جمَّاع هو صاحب الأبيات الشهيرة التي يقول فيها : إن حظي كدٓقيقٍ فوقٓ شوكٍ نثروه ثم قالوا لِحُفاةٍ يومَ ريحٍ اجمعوه عَظِم الأمرُ عليهم ثم قالوا اتركوه أن من أشقاهُ ربي كيف أنتم تُسعدوه !!!
|
#78
|
|||
|
|||
العلم نعمة ُككل النعم وكل زيادة فيه تدعوا النفس للفخر (لايضبطها الا صاحب فطنة واستحظار لحقيقته الضعيفة المتواضعة) يقول ابن عباس : ((كان إبليس قبل أن يرتكب المعصية من الملائكة، اسمه عزازيل، وكان من سكان الأرض، وكان من أشد الملائكة اجتهاداً وأكثرهم علماً)) . ا.هـ ومع ذلك لم يحرم ابليس من مكانته العالية الا الغرور ! لم ينفعه علمه ولا عبادته !!! اذاً العلم ليس مقياس صلاح ولا مقياس ظلال انما الظلال مستقر في النفس التي تعتبر (وعاء) ! ان كان نظيفاً (فما يسكب فيه سيظل نقياً على حاله) وان كان ملوثاً (فكل مايسكب فيه سيتلوث ولو كان ماء زمزم)
|
#79
|
|||
|
|||
|
#80
|
|||
|
|||
من عميق ماقرأت ... أن سليمان ابن داوود عليه السلام ... أراد حبس نملة لعام كامل عقاباً لها على ذنبٍ إقترفته ... فسألها سيدنا سليمان : كم تأكلين في السنة ؟! فأجابت النملة : ثلاث حبات من شعير فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حباتٍ من شعير ومرت السنة ..... ونظر سيدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبة ونصف !!! فقال لها : كيف ذلك ؟ قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني يوماً .. لكن بعد أن وضعتني في هذا السجن خشيت أن تنساني فوفرت من أكلي للعام القادم !!!
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |