|
|
| العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
|
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
التقييم: 
|
انواع عرض الموضوع |
|
#71
19-12-16, 05:21 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
الثقه بالنفس هي أن تعتقد أنك اهل للوصول للكمال المستطاع لك وشرطه أن تعرف قدراتك ومواهبك أن تعمل حتى تصل لما تريد ان تعرف أن لك قدرة محدوده وظروف خاصه من عرف هذه الثلاث وطبقها فهو واثق بنفسه
|
|
#72
21-01-17, 07:08 PM
|
||||
|
||||
|
رد: مقالات ومآلات....
لكل من د. عبد الرحمن ذاكر والشيخ جمال الباشا مقال حول مصطلح الثقة بالنفس، خلص كل منهما إلى نتيجة أن هذا المصطلح غير صحيح الدلالة. ومما ذكراه أنه يعارض ما ربَّانا عليه الإسلام من نكران الذات والحذر من النفس مع استمداد القوة من الله تعالى، كما في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين،...). والمصطلح البديل الذي اقترحه د. عبدالرحمن هو: تقدير النفس، ومن جميل ما قاله في ذلك: (وهذا هو ما أرتاح إليه في تناولي للنفس الإنسانية ، وهذا هو ما أدندن حوله في (تزكية النفس) : أن أعرف نفسي وأن أعلم مواطن ضعفها وقوتها وأن أقيمها بصدق ، وأن أعطيها حقها ، وأن لا أزكيها بجهل ، وأن لا أقسو عليها بظلم ، وأن لا آمنها دون حذر ، وأن لا أهجرها دون توجيه ، وأن لا أقصر في تزويدها بما يقويها ويبلغها ما خلقت لأجله وما يسعدها . هذا هو فهمي لـ (تقدير النفس) . أما (الثقة بالنفس) بمعنى (ائتمانها والتصديق بها واليقين بذاتها) فهو ما لا أرتاح إليه) ومن جميل ما قاله الشيخ جمال الباشا: (إنَّ مَن لا صلةَ له بالله من المُلحدين وضعفاء الإيمان يحتاج إلى رفع همَّته بتكريس مثل هذا المعنى (الثقة بالنفس) ليدفع عن نفسه العجز َ والفشل والسلبية، وهي المقصود الأكبر من العبارة عندهم. وأما من عرف ربَّه بكماله وجلاله وجماله، وعرف نفسَه بجهله وعجزه وفقره، فقد حسُن توكُّله وتفويضُه، وكانت ثقته بتوفيق الله وعونه أقوى في رفع همته وحصول مقصوده، وصدق تفاؤله من ذلك الذي فرَّ من العجز بترك الأسباب إلى نوعٍ آخرَ من الخُذلان، وهو سبيل عجزٍ آخر يتمثلُ بالاعتماد على نفسه الضعيفة العاجزة الجاهلة). ................. منقول
عامل عادي معجب بهذا.
|
|
#73
21-01-17, 08:06 PM
|
||||
|
||||
|
رد: مقالات ومآلات....
🌴🌻🌴🌻🌴🌻🌴🌻🌴
☄ مواقف ☄ ..................... 🍃 هكذا زمجر صديقي الاعجمي الذي ذهب قبل عدة سنوات من اوربا إلى الحج وكانت الرحلة موفقة لكن ما أثار امتعاضه تصرفات بعض الناس هناك. من تلك المواقف التي قصها لي: ان رجلا أتي في الطواف مع عدة نساء كمحرم لهن ويحاول احاطتهن ودفع الناس عنهن حتى لا يقترب احد منهن! وكان من نصيبي دفعة قوية منه. وفي التدافع لا تستطيع أن تمنع نفسك من الاقتراب من النساء حيث الأمواج البشرية تدفعك دفعا. لقد اغضبني الرجل لكني تمالكت نفسي ففي الحج لا رفث ولا فسوق وان كنت لا افعل ذلك حتى في غيره. لماذا يأتي بنسائه إلى الحج وهو يعلم وجود الاحتكاك والكلام طبعا لا زال لصديقي الذي يضيف قائلا انا لم ادفع من هنا الآلاف من المبالغ بغية النساء ولو أردت ذلك فهنا في الغرب حيث أقيم يتوفر أنواع وأشكال من النساء المسلمات وغير المسلمات غاية الروعة في الجمال والأدب. ايظنني ذلك الرجل انني تركت كل هذا وجئت احتك بنسائه وفي بيت الله؟ انتهي سرده هكذا. اخفيت ابتسامتي التعجبية فقد انطقه الغضب بينما في الحرم المكي الجمه الأدب. فقلت له والمزاح الخفيف قد عهده مني: أن هذا الرجل لا يدري كل الذي سردته لي وهو ربما من بيئة مختلفة حيث الرجال يهتمون بالنساء كثيرا وليس كما عندنا هنا من قناعة حتى التأبي لتلميحات بعضهن. واهل مكة ادرى بشعابها. وكل يرى بعين نفسه, اذ أن بعض النفوس المريضة بالظن ان راتك تتحدث عن أو للنساء في بعض المواقف وفي بعض البلاد تعتقد أن هذا لغرض غير سوي. فقال صديقي في حنق: أليس للرجال ما يشغل بالهم غير النساء؟ أنا عملي أغلبه مع النساء أتحدث إليهن امازحهن ومع ذلك لا أتعدى حدودي. وبعد هنيهة جعلنا نغير الموضوع لنتكلم في الاقتصاد والمعلوماتية حيث يعمل صديقي مدير قسم في هذا المجال في إحدى الجامعات الاسكندنافية. وبعد أخذ ورد رفعت الجلسة بمرافعة غير مقنعة له ربما, لكنها بسلام ودون تدافع:-d . إن من الرقي الأخلاقي أن لا ننظر للنساء "كأنثى" فقط، بل كأخت وكام وكخالة وكعمة وكمعلمة وأشياء أكبر من مجرد نظرة غير سوية. لكن كل يرى بعين بيئته كما يبدوا. .................. راجي 🌴🌻🌴🌻🌴🌻🌴🌻🌴
|
|
#74
21-01-17, 08:55 PM
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
 اقتباس:   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rajee    لكل من د. عبد الرحمن ذاكر والشيخ جمال الباشا مقال حول مصطلح الثقة بالنفس، خلص كل منهما إلى نتيجة أن هذا المصطلح غير صحيح الدلالة. ومما ذكراه أنه يعارض ما ربَّانا عليه الإسلام من نكران الذات والحذر من النفس مع استمداد القوة من الله تعالى، كما في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين،...). :   في القران الكريم ذكر الله سبحانه طالوت ((فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم ..)) وصلوا إلى النهر وقد ألقي عليهم العطش فشرب منه الكل إلا القليل رغبة الانتصار في المعركه انتصار على النفس فشربوا منه الا قليلا منهم وهؤلاء هم القليلون في كل عصر لمصطفى محمود دائما يكرر نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره الدنيا هي النهر التي تجري تحت اقدامنا نغترف منه خلق الدنيا حتى يفرز القليل التي تقاوم النفس الامارة بالسوء
غريب الماضي معجب بهذا.
|
|
#75
21-01-17, 09:37 PM
|
||||
|
||||
|
رد: مقالات ومآلات....
رائع جداً
|
|
#76
22-01-17, 01:48 AM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
جميل جدًا اليوم تطرقنا لنفس مضمون الحديث هنا وأتفق معك أن للبيئة دور كبير هناك من يربي الفتاة على أن الرجل عبارة عن بعبع في الوقت الذي يتربى فيه الرجل على أن أي حركة من رجل آخر محل شك ! وهذا سبب التباعد الكبير في فهم كل طرف للآخر ! لست مع الإختلاط نهااائي ولكني أرفض فكرة ترسيخ الخوف داخل قلب الفتاة وترسيخ الفكرة نفسها داخل عقل الرجل أن التي لا تخاف محل شك !
|
|
#77
22-01-17, 07:05 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
جزاك الله خيرا اخي الكريم ما قصرت
|
|
#78
22-01-17, 07:26 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
شكرا لك اخي الكريم
احييك على قوة شخصيتك التي ابت الا ان تميز قلمك في وقت تشابهت فيه اغلب الأقلام فاختلط مدادها ليكون نهرا لا يسقي العابر ولا يروي المقيم. دمت وامثالك على خير
|
|
#79
24-01-17, 10:47 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
بالفعل, الاختلاط لا يمكن الا ان ينكر مع كل .
سلبياته خاصة من قبل من شاهد نتائجه, فليس الجميع يستطيع ان يتغلب على نفسه الامارة. الفتاة عندما تامن مجتمعها تعطي وتضحي أكثر ففي عهد الصحابه كانوا يحافظون على نساء بعضهم البعض في الحضور والغياب في المنازل المتهالكة والمتماسكة في السلم والحرب فكانت الصحابية تمرض الجرحى من الرجال بل وبعضهن يحاربن ويدافعن عن خير البشر عليه الصلاة والسلام. إذن, السؤال أيضا: مع من تختلط وفي اي مكان فهل نملك اخلاق الصحابة حتى تامن نساءنا رجالنا؟ بل الجاهلية الحرة كان لها خصال حميدة في العفة والشرف. والمجتمع إن انشغل بأمور عظيمة بناءة لن يلتفت ولن ينشغل بأمور غالبا ما يفرزه الفراغ والترف وغياب الدين القويم. فالنفس إن لم تشغلها بالطاعات شغلتك بالمعاصي كما هو معروف. وشكرا لك أختي على المشاركة
|
|
#80
26-01-17, 12:59 AM
|
||||
|
||||
|
فتاة تنجح في امتحان
محطات تربوية
فتاة في مرحلة الصبا جاءت تزور خالها في إحدى الدول الأوربية مع جدتها من موطنها في إحدى الدول العربية. ومن يمكث في بيت ما فترة لا بد أن يلاحظ ما يعتري أهل البيت من فرح وحزن وخصام ووئام كما يحدث فى جميع الأسر. ولما شاهدت تلك الفتاة يوما ما, خصام الزوجين بذهول في بيت خالها سحبتها جدتها الى غرفة واغلقت الباب لتنصحها قائلة: اسمعت ورأيت شيئاً؟ ردت الفتاة: نعم. فقالت الجدة: ولكن كوني كمن لم يسمع ولم يرى شيئا. كتمت الفتاة الأمر ولم تحدث به حتى أقرب الناس إليها كامها وهذا عندما عادت اليها. وبعد فترة من الزمن لم يوفق الزوجين في استمرار حياتهما معا فارادت الأخت الكبرى ام الفتاة أن تتدخل لتصلح بينهما فعلمت ان خلافهما قديم. فجعلت تلوم اخاها بأنه لم يخبرها بخلافهما من قبل حتى تتمكن أو تحاول من رأب الصدع فقال لها: أعتقدت أن فلانة (ابنتها) اخبرتك. فانكرت ذلك! خلاصة الكلام: ان الطفل عندما يذهب إلى بيت ذوي القربى الموثوق فيهم أو بهم عادة لا يجب أن نساله عن ما سمع وما رأى حتى لا يغرس هذا في نفسه عادة نقل الكلام الزميمة أي النميمة. فما يحدث في المنازل يجب أن يستر والا ما فائدة الجدر والستائر والأبواب والنوافذ المحكمة الاغلاق غالبا. سيدنا إبراهيم عليه السلام أمر ابنه أن يغير العتبة (استبدال الزوجة) بسبب أن اهل بيته اخرجوا اسرار البيت حتى لأقرب الناس إليهم. ثم أمره بعد ذلك بتثبيت العتبة لما رأى الزوجة الثالثة تكتم امور بيتها. يجب أن نربي انفسنا وابنائنا على اتباع محاسن الأخلاق إذا أردنا من الله ان لا يخرجنا من ديارنا وان يفتح لنا خزائن وبركات السماء والارض: (( ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحتا عليهم بركات من السماء والأرض)) فالاخراج من الديار عقوبة عظيمة لا يعرف سلبياتها إلا من جربها. وكل مكان مكثت فيه ردحا من الزمن وتعودت لناسه وأركانه يعتبر وطنك. بينما وطنك الذي ابتعدت عنه فترة طويلة تشعر فيه بالغربة إن عدت وعشت فيه بين اناس لم تالفهم كما حدث لاصحاب الكهف والرقيم لما شعروا بالغربة في ديار أصبحت أكثر أمنا من الوقت الذي هجروها فيه بسبب الظلم. فالوطن ليس أرض فقط, بل اناس تحافظ عليهم ويحافظون عليك. والحفاظ على الأسرار تجعل المجتمع آمنا والوطن أكثر أمنا وحياة الناس أكثر سعادة. ........... راجي
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 32 ( الأعضاء 0 والزوار 32) | |
|
|
| راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |
العرض العادي
