|
|
| العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
|
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
12-05-11, 04:53 PM
|
||||
|
||||
( خطاب عزّة × خطاب ذلّة )
مدخل / قد عجزنا حتى شكى العجزُ منا و بكينا حتى ازدرانا البكاءٌ وركعنا حتى اشمأز الركوعُ و رجونا حتى استغاث الرجاءٌ و شكونا إلى " طواغيت بيت أبيضٍ " ملئ قلبه الظلمــاءٌ قل ؛ لمن دبجوا الفتاوى: رويدا رٌب فتوى تضج منها السماءٌ ! بسم الله الرحمن الرحيم سأستعرض في هذا المتصفح نوعين من الخطابات تجاه قضايا شغلت اهتمام المجتمع المسلم خطاب عزّةٍ ناجع مشوّه ؛ وخطاب ذلّة يُروّج له لتحقيق مآرب معاكسة فغدا كثير من أبناء الأمة توهى ؛ في ظل انعدام القراءة الموضوعية لحقيقة الوضع وهيمنة الخطاب الثاني على الأول ؛ وتشكيل رموز بخنوعها تشوّه جوهرية دين عزيز ارتضاه الله لهذه الأمة " ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين " .......... 1- بشأن أسرانا لدى امريكا .  .أ- أيها الشعب الأمريكي: سلامٌ على من اتّبع الهُدى, أمّا بعد.. رسالتي هذه حول أسرانا لديكم, إنّ صاحبكم في البيت الأبيض ما زال يسير على خُطى سلفه في كثيرٍ من الأمور المهمّة كتصعيد الحرب في أفغانستان وظُلم أسرانا لديكم, وفي مقدمتهم البطل المجاهد خالد شيخ محمد, وقد صرّح البيت الأبيض برغبته في إعدامهم, ويوم تتخذ أمريكا هذا القرار؛ تكون قد اتخذت قرارًا بإعدام من يقع منكم أسيرًا لدينا, وقد كان ساسة البيت الأبيض يُمارسون الظُّلم علينا وما زالوا وخاصةً بدعم الإسرائيليين في احتلال أرضنا فلسطين, ويظنون أنّ أمريكا خلف المُحيطات في مأمنٍ من غضب المظلومين, إلى أن كان رد الفِعل قويًّا مدويًّا في عقر داركم يوم الحادي عشر -بفضل الله-, والسعيد من وُعِظ بغيره, ومن العدل المعاملة بالمِثل, والحرب سِجال والأيام دول. والسلام على من اتّبع الهُدى.* * الشيخ الأسامة بن لادن -تقبّله الله - ب-  2- بشأن جهاد الجيش العراقي الرافضي العميل  أ- فالحذر الحذر ممن ينخرط بمثل هذه الأجهزة العميلة , فواللهِ ليس لديهم عندنا إلا السيف البتار، وبيننا وبينهم ليالي ووقائع تشيب لهولها الولدان * * الأمير الذبّاح أبو مصعب الزرقاوي - تقبله الله- ب - .  .وقال الشيخ سلمان ـ في حلقة أمس الجمعة من برنامج "الحياة كلمة "، والذي يبث على فضائية ـ: إن قتل المسلم حرام، وقتل البريء حرام أيضًا، مشيرًا إلى أن الجيش والشرطة في العراق الآن أصبحوا من أهل العراق أنفسهم. mbc http://islamtoday.net/bohooth/artshow-12-117129.htm 3- بخصوص الرسام السويدي( لارش ) للكاركاتير المسيئة لشخص النبي الكريم - صلى الله عليه وسلّم - .  وعليه فإنا من اليومِ وصاعداً نحرِّضُ على تصفيةِ مُهْدَرِ الدمِ رسامِ الكاريكاتيرِ "لارش" الذي تَجَرّأَ على مَقامِ نبينا عليه الصلاة والسلام، ونعلنُ في شهرِ الجُودِ شهرِ رمضانَ عن جائزةٍ قَدْرُها مِائَةُ ألفِ دولارٍ لمَنْ يَقتلُ هذا المجرمَ الكَفورَ، وترتفعُ الجائزةُ إلى مِائَةٍ وخمسينَ ألفَ دولارٍ إذا ذبَحَهُ ذَبْحَ النِّعاجِ، كما ونعلنُ عن جائزةٍ مِقدارُها خمسينَ ألفَ دولارٍ لمَنْ يأتي برأسِ مديرِ تحريرِ الجريدةِ التي نُشِرَ فيها الخبر؛ فاحتَسِبوا أيها المسلمون الأجرَ عندَ اللهِ والثوابَ في الدنيا والآخرةِ بقتلِ هذينِ العِلْجَيْنِ الكافرَينِ، وواللهِ سنُوَفّي بما وَعدْنا من مالٍ وبكلِّ وسيلةٍ مُتاحةٍ، وهذا ليسَ جَزاءً لقتلِ هذينِ الكلبينِ الخَسيسينِ وإنما لتَفَرُّغِكُم لهذا العملِ ومتابعتِكم له * *أ مير دولة العراق الإسلامية أبو عمر البغدادي - تقبله الله - ب-  1/ نشكرهم على حماستهم وغيرتهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى كتاب الله ، لكن الله الله أن يضبطوا أنفسهم بألا يتصرفوا بما لا تحمد عقباه كما قال تعالى ( ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ) 2/ إن علامة صدق محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم اتباع شريعته ودينه وهديه بأن يترك الشرك وهو عبادة غير الله كالذبح لغير الله أو دعاء غير الله كقول : مدد يا رسول الله ، أو مدد يا ولي الله .. وهكذا .وكذا الصادق في حبه يجتنب وسائل الشرك من اتخاذ القبور مساجد وبناء الأضرحة والمزارات ، ويجتنب البدع كلها كالاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم ، والمعاصي من التبرج والسفور والاختلاط بين النساء والرجال . 3/ السعي في نشر كتب وأشرطة التوحيد والسنة فهذا أعظم ما يغيظ الكفار نسأل الله أن يقر أعيينا بعقوبة معجلة فيمن اعتدى على رسولنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم . 4- بين الانبهار بقوة الغرب الكافر وبين الثقة بقوة المؤمنين المستمدة من ربهم .  .أ- أوباما أنتم رفعتم شعار أثناء حملتكم الانتخابية وهو yes we can يعني نحن نستطيع . لا يا أوباما أنتم لا تستطيعون , العبد ضعيف , العبد مخلوق , لا تستطيعون إلا بعد إرادة الله ومشيئته , { وما تشاؤون إلا أن يشاء الله } , أنتم ولله الحمد و المنة و الثناء الحسن إلى الآن لم تستطيعوا على المجاهدين في أفغانستان , مع أن كل دول العالم معكم , كل دول العالم يا أوباما لا تنسى أنها ركعت لكم في أحداث أفغانستان , نعم كل دول العالم ركعت لكم , أحداث أفغانستان كشفت الحقائق , أحداث أفغانستان ليميز الله الخبيث من الطيب , أنتم لا تملكون شيئاً يا أوباما , الله سبحانه وتعالى يقول عن نفسه : { قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير}* * الشيخ المجاهد خالد الحسينان - حفظه الله - ب- .  .دُفعةً واحدة يقفز هذا الشاب الأسمر الداكن الصعلوك من كوخ صغير فيه قطعة من حصير وأكواب من فخار وكيس من دقيق الشعير إلى أن يجلس أمام الكونغرس الأمريكي يأمر وينهى ويصدر المراسيم الرئاسية ويسقط حكومات ويعيّن رؤساء ويتحكم في الفضاء والثروة والطاقة. وإذا غضب على دولة فلها الويل مما يصفون، ويا حسرة على رئيس لا يرضى عنه، وأحسن الله عزاء بلدٍ قرر محاربته، فهل تفكرنا في هذا المنطق وهذا المستوى الراقي الذي وصل به باراك أوباما إلى رئاسة (أمريكا)؟ * * عائض القرني ( آفاق إسلامية ؛ جريدة الشرق الاوسط 7 - 11- 1429 هــ) مخرج /
لاتسقني ماء الحياة بذلّةٍ بل فاسقني بالعزّ كأس الحنظلِ
|
|
#2
12-05-11, 05:30 PM
|
||||
|
||||
مافهمت والله ياصعبه بس مشكوره على الموضوع بصراحه ليت اهتمام الحريم مثل اهتمامك
|
|
#3
12-05-11, 05:32 PM
|
||||
|
||||
|
>>> من المتفرعات: خطاب عزة في موطن ضعف <<<
الأسير/ عباس نجم الجواري – أحد جنود دولة العراق الإسلامية  نعتبرها وزارة ظالمة, أحكامها يعني جائرة على الناس وخاصة على المجاهدين, وأمرت بإعدام كثير من الناس, فيجب استهداف وزارة العدل.
|
|
#4
12-05-11, 08:22 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
العفو الموضوع أشبه مايكون بعقد مقارنة بين خطابين متباينين حول قضية واحدة
|
|
#6
12-05-11, 11:28 PM
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
معليش تو اركز من يشكرون ؟؟؟؟؟؟؟
|
|
#7
12-05-11, 11:56 PM
|
||||
|
||||
|
لاتسقني ماء الحياة بذلّةٍ
بل فاسقني بالعزّ كأس الحنظلِ صعبة القياد سلمت يمينك وسلم الفكر المشكلة يا بنتي انه في ناس ما تشرب الا بالكاسة اللي متعودة عليها ولو اضطر يموت ذلة بس اهم شي لا تتغير كاسته ويموت شبعان ريان "ومستظل بحذاءٍ ما "
|
|
#8
13-05-11, 01:44 PM
|
||||
|
||||
|
وهل تردي حال الأمة وانتكاستها الا بسبب هؤلاء المخذلين الانبطاحيين
لقد اضروا بالأمة اكثر مما اضر بها اعدائها فالشجاعة تولد الشجاعة والحماس يولد الحماس والذلة لا تولد الا مزيد من الانبطاح لله درك ياصعبة القيادة لو ان ربع نساء الأمة هن من امثالك لكانت الأمة بخير اسأل الله أن يجعل هذا العمل في موازين حسناتك يوم القيامة وجزاكي الله خير وبارك الله فيكي
|
|
#9
13-05-11, 01:53 PM
|
||||
|
||||
|
فرق شاسع ..
|
|
#10
13-05-11, 03:11 PM
|
||||
|
||||
|
وعليه غازي القصيبي رحمه الله يقود خطاب العزة، أليس كذلك؟؟
ألم يكن المبتدأ قصيدته؟؟ شـهـد الله أنكم شـهـداء=يشـهـد الانبـياء.. والاولياء مـتم كي تعـز كلمة ربــــــي=في ربـوع أعـزها الإسـراء انتـحرتم؟! نحن الذين انتـحرنا=بحـيـاة .. أمـواتـها الاحياء ايهـا القوم! نحن متنا… فـهيا=نستمع مـا يقول فـينا الرثـاء قد عجزنا.. حتى شكا العجز منا=وبكينا.. حتى ازدرانـا البـكاء وركعنا.. حتى اشـمـأز ركوع=ورجـونا.. حتى استغاث الرجـاء وشكونا الى طواغـيت بـيت=أبيض .. ملء قلبـه الظلمـاء ولثـمنا حذاء (شارون)..حتى=صاح (مهلا! قطعتموني!) الحذاء أيها القوم! نـحن متنا.. ولكن=أنفت أن تضـمنا الغـبـراء قل (لأيات) : ياعـروس العـوالي!=كل حـسـن لمقلتيك الفـداء حين يخـصى الفـحول… صفوة قـــومـي=تتـصدى للمـجـرم .. الحــسناء تلثم الموت وهي تضـحك بشـراً=ومن الموت يهـرب الزعـمـاء فـتـحت بابـها الجنان.. وحيت=وتلقــتك فــاطـــم الـزهــــــراء قل لـمن دبّجوا الفتاوى : رويـداً!=رب فـتـوى تضج منها الســماء حـين يدعـو الجهاد.. يصمت حبر=ويـراع.. والكتبُ.. والفـقـهاء حـين يدعـو الجـهاد..لا استفتاءُ=الفـتاوى، يوم الجـهـاد ، الـدمـاء ولا يمكن منطقًا المقارنة بين خطاب ابن لادن رحمه الله للأمريكان وبين خطاب المطالبين بإطلاق سراح حميدان فالإسلام بين واضح، ولا حاجة للمزايدات اللفظية. فنتظيم القاعدة في حالة حرب معلنة مع الأمريكان، وليس من خطاب آخر ممكن. أما حميدان فهو رجل ذهب لأمريكا راضيًا مختارًا، وواجبه أن يلتزم بنظام البلد فهو لم يذهب قائدًا فاتحًا. وأعتقد جازمًا أن حملة إطلاق سراحه من أفشل الحملات في الدنيا وأكثرها غباءً على مر التاريخ الإنساني. ليس لأن الخطاب لم يكن "تفجيريًا" مهددًا متوعدًا، بل لأنه توجه للقائد الزعيم والذي يعتقد أنه يحكم كما يحكم حكام العرب، ويطلب منه إصدار قرار بإلغاء الحكم القضائي لأنه الزعيم  وقد خفف الحكم عليه لأن هنالك خطأ وقع في الإجراءات القضائية، ولم يكن ثمة تدخل من الزعيم القائد. المضحك أن بعض الدارويش ما يزالون يعتقدون أن تلك الحملة قد آتت أكلها. وعليه: ذهبت إلى بلد فعليك أن تلتزم بقوانين هذا البلد، ما داموا لا يطالبونك بترك معتقداتك. وهم لا يفعلون. أما أن يقبضوا عليك لأنك خالفت شيئًا من قوانينهم، والتي وافقت عليها عند حصولك على التأشيرة، فليس لك إلا الاحتكام لأنظمتهم. وليس من المعقول أن يخرج قومك ليعلنوا الحرب عليهم. ويا ويلكم "لو" لم تفرجوا عنه. وندخل في حروب "الخادمات" وغدًا يسكر أحدهم في لندن ويعيث في الأرض فسادًا، ويحاكم ويسجن ثم نشن حرب "استعادة السكارى المسلمين". ولأجل هذا أرى المقارنة ظالمة بين الخطابين. أما الخطابين حول "قتل الشرطة العراقية" فهما ينطلقان من رأيين فقهيين قابلين للتعايش لو تعلمين. وحول الخطابين حول "الرسوم المسيئة" فلا شك أن الاغتيال له أدلته التي لا تخفى، ولكن هنالك تعد صارخ بالقول "إذا ذبح ذبح النعاج" وهذا تجاوز خطير. ولن أعلق على خطاب الجماعة سوى "كويس أنهم ما زالوا يشكرون" وهذان الخطابان الأخيران مثال صارخ -لا شك- على العزة من جهة (لو خلا من التعدي) وعلى الذل من جهة أخرى.
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|
| راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |
العرض العادي
