العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
فوز الكويت على زامبيا برباعية فاز منتخب الكويت على نظيره الزامبي (4-صفر) في مباراة كرة القدم الدولية الودية التي أقيمت يوم الجمعة في القاهرة في إطار استعدادات الأول لنهائيات كأس آسيا 2011 في قطر من 7 إلى 29 كانون الثاني/يناير. وشهد الشوط الأول تسجيل الأهداف الأربعة عن طريق يوسف ناصر في الدقيقة 19وفهد العنزي في الدقيقتين 21 و33 وبدر المطوع في الدقيقة 25. ويلعب منتخب الكويت في النهائيات ضمن المجموعة الأولى مع قطر والصين وأوزبكستان. العنابي يخسر من الكوري الشمالي بهدف خسر المنتخب القطري لكرة القدم امام نظيره الكوري الشمالي صفر-1 في المباراة الدولية الودية التي اقيمت يوم الجمعة في الدوحة في اطار استعدادات الطرفين لنهائيات كأس اسيا 2011 في قطر من 7 الى 29 كانون الثاني 2011 . وسجل ريانغ يونغ جي (69 من ركلة جزاء) هدف المباراة التجريبية الاخيرة لمنتخب قطر الذي خاض 3 مباريات اخرى فاز فيها على مصر (2-1) واستونيا (2-صفر) وتعادل مع ايران (صفر-صفر). وبدأ المنتخب القطري اللقاء بالتشكيل الاساسي الذي تكون من قاسم برهان وبلال محمد ومحمد كسولا وحامد اسماعيل وابراهيم ماجد ووسام رزق ولورانس وفابيو سيزار ومحمد السيد وحسين ياسر وسيباستيان سوريا، واجرى مدربه الفرنسي برونو ميتسو 8 تغييرات في الشوط الثاني . 0وسيطر الحذر علي اداء الطرفين فخلت المباراة من الجوانب الفنية، ووجد الهجوم القطري صعوبة كبيرة امام صلابة الدفاع الكوري الشمالي. اليابان القوة الدائمة على الصعيد القاري تدخل اليابان بطولة كأس آسيا 2011 وهي مرشحة بارزة لإحراز اللقب قياساً على أدائها اللافت الذي قدمته في نهائيات كأس العالم الأخيرة في جنوب أفريقيا حيث بلغت الدور الثاني للمرة الأولى خارج أرضها. وتعتبر اليابان من أبرز الدول الآسيوية من الناحية الكروية، إذ أحرزت اللقب القاري ثلاث مرات أعوام 1992 و2000 و2004 (رقم قياسي إلى جانب السعودية وإيران) وهي من المرشحين الدائمين في كأس آسيا، كما تتميز بطولتها المحلية باحترافية عالية في العقدين الأخيرين. لجأ الاتحاد الياباني إلى التغيير في الجهاز الفني بعد نهائيات جنوب أفريقيا على الرغم من النتيجة اللافتة التي حققها المنتخب بإشراف المدرب المحلي تاكيشي أوكادا، وقرر اللجوء إلى مدرب أكثر خبرة فوجد ضالته بالإيطالي الخبير ألبرتو زاكيروني الذي أشرف على تدريب ميلان سابقاً. وفي أول مباراة رسمية بإشراف زاكيروني نجح منتخب الساموراي في تحقيق فوز لافت على الأرجنتين في مباراة ودية أقيمت في آب/أغسطس الماضي، ثم على الباراغواي التي أخرجتها من الدور الثاني في المونديال الأفريقي. وسيعتمد زاكيروني على نجم وسط سسكا موسكو الروسي الصاعد كيسوكي هوندا إلى جانب لاعب وسط فولسبورغ الألماني ماكوتو هاسيبي، وياسوهيتو أندو أفضل لاعب آسيوي للعام 2009، كما يضم نجم الوسط الصاعد شينجي كاغاوا الذي يتألق في صفوف بوروسيا دورتموند هذا الموسم. ولكن سيفتقد المنتخب الياباني خدمات قلب دفاعه ماركوس توليو تاناكا بسبب الإصابة في ركبته في حين أعلن صانع الألعاب القدير ايناموتو اعتزاله اللعب الدولي بعد كأس العالم الصيف الماضي. ويتمتع المنتخب الياباني بروح معنوية وجماعية عالية على الرغم من وجود بعض النجوم في صفوفه، لكن السمة الأساسية تبقى أنه يلعب كمجموعة متناسقة ومستعدة للتضحية من أجل مصلحة المنتخب على حساب الاستعراض الفردي. لكن العيب الوحيد للمنتخب الياباني يبقى العقم الهجومي والسبب في ذلك افتقاد الساموراي إلى هداف قناص يجيد هز الشباك في الأوقات الحاسمة. كما إن النقاد يأخذون على زاكيروني اعتماده طريقة دفاعية لا تتناسب مع سمعة المنتخب الياباني. ويلعب المنتخب الياباني في مجموعة تضم السعودية وسوريا والأردن، وسيكون مرشحاً لبلوغ الدور الثاني حيث ستنتظره مباراة صعبة على الأرجح ضد جاره الكوري الجنوبي أو أستراليا. نتائجها السابقة بدأت المشاركة اليابانية في البطولة الآسيوية الرابعة عام 1968 في إيران، وخاضت تصفيات المجموعة الثالثة فحلت ثانية برصيد 7 نقاط بفارق الأهداف خلف تايوان، ولم تتأهل إلى النهائيات، وغابت كذلك عن نهائيات الدورات الخامسة عام 1972 في تايلاند، والسادسة عام 1976 في إيران، والسابعة عام 1980 في الكويت، والثامنة عام 1984 في سنغافورة. لم تكن عودة اليابان إلى نهائيات النسخة التاسعة في قطر عام 1988 موفقة، حيث احتلت المركز الخامس الأخير في المجموعة الأولى برصيد نقطة واحدة (لم تسجل أي هدف ودخل مرماها 6 أهداف)، حيث تعادلت مع إيران صفر-صفر، وخسرت أمام كوريا الجنوبية صفر-2، والإمارات صفر-1، وقطر صفر-3. واستضافت اليابان الدورة العاشرة عام 1992، فاحتلت المركز الثاني في مجموعتها ضمن الدور الأول برصيد 5 نقاط وبفارق الأهداف خلف الإمارات بعد تعادلها معها سلباً، ومع كوريا الشمالية 1-1، وفوزها على إيران 1-صفر، وتأهلت إلى نصف النهائي حيث فازت على الصين 3-2، ثم على السعودية 1-صفر في المباراة النهائية وأحرزت لقبها الآسيوي الأول. وفي حملة الدفاع عن لقبها في الدورة الحادية عشرة عام 1996 في الإمارات، تصدرت اليابان بقوة المجموعة الثالثة بالنقاط الكاملة (9 من 9) إثر فوزها على سوريا 2-1، وأوزبكستان 4-صفر، والصين 1-صفر. وفقدت اليابان اللقب بخسارتها أمام الكويت صفر-2 في الدور ربع النهائي. وفي لبنان عام 2000، توجت اليابان بلقبها الثاني إثر تغلبها في المباراة النهائية على السعودية 1-صفر، ثم احتفظت بلقبها في الصين عام 2004 بفوزها على منتخب الدولة المضيفة في النهائي 3-1، ثم خرجت من الدور ربع النهائي في النسخة الماضية عام 2007 بخسارتها أمام أستراليا بركلات الترجيح عقب تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي 1-1. أستراليا لتعويض خيبة المشاركة الأولى تشارك أستراليا للمرة الثانية فقط في بطولة كأس آسيا لسبب بسيط وهو أنها انضمت إلى كنف الاتحاد الآسيوي عام 2006، وشاركت في النسخة التي أقيمت في العام التالي لكنها خيبت الآمال كونها خرجت من الدور ربع النهائي على يد اليابان بعد أن كانت أبرز المنتخبات المرشحة لإحراز اللقب. وستكون نسخة قطر 2011 مناسبة جيدة لأستراليا لكي تعوض إخفاقها في باكورة مشاركاتها في البطولة القارية. ودخل المنتخب الأسترالي البطولة القارية الأخيرة عام 2007 كأحد أقوى المرشحين للقب قياساً على أدائه في نهائيات كأس العالم 2006 حين بلغ الدور الثاني قبل أن يخسر بصعوبة أمام إيطاليا صفر-1 التي عادت وتوجت بطلة لاحقاً، فضلاً عن احتراف معظم لاعبيه في الدوري الإنكليزي. وحتى إن أستراليا تخطت اليابان في الترشيحات لإحراز اللقب الآسيوي بعد فوزها عليها في الدور الأول من مونديال ألمانيا 3-1. وكانت تعول على ثلاثي خط الهجوم مارك فيدوكا وتيم كاهيل وهاري كيويل. ولكن النتائج على أرض الواقع كانت مختلفة تماماً، وبدا أن المنتخب الأسترالي بحاجة إلى الوقت لكي يتأقلم على واقع كرة القدم في القارة الآسيوية ويفرض إيقاعه على منتخباتها. وأفلت المنتخب الأسترالي من الخروج مبكراً في النسخة الأخيرة عندما تعادل في مباراته الأولى أمام عمان 1-1 قبل أن يسقط بشكل كبير ومفاجئ أمام العراق 1-3، ثم خرج من عنق الزجاجة بفوزه على تايلاند 4-صفر. وسيعتمد مدرب الفريق اوسييك هذه المرة على 19 لاعباً يحترفون خارج أستراليا، 12 منهم خاضوا غمار نهائيات مونديال جنوب أفريقيا الصيف الماضي. ومن أبرز الأسماء التي يعول عليها اوسييك في النهائيات تيم كاهيل وهاري كيويل والحارس مارك شفارتسر ولوكاس نيل وساشا أوغنينوفسكي أفضل لاعب آسيوي لعام 2010 الذي انضم إلى المنتخب للمرة الأولى ضد مصر (صفر-3) الشهر الماضي. وتلعب أستراليا في المجموعة الثالثة مع البحرين وكوريا الجنوبية والهند. ميتسو"خسارة كوريا ربما تكون إيجابية قبل كأس اسيا" رفض الفرنسي برونو ميتسو المدير الفني لمنتخبنا الوطني الوقوف كثيرا عن الخسارة أمام كوريا الشمالية مساء الجمعة بهدف نظيف في المباراة التي أقيمت باستاد خليفة الدولي في ختام تحضيرات المنتخبين لكأس اسيا التي تطلق في 7 يناير وتستمر حتي 29 من الشهر ذاته. وقال ميتسو عقب المباراة أن العنابي استفاد كثيرا من المواجهة الودية،بالإطمئنان علي مستوي أكبر عدد من اللاعبين قبل انطلاق البطولة الأسيوية،خصوصا العائدين من الإصابة مثل إبراهيم ماجد،كما أن المنافس قويا ولاعبوه لديهم خبرات جيدة وسبق لهم المشاركة في كأس العالم. وكان المدرب الفرنسي قد أجري ثمانية تغييرات في الشوط الثاني ،مما أثر سلبا علي مستوي العنابي في المباراة. وأشار ميتسو إلي أن المستوي في الشوط الأول كان جيدا إلي حد ما رغم عدم ظهور بعض اللاعبين بمستواهم الحقيقي،وربما تكون الخسارة أمام كوريا الشمالية عاملا إيجابيا قبل خوض غمار كأس اسيا. 1وأوضح ميتسو أنه سيعمل كشف حساب للاستعدادات والمباريات الودية التي خاضها المنتخب القطري خلال الفترة الماضية،ليقوم بمعالجة السلبيات قبل مباراة الإفتتاح التي ستقام الجمعة المقبل أمام أوربكستان،مع العمل علي زيادة الإيجابيات التي حصدناها من الفترة الماضية. الفهد"خليجي 20 يزيد الأزرق قوة في كأس اسيا" أكد الشيخ طلال الفهد الأحمد الصباح رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم أن مستوي منتخبه الأول في تصاعد مستمر منذ بطولة خليجي 20 التي أقيمت في اليمن الشهر الماضي وتوج الأزرق بلقبها. وقال الفهد في تصريحات خاصة لقناة الدوري والكأس عبر برنامج "حوار اسيا" أن الفوز بخليجي 20 يزيد المنتخب الكويتي قوة وحماس في كأس الأمم الأسيوية التي تقام بالدوحة خلال الفترة من 7 إلي 29 يناير الجاري. وأشار إلي أن الأزرق استعد للبطولة بشكل جيد من خلال معسكره المغلق الذي أقيم بالقاهرة وخوضه بعض المباريات الودية لتحقيق مزيد من الإنسجام بين صفوفه. وأوضح رئيس الإتحاد الكويتي أنه طموحات الأزرق كبيرة في البطولة ولا يخشي مواجهة أي منافس مشيرا أن المنتخب الكويتي إذا خاف من منافسيه فالأفضل ألا يشارك في البطولة الأسيوية. وأضاف"نحاول تحقيق حلم الجماهير بالفوز باللقب فإذا تمكنا من ذلك سيكون حدثا تاريخيا وإذا لم نتمكن سنكون راضين بما تحقق في حال بذل أقصي جهدنا لأن التوفيق بيد الله". كما أشار الفهد إلي أن المنتخب الكويتي يحاول الإرتقاء بمكانته في التصنيف الدولي ليصبح ضمن دائرة المقدمة ويستعيد الأمجاد. وشدد رئيس الإتحاد الكويتي علي عدم تدخل أي مسئولين في مهام عمل المدرب الصربي غوران وفرض لاعبين بعينهم علي تشكيلة الفريق. وتساءل:كيف نحاسبه في حاله عدم النجاح في المهمة ما دام هناك من يتدخل في عمله؟!. شريدة"نعالج أخطائنا والبحرين لا تخشى المنافسين" أكد سلمان شريدة المدير الفني لمنتخب البحرين لكرة القدم أنه سيحاول مع لاعبيه بذل قصاري الجهد خلال بطولة الأمم الأسيوية التي تقام بالدوحة خلال الفترة من 7 إلي 29 يناير الجاري،ليستعيد المنتخب البحريني قوته وبريقه. وقال شريده في تصريحات خاصة لقناة الدوري والكأس عبر برنامج " THE MANAGER" أنه يسعي لترك بصمة قوية في البطولة الأسيوية وتمني محالفة التوفيق للفريق ونجاح اللاعبين في تصحيح الأخطاء التي ظهرت علي أداءهم في خليجي 20. وأوضح شريدة أنه حرص علي شرح الأخطاء للاعبين وشدد علي ضرورة تفاديها خلال البطولة الأسيوية ليظهر الفريق بالمستوي المأمول منه. وأكد مدرب البحرين انه لا يخشي منافسيه في المجموعة الثالثة ،وسيحاول التفوق عليهم ومواصلة المسيرة،مشيرا إلي أنه واثق من قدرة فريقه علي تخطي الدور الأول رغم اعترافه بقوة المنافسين لكنه شدد علي أنه لا يوجد شئ صعب أو مستحيل في كرة القدم. وتنافس البحرين كل من استراليا وكوريا الجنوبية والهند علي قطع إحدي بطاقتي التأهل للدور ربع النهائي للبطولة ومن ثم مواصلة الرحلة في الأدوار النهائية. الإمارات تستضيف سورية استعداداً لكأس آسيا يلعب منتخب الامارات لكرة القدم مع نظيره السوري في مباراة دولية ودية الاحد على ستاد خليفة بن زايد في العين ضمن استعدادات الطرفين لكأس اسيا 2011 في قطر. وتلعب الامارات في النهائيات القارية ضمن المجموعة الرابعة التي تضم العراق وكوريا الشمالية وايران، وسورية في الثانية الى جانب اليابان والسعودية والاردن. وكان منتخب الامارات استعد للبطولة بمعسكر خارجي في مسقط من 24 الى 30 ديسمبر الحالي، على ان يخوض في 5 يناير الحالي مباراته الثانية امام استراليا في العين قبل التوجه الى الدوحة. واستدعى مدرب الامارات السلوفيني ستريشكو كاتانيتش 25 لاعبا الى معسكر مسقط قبل ان يرفع العدد الى 26 بعد العودة الى الامارات، على ان يستبعد 3 لاعبين بعد مباراة استراليا. واللاعبون هم: ماجد ناصر وسعيد الكاس (الوصل)، وعلي الوهيبي وعمر عبد الرحمن وفارس جمعة (العين)، ومحمد الشحي واسماعيل مطر ومحمود خميس وسعيد الكثيري وحمدان الكمالي (الوحدة)، ويوسف جابر وذياب عوانة وعامر عبد الرحمن ومحمد فوزي (بني ياس)، واحمد خليل واسماعيل الحمادي وعبيد الطويلة (الاهلي)، ومحمد احمد وعبد العزيز هيكل ووليد عباس (الشباب)، وعلي خصيف وخالد سبيل وسبيت خاطر وعبدالله موسى واحمد جمعة (الجزيرة)، وعامر مبارك (النصر). 0وستكون مباراة الامارات الاخيرة لسورية التي خاضت، بعيداً عن مشاركتها بدورة غرب اسيا في الاردن بدون اللاعبين المحترفين، 6 مباريات ودية امام البحرين (2-صفر) والعراق (1-صفر وصفر-1) والصين (1-2) والصين الاولمبي (1-صفر) وكوريا الجنوبية (صفر-1). العراق يواجه الصين تحضيراً لأمم آسيا يختتم المنتخب العراقي لكرة القدم استعداداته بلقاء نظيره الصيني وديا الاحد في الدوحة للدفاع عن اللقب القاري في نهائيات كأس اسيا في الدوحة من 7الى 29 الحالي. ويستهل المنتخب العراقي الذي يخوض غمار منافسات الدور الاول الى جانب كوريا الشمالية والامارات وايران ضمن المجموعة الرابعة، مشواره بلقاء الاخير في 11 يناير الجاري. ويسعى الجهاز الفني للمنتخب العراقي بقيادة الالماني فولفغانغ سيدكا لوضع اللمسات الاخيرة على طبيعة اداء وتحضيرات منتخبه في هذه المواجهة السادسة عشرة تحت اشرافه، وهو يأمل بتحقيق انجاز هام في النهائيات الاسيوية بعد ان استقر الاداء في المباريات الودية الاخيرة.
|
#22
|
||||
|
||||
الأردن يشارك في الدوحة ويحن لذكريات الصين تعيد مشاركة المنتخب الأردني في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم في الدوحة من 7 إلى 29 الجاري ذكريات ظهوره الأول في البطولة عام 2004 في الصين حين بلغ الدور ربع النهائي قبل أن يخسر بصعوبة بالغة أمام اليابان. وتكتسب نهائيات الدوحة مساحة أوسع من اهتمام كافة فئات المجتمع الأردني الأمر الذي يشكل بنظر المراقبين ضغطاً إضافياً على التشكيلة التي اختارها المدرب العراقي عدنان حمد لمواجهة منتخبات اليابان السعودية وسوريا ضمن المجموعة الثانية. وكانت المشاركة الأولى لمنتخب الأردن مثيرة حيث اجتاز الدور الأول بتعادليين سلبيين مع كوريا الجنوبية والإمارات وفوز على الكويت بهدفي خالد سعد وانس الزبون. الأردنيون يتذكرون باعتزاز وبعد مضي 6 سنوات، لا يزال الأردنيون يتذكرون باعتزاز مشاركة منتخب بلادهم في تلك البطولة وحضور ملكهم عبدالله الثاني بن الحسين العاشق لكرة القدم لمباراة الأردن واليابان في دور الثمانية، كما انه لا يزال الحديث عن أجواء الوداع الأردني المشرف والدرامي بالخسارة أمامها بركلات الترجيح التي تم اللجوء أليها لحسم التعادل 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي. ولا يزال الأردنيون يتذكرون أيضاً تلك اللحظات التي شهدت تشجيع قرابة 70 ألف في بكين للاعبي الأردن وهم يقتربون من إقصاء اليابان قبل قرار غير مسبوق لحكم المباراة بنقل مكان تنفيذ ركلات الترجيح في لحظات عصيبة انعكست على اللاعبين الذين أهدروا أخر 4 ركلات بعد تنفيذ أول ركلتين بنجاح وإهدار اليابان أول ركلتين. طموحات تتجاوز حدود المشاركة ورأى الأمير علي بن الحسين رئيس إتحاد الكرة الأردني واتحاد دول غرب آسيا الذي يتخذ من عمان مقراً له منذ إشهاره قبل 10 سنوات، "أن تأهل منتخب بلاده مرة ثانية إلى كأس آسيا يعكس المكانة التي ارتقت إليها الكرة الأردنية"، مضيفاً "طموحات منتخب الأردن في الدوحة تتجاوز حدود المشاركة من اجل المشاركة إلى حدود المشاركة من اجل المنافسة". واعتبر الأمير علي المجموعة "صعبة وقوية"، مشدداً على "ثقته بقدرة اللاعبين وحرصهم على إظهار صورة مشرفة". المنتخب الأردني بحاجة إلى التركيز العالي واعتبر المدرب المصري الشهير محمود الجوهري الذي قاد منتخب الأردن في نسخة 2004 ويعمل حالياً مستشاراً فنياً للأمير علي بن الحسين ومسؤولاً عن برامج التطوير، أن "منتخب الأردن وصل إلى القمة في حينها وكان الأحق في العبور إلى المربع الذهبي لولا الضغط الذي تعرض له الحكم الماليزي من البرازيلي زيكو مدرب اليابان في تلك الفترة وإجباره على تغيير مكان تنفيذ ركلات الترجيح". وأكد الجوهري أن المنتخب الأردني "كان كبيراً مع كبار القارة وانه قادر في نسخة الدوحة 2011 على تحقيق ظهور مشرف وسط منافسة رباعية على بطاقتي التأهل"، لكنه "يعترف في الوقت ذاته بصعوبة المهمة وبحاجة المنتخب الأردني إلى التركيز العالي أمام اليابان التي بلغت العالمية"، مشيراً إلى "حاجة الكرة الأردنية لانطلاقة جديدة في الدوحة بعد سلسلة انجازات منتخبي الناشئين والشباب ومنتخب السيدات الذي توّج في المنامة بطلاً لكأس العرب". عنصر الشباب قوة إضافية وتضم تشكيلة الأردن 5 فقط ممن شاركوا عام 2004 وهم عامر شفيع ولؤي العمايرة وحاتم عقل وبشار بني ياسين وعامر ذيب. واعتبر ذيب الذي قاد 9 من لاعبي منتخب الشباب للتأهل إلى كأس العالم في كندا عام 2007، أن كأس آسيا في الدوحة "فرصة لي ولباقي اللاعبين الشباب لتأكيد أنهم قوة إضافية لمنتخب الأردن". وكان عدنان حمد استقر على تشكيلة من 23 لاعباً للنهائيات بعد أن استبعد مدافع نادي الجزيرة محمد غسان الباشا احد لاعبي منتخب الشباب عام 2007 في كندا. وتضم التشكيلة عامر شفيع (حارس مرمى) وباسم فتحي ومحمد الدميري وحسن عبد الفتاح وعامر ذيب واحمد عبد الحليم (الوحدات) ولؤي العمايرة (حارس مرمى) وبهاء عبد الرحمن وأنس حجي ومؤيد أبو كشك (الفيصلي) ومعتز ياسين (حارس مرمى) وعبد الله ذيب وعلاء الشقران (شباب الاردن) وحمزة الدردور وسليمان السلمان (الرمثا) وبشار بني ياسين ورائد النواطير (الجزيرة) وسعيد مرجان (العربي) اضفة الى 5 محترفين ثلاثة منهم في الملاعب السعودية هم حاتم عقل (الرائد) وانس بني ياسين (نجران) وشادي أبو هشهش (التعاون) وعدي الصيفي (الكي لارنكا القبرصي) ومحمد منير (الجيش السوري). واختار المنتخب الأردني دبي لإقامة معسكره التدريبي الخارجي الأخير اعتباراً من 25 كانون الأول/ديسمبر الماضي وحتى 5 الجاري موعد مغادرته إلى الدوحة. وخسر المنتخب الأردني تجربته الودية الأولى في دبي أمام البحرين 1-2، وسيقابل أوزبكستان اليوم الأحد. مشاركة من اجل المنافسة وقال عدنان حمد "أتطلع باهتمام بالغ لكأس آسيا في الدوحة واعتبرها الأقوى والأبرز عبر كل نهائيات كؤوس آسيا منذ انطلاقها"، مشيراً إلى أن منتخب الأردن "يرفع شعار المشاركة من اجل المنافسة رغم صعوبة المهمة في مجموعة نارية تضم المنتخبين الياباني والسعودي اللذين سيطرا على ألقاب البطولة منذ عام 1984". وعبر حمد "عن ثقته بالتشكيلة التي اختارها وتمزج الخبرة والشباب من خلال اختيار 8 من لاعبي منتخب الشباب في كأس العالم بكندا عام 2007"، مشدداً على انه "يعلق آمالاً كبيرة على المحترفين الخمسة وينظر إليهم على أنهم إضافة نوعية للمنتخب". الطريق إلى الدوحة وكان منتخب الأردن تأهل إلى النهائيات من عنق الزجاجة بحلوله ثانياً في المجموعة الرابعة برصيد 8 نقاط مقابل 13 لإيران. وسجل الأردنيون لعدنان حمد قيادة منتخب بلادهم إلى النهائيات بعد أن خلف البرتغالي نيلو فينغادا الذي حصل المنتخب تحت إشرافه على نقطة واحدة في الذهاب بتعادله سلباً مع تايلاند في عمان وخسارته أمام سنغافورة وإيران، فيما عوض بإشراف المدرب العراقي سقوطه في جولة الذهاب بفوزه على إيران 1-صفر وسنغافورة 2-1 وتعادل مع تايلاند صفر-صفر في بانكوك ليخطف بطاقة التأهل. كوريا الجنوبية تحلم بلقب قاري طال انتظاره على الرغم من بلوغ كوريا الجنوبية نهائيات كأس العالم لكرة القدم في النسخ السبع الأخيرة واحتلالها المركز الرابع عالمياً بشكل مفاجئ في البطولة التي احتضنتها مع اليابان عام 2002، لا يتناسب سجلها في نهائيات كأس آسيا مع سمعتها كونها إحدى ابرز الدول الكروية في القارة.
ويتضمن سجل كوريا فوزها باللقب في النسختين الأوليين عامي 1956 و1960، لكن محاربي التايغوك مصممون على تغيير الأمور في النهائيات المقبلة في الدوحة من 7 إلى 29 كانون الثاني/يناير متسلحين بخبرة بعض نجومهم في أوروبا وعلى رأسهم مهاجم مانشستر يونايتد بارك جي سونغ قائد الكتيبة الكورية. ويعتبر بارك جي سونغ اللاعب الوحيد من الطراز العالمي في صفوف منتخب كوريا الجنوبية وهو رمز في بلاده والوحيد الذي يلعب بانتظام في صفوف احد أفضل الأندية في أوروبا حيث تألق في الآونة الأخيرة بتسجيله 6 أهداف في 10 مباريات أبرزها هدف المباراة الوحيد في مرمى آرسنال الشهر الماضي. والى جانب بارك جي سونغ، بإمكان كوريا الجنوبية أن تعول على بارك تشو-يونغ (موناكو الفرنسي) وتشا دو-ري (فرايبورغ الألماني) نجل الأسطورة السابق تشا بوم-كون الذي كان من أوائل الكوريين الذين انتقلوا إلى أوروبا وتحديداً إلى صفوف إينتراخت فرانكفورت وباير ليفركوزن الألمانيين حيث توّج مع الأخير بطلاً لكأس الاتحاد الأوروبي عام 1988. وستكون البطولة الأخيرة لسونغ بعد أن أعلن رغبته في الاعتزال دولياً مفضلاً تركيز جهوده على ناديه الإنكليزي العريق. وشارك بارك جي-سونغ في جميع مباريات بلاده في المونديالين السابقين، وكان نقطة الثقل في تشكيلة المدرب الهولندي غوس هيدينك خلال مونديال 2002 حيث سجل هدف التأهل إلى الدور الثاني أمام البرتغال، كما لعب دوراً رئيسياً في ألمانيا 2006 تحت إشراف مدرب هولندي آخر هو ديك أدفوكات بتسجيله هدف التعادل في مباراة فرنسا واختير فيها أفضل لاعب. المهمة لن تكون سهلة وكما هي الحال بالنسبة إلى اليابان، استغنى الاتحاد الكوري الجنوبي عن خدمات المدرب هو جونغ-مون واستعان بمدرب وطني آخر هو تشو كوانغ راي الذي كان لاعباً دولياً في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي قبل أن يحقق نجاحات لافتة على صعيد التدريب في صفوف سيول حيث قاده إلى اللقب المحلي 3 مرات. وقال تشو "انه شرف لي أن أكون مدرباً للمنتخب الوطني. لست خائفاً من تسلم هذه المهمة، لقد عملت كثيراً لأكون قائداً جيداً. سأصنع فريقاً يجلب الفرحة للشعب الكوري الجنوبي، وآمل أن نتوّج باللقب القاري الذي طال انتظاره". وتابع "المهمة لن تكون سهلة في البطولة القارية لان المستويات متقاربة ويمكن لخمسة أو ستة منتخبات أن تطمح بإحراز اللقب، لكني واثق من قدرات فريقي على الذهاب بعيداً فيها". وتأهل المنتخب الكوري الجنوبي إلى النهائيات مباشرة بعد احتلاله المركز الثالث في النسخة الأخيرة عام 2007، وبالتالي لم يخض التصفيات. هونغ كونغ 1956 كانت كوريا الجنوبية القوة العظمى على الساحة الآسيوية عند انطلاق المسابقة التي أقيمت نسختها الأولى في هونغ كونغ عام 1956، وشاركت فيها منتشية من خوضها نهائيات مونديال 1954، وكانت أول من يحرز اللقب ويدون اسمه في السجلات الآسيوية. وفي الدور الأول، فازت على الفيليبين 2-صفر وصفر-3، وعلى تايوان 2-صفر و1-2، وفي الدور النهائي الذي أقيم بطريقة الدوري من مرحلة واحدة تغلبت على فيتنام 5-3، وتعادلت مع هونغ كونغ 2-2، ثم هزمت إسرائيل 2-1 في المباراة الحاسمة. سيول 1960 واحتفظت كوريا باللقب عندما استضافت في سيول نهائيات الدورة التالية عام 1960 بمشاركة أربعة منتخبات حيث فازت على فيتنام 5-1، وإسرائيل 3-صفر، والصين 1-صفر. إسرائيل 1964 وبدأت مرحلة هبوط العملاق الآسيوي منذ الدورة الثالثة التي استضافت إسرائيل نهائياتها عام 1964 بمشاركة أربعة منتخبات فخسرت كوريا أمام الهند صفر-2 ثم فازت على هونغ كونغ 1-صفر قبل أن تخسر في المباراة الحاسمة أمام إسرائيل 1-2 لتحل ثالثة في الترتيب. إيران 1968 وبلغت كوريا قمة الفشل في الدورة الرابعة في إيران عام 1968 الذي شهد نضوج الكرة الإيرانية وصعودها إلى القمة الآسيوية لسنوات عدة، وحينها لم تتمكن كوريا المرعبة من تجاوز التصفيات فحلت ثالثة في المجموعة الثالثة خلف تايوان واليابان، حيث تعادلت فيها مع اندونيسيا 1-1، وخسرت أمام اليابان 1-2، وحققت فوزاً كبيراً على الفيليبين 7-صفر، قبل أن تخسر في المباراة الأخيرة أمام تايوان صفر-1، وتفشل في بلوغ النهائيات للمرة الأولى في تاريخها. تايلاند 1972 وفي الدورة الخامسة التي استضافتها تايلاند عام 1972، عادت الروح نوعا ما إلى الكوريين الجنوبيين فتصدروا ترتيب المجموعة الثانية من النهائيات بعد فوزهم على كمبوديا الوافدة الجديدة في ذلك الوقت 4-1، وخسارتهم أمام الكويت 1-2 وبلغوا نصف النهائي حيث احتاجوا إلى ركلات الترجيح لتخطي عقبة تايلاند 2-1 بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي. ولم توفق كوريا في إحراز لقبها الثالث بخسارتها أمام إيران 1-2 واكتفت بالمركز الثاني. الكويت 1980 وفشلت في الوصول إلى نهائيات الدورة السادسة في إيران عام 1976، ثم عادت قوية في الدورة التالية عام 1980 في الكويت وبلغت المباراة النهائية قبل أن تخسر أمام أصحاب الأرض صفر-3 في النهائي. كانت نتائج كوريا مشجعة جداً في الدور الأول خصوصاً في مواجهة المنتخبات العربية، وتحديداً الخليجية إذ فازت على قطر 2-صفر والكويت 3-صفر، والإمارات 3-1، بعد أن كانت تعادلت مع ماليزيا 1-1. وفي نصف النهائي، فازت على كوريا الشمالية 2-1 ثم خسرت أمام الكويت في النهائي. سنغافورة 1984 ووقعت كوريا الجنوبية مع العرب مجدداً في الدورة الثامنة عام 1984 في سنغافورة وخرجت منها من الدور الأول بعد تعادلها مع السعودية 1-1 والكويت صفر-صفر وخسارتها أمام سوريا وقطر على التوالي بنتيجة واحدة صفر-1. قطر 1988 وكأن قدر كوريا الجنوبية أن تنتفض بعد كل نكسة في البطولة فتأهلت إلى المباراة النهائية في لدورة التاسعة في قطر عام 1988 لكن المحطة الأخيرة شكلت لها صدمة جديدة لأنها خسرت للمرة الثالثة وهذه المرة أمام منتخب آسيوي فرض نفسه قارياً هو المنتخب السعودي بنتيجة 3-4 بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي صفر-صفر. وفي الدور الأول، فازت كوريا على الإمارات 1-صفر واليابان 2-صفر وقطر 3-2، وإيران 3-صفر. وفي نصف النهائي، فازت على الصين 1-صفر بعد التمديد اثر انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي. وكما في السابق بعد وصولها إلى النهائي، فشلت في بلوغ نهائيات الدورة التالية إذ لم تتأهل إلى الدورة العاشرة في اليابان عام 1992. الإمارات 1996 وفي النسخة الحادية عشرة في الإمارات عام 1996، تأهلت إلى ربع النهائي بشق النفس بحلولها ثالثة في المجموعة الأولى خلف الإمارات والكويت بعد تعادلها مع الأولى 1-1 وخسارتها أمام الثانية صفر-2 وفوزها على اندونيسيا 4-2. وفي ربع النهائي، لقيت الخسارة الأقسى في تاريخ مشاركاتها في المسابقة وكانت أمام إيران 2-6. لبنان 2000 وفي لبنان عام 2000، تأهلت كوريا الجنوبية إلى ربع النهائي لمقابلة إيران فتغلبت عليها 2-1 قبل أن تسقط أمام السعودية بالنتيجة ذاتها، ثم حلت ثالثة بفوزها على الصين 1-صفر. الصين 2004 ولم تحمل دورة الصين 2004 جديداً للمنتخب الكوري الذي تأهل إلى ربع النهائي بتصدره مجموعته أمام الأردن، لكنه خرج على يد الصين. تايلاند وفيتنام وماليزيا واندونيسيا 2007 وفي الدورة الأخيرة عام 2007 في تايلاند وفيتنام وماليزيا واندونيسيا، تأهلت كوريا الجنوبية إلى الدور ربع النهائي مع السعودية في مجموعة ضمتهما إلى البحرين واندونيسيا، ثم تغلبت في دور الثمانية على إيران بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي صفر-صفر، ثم سقطت في نصف النهائي أمام العراق بركلات الترجيح أيضاً بعد تعادلهما سلباً. وفي الدوحة 2011، تلعب كوريا الجنوبية في المجموعة الثالثة إلى جانب أستراليا والبحرين والهند.
|
#23
|
||||
|
||||
ودية سوريا إعداداً لـ"رسمية" العراق قال مساعد مدرب المنتخب الإماراتي لكرة القدم التونسي محمد المنسي إن المباراة الودية الدولية للأبيض أمام نظيره السوري الأحد على استاد خليفة بن زايد في العين ضمن تحضيرات المنتخبين لنهائيات كأس أمم آسيا لكرة القدم تعد فرصة نموذجية لتجريب طريقة اللعب والوقوف على مستوى اللاعبين قبل خوض المباريات الرسمية. وتلعب الإمارات في البطولة القارية التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة بالفترة من 7 إلى 29 كانون الثاني/ يناير الجاري، ضمن المجموعة الرابعة التي تضم منتخبات العراق "حامل اللقب"، وكوريا الشمالية وايران. وقال المنسي إن "أداء المنتخب السوري قريب إلى حد ما من نظيره العراقي ومقابلته في العين تعد فرصة جيدة للإلمام بالجاهزية الفنية والبدنية للاعبين قبل الانتقال للمباراة الودية الأخيرة مع استراليا الأربعاء المقبل والتي تسبق السفر إلى الدوحة". يذكر أن المنتخب السوري الذي يعسكر في الإمارات استعداداً للمنافسة في المجموعة الثانية لجانب الأردن واليابان والسعودية، لعب مع العراق مباراتين وديتين في دمشق حيث فاز في الأولى بهدف نظيف وخسر الثانية بالنتيجة نفسها. وأضاف "المنتخب الإماراتي سيشارك في النسخة الخامسة عشرة للبطولة الآسيوية بهدف المنافسة وليس المشاركة فحسب لأن البطولة تندرج ضمن أولويات الاتحاد الإماراتي من حيث الأهمية قبل التخطيط الاستراتيجي للتأهل إلى نهائيات كأس العالم المقررة في البرازيل هام 2014". وعن المعسكر الذي أجراه المنتخب الإماراتي أخيراً في العاصمة العمانية مسقط، قال المنسي إن "المعسكر حقق أهدافه بإبعاد اللاعبين عن ارتباطاتهم الأسرية وخلق مزيداً من الانسجام بين اللاعبين وضاعف تركيزهم الذهني في البطولة الكبيرة، وهذا ما بدا واضحاً على اللاعبين من خلال التدريبات والمحاضرات النظرية". واختتم المدرب التونسي الذي سبق له العمل في الإمارات مدرباً لنادي العين قائلاً "على اللاعبين التفكير بالبطولة والمنتخبات القوية التي سنلعب معها، خصوصاً أن المجموعة التي وقعوا فيها قوية، فالمنتخب العراقي حامل لقب النسخة الماضية، والكوري الشمالي عائد من المشاركة في كأس العالم بجنوب أفريقيا 2010، والمنتخب الإيراني الحاصل على اللقب ثلاث مرات سابقة". ميتسو:مجموعتنا قوية في كأس اسيا..وأسعي للقب أكد الفرنسي برونو ميتسو المدير الفني لمنتخبنا الوطني أنه يطمح في الفوز ببطولة كأس آسيا التي تنطلق بالدوحة الجمعة المقبلة وتستمر حتي 29 من يناير الجاري. وقال ميتسو في تصريحات خاصة لقناة الدوري والكأس عبر برنامج " THE MANAGER " أن المنافسة قوية في المجموعة التي تضم العنابي والصين والكويت وأوربكستان. وأوضح المدرب الفرنسي أن الحظوظ متساوية في المجموعة ،مشيرا إلي أن هدفه الصعود للدور الثاني بغض النظر عن المركز الذي يحتله سواء الأول او الثاني في المجموعة. وأكد ميتسو ان اللاعبين سيكونوا تحت ضغط عصبي قوي خلال مباريات الدور الأول بغية الوصول للدور الثاني،وبعد ذلك سيقل الضغط نوعا ما وسيتحول لعامل إيجابي. وكشف الفرنسي عن شعوره بالراحة في العمل مع العنابي بفضل مساندة الإتحاد القطري للكرة وتوفيرهم له كافة طلباته. وحول كثرة التغيرات في تشكيلة المنتخب وعدم الإستقرار علي العناصر الأساسية قبل البطولة الأسيوية،اوضح ميتسو انه الإختيارات لديه محدودة ويسعي للوصول لأفضل تشكيلة ممكنه،فضلا علي ان ظروف المباريات الودية التي خاضها كانت مختلفة ولها أهداف خاصة. كما أعرب ميتسو عن سعادته بعودة اللاعب وسام رزق إلي تشكيلة العنابي لأنه يتمتع بخبرة طيبة ،حيث شارك في فوز المنتخب القطري بخليجي 17 وذهبية دورة الألعاب الأسيوية 2006. وأوضح أن الفوز علي المنتخب المصري وديا الشهر الماضي كشف له العديد من المميزات حيث رفع من معنويات اللاعبين وأظهر تمتع اللاعبين بارتفاع اللياقة البدنية وذلك يعتبر عامل مهم في منافسات كأس اسيا خصوصا انه العنابي سيواجه الصين واوزبكستان وكلاهما يتمتع بارتفاع اللياقة البدنية.
|
#24
|
||||
|
||||
الصين تهزم العراق ودياً وجه المنتخب الصيني إنذاراً لمنافسيه في بطولة كأس آسيا 2011 لكرة القدم بعدما تغلب على نظيره العراقي حامل اللقب الآسيوي 3-2 في المباراة الودية التي جمعت بينهما يوم الأحد في استاد "حمد الكبير" بالعاصمة القطرية الدوحة. وفتتح هاو جونمن التسجيل للمنتخب الصيني بعد ثلاث دقائق فقط من بداية المباراة ثم تعادل المنتخب العراقي بهدف للاعب يونس محمود خلف قبل دقيقة واحدة من نهاية الشوط الأول. وفي الشوط الثاني أضاف يونس محمود خلف الهدف الثاني له ولمنتخب بلاده في الدقيقة 50 ثم تعادل الفريق الصيني بهدف سجله بن هان بينج من ضربة جزاء في الدقيقة 68 . وبعدها نجح زيبينج في حسم المباراة لصالح المنتخب الصيني بهدف الفوز 3-2 في الدقيقة 77 . وتأتي المباراة في إطار استعدادات المنتخبين لخوض البطولة الآسيوية التي تستضيفها قطر في الفترة ما بين السابع و29 يناير الجاري. سوريا تنهي استعداداتها بخسارة فاز منتخب الامارات لكرة القدم على نظيره السوري 2-صفر في المباراة الودية التي اقيمت يوم الاحد في استاد خليفة بن زايد في العين ضمن استعدادات الطرفين لكأس اسيا 2011 في قطر. وسجل سعيد الكثيري ( 63) وذياب عوانة ( 90 ) هدفي المباراة. وتلعب الامارات في كأس اسيا ضمن المجموعة الرابعة التي تضم العراق وكوريا الشمالية وايران، وسوريا في الثانية الى جانب اليابان والسعودية والاردن . وكان منتخب الامارات استعد للبطولة بمعسكر خارجي في مسقط من 24 الى 30 ديسمبر، وهو سيخوض في 5 الحالي مباراة ودية اخرى امام استراليا في العين قبل التوجه الى الدوحة. بدوره، خاض منتخب سوريا اليوم مباراته الودية الاخيرة في معسكره في الامارات بعدما كان لعب مع كوريا الجنوبية (صفر-1). تعادل الأردن مع أوزبكستان وديا بالشارقة تعادل منتخبا الأردن وأوزبكستان بهدفين لكل منهما في المباراة الودية التي أقيمت بينهما اليوم بمدينة الشارقة الإمارتية ضمن ختام تحضيراتهما لكأس اسيا التي تنطلق بالدوحة الجمعة المقبلة. جاءت المباراة مثيرة من الفريقين خصوصا في الشوط الثاني. تقدم المنتخب الأردني بهدف للاعب عامر ذيب في الدقيقة 32 من الشوط الأول ثم تعادل المنتخب الأوزبكي في الدقيقة 70 عن طريق حسنوف وعاد اللاعب عدي الصيفي لوضع الأردن في المقدمة بعد 5 دقائق لكن أوليم نافكاروف تعادل لأوزبكستان في الدقيقة 77 . وينهي المنتخبان معسكرهما بالإمارات حاليا تمهيدا للوصول للدوحة خلال الساعات القليلة المقبلة لدخول أجواء المونديال الأسيوي. ويتنافس المنتخب الأوزبكي في المجموعة الأولي التي تضم قطر والصين والكويت ،وسيبدأ مبارياته الجمعة المقبلة أمام المنتخب الوطني القطري في افتتاح البطولة. بينما تتنافس الأردن في المجموعة الثانية مع اليابان والسعودية وسوريا،وييدأ مبارياته بمواجهة اليابان الأحد المقبل. فاز منتخب إيران على أنغولا 1-0 في المباراة الودية التي أقيمت يوم الأحد ضمن استعدادات الأول لخوض نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر. وسيطر التعادل السلبي على نتيجة اللقاء حتى الوقت بدل الضائع من الشوط الثاني عندما نجح جواد نيكونام في خطف هدف الفوز لصالح المنتخب الإيراني. وتلعب إيران في النهائيات القارية خلال الفترة من 7 إلى 29 يناير/كانون الثاني الجاري ضمن المجموعة الرابعة التي تضم أيضاً العراق حامل اللقب والإمارات وكوريا الشمالية. وسيطر المنتخب الإيراني على مجريات اللعب معظم أوقات المباراة ولكن مهاجمي الفريق لم ينجحوا في الاستفادة من الفرص التي أتيحت لهم. ومع اقتراب المباراة من نهايتها نجح نيكونام في خطف هدف الفوز بعدما استلم الكرة على حافة منطقة الجزاء وأرسلها تسديدة قوية في المرمى. المنتخب الكويتي يصل الدوحة الثلاثاء المقبل تصل بعثة المنتخب الكويتي الأول لكرة القدم إلي الدوحة الثلاثاء المقبل لدخول أجواء كأس اسيا التي تنطلق بالدوحة الجمعة المقبلة وتستمر حتي التاسع والعشرين من يناير الجاري. وكان المنتخب الأزرق الكويتي قد غادر القاهرة الأحد متجها إلى الكويت، بعد انتهاء المعسكر التحضيري الذي أقيم بمدنية 6 أكتوبر المصرية لمدة أسبوعين . ويقضي لاعبو الأزرق بعض الوقت مع أسرهم وذويهم حتي موعد مغادرة الكويت الثلاثاء للسفر إلي الدوحة. ويبدأ المنتخب الكويتي مبارياته في البطولة الأسيوية بمواجهة الصين السبت المقبل ضمن الجولة الأولي في المجموعة التي تضم كل من قطر وأوزبكستان. وخاض الأزرق عدة مباريات ودية بالقاهرة كان آخرها امام زامبيا وانتهت لصالح الكويت بالفوز بأربعة أهداف نظيفة. وصول بعثة منتحب أوزبكستان للدوحة وصلت بعثة منتخب أوزبكستان لكرة القدم إلي الدوحة الإثنين استعدادا للمشاركة في بطولة كأس الأمم الأسيوية التي تقام في قطر خلال الفترة من 7 إلي 29 يناير الجاري. وأصبح المنتخب الأوزبكي ثالث الضيوف التي وصلت إلي الدوحة ،حيث سبقه منتخبا العراق والصين. ويؤدي منتخب أوربكستان تدريباته علي ملاعب أكاديمية اسباير ،اعتبارا من الثلاثاء استعدادا لمواجهة المنتخب الوطني القطري الجمعة المقبل في المباراة الإفتتاحية للبطولة. ويتنافس المنتخبان مع الكويت والصين في المجموعة الأولي لحجز مقعدين في الدور ربع النهائي. وفي تصريح خاص لقناة الدوري والكأس أعرب عسكروف رئيس الوفد الأوزبكي عن سروره بقدومه للدوحة للمشاركة في البطولة الأسيوية. وأضاف أن مباراة قطر ستكون صعبة ويتطلع للفوز بها ،مشيرا إلي ان التحضيرات للبطولة كانت جادة ،وساهمت في تجهيز المنتخب الأوزبكي للمنافسة القوية والصعبة في المجموعة. البحرين تخوض التجربة الأخيرة أمام كوريا الشمالية ينهي المنتخب البحريني لكرة القدم استعداداته التجريبية باستضافة المنتخب الكوري الشمالي الثلاثاء في مباراة ودية دولية على استاد البحرين الوطني بالرفاع استعدادا للمشاركة في نهائيات كأس آسيا في قطر من 7 الى 29 الجاري. وكان المنتخب البحريني خسر امام نظيره السعودية صفر-1 الجمعة الماضي، وقبلها فاز على الأردن 2-1 وتعادل مع أوزبكستان 1-1 في معسكر دبي الأسبوع الماضي. يدخل المنتخب البحريني مباراته امام كوريا الشمالية في تجربة أخيرة يضع خلالها المدرب سلمان شريدة تشكيلته الأخيرة قبل التوجه الى الدوحة، وسيفتقد في هذه المباراة جهود كل من محمد سالمين الذي تأكد غيابه عن النهائيات بعد تعرضه لكسر في مشط القدم في لقاء الاردن، في حين سيغيب سلمان عيسى الذي أصيب في لقاء السعودية بتمزق خفيف عشرة أيام، مع توقعات بغيابه عن مباراة البحرين الافتتاحية امام كوريا الجنوبية في الدوحة، ويغيب أيضا عبدالله المرزوقي الذي فضل الجهاز الفني اراحته لتعرضه لاصابة خفيفة في تجربة السعودية. وستكون المباراة فرصة جيدة لشريدة للوقوف على جهوزية منتخبه قبل الاستحقاق الاسيوي، ومن المتوقع أن يعول على الحارس محمود منصور، وابراهيم المشخص وحسين بابا وعباس عياد وراشد الحوطي في الدفاع، وحمد راكع وفوزي عايش وعبدالله عمر وعبدالله فتاي في الوسط، واسماعيل عبداللطيف وجيسي جون في الهجوم. ويخوض منتخب كوريا الشمالية تجربته الاخيرة بعد ان لعب امام قطر في الدوحة وفاز 1-صفر، وخاض مباراتين في معسكر مصر امام الكويت فخسر الاولى 1-2 وتعادل في الثانية 2-2. تلعب البحرين في النهائيات ضمن المجموعة الثالثة الى جانب استراليا والهند وكوريا الجنوبية، في حين وقعت كوريا الشمالية في المجموعة الرابعة الى جانب منتخبات ايران والعراق والامارات. الكأس وصلت ... وتنتظر من يحملها وصلت إلى مطار الدوحة الدولي صباح يوم الإثنين كأس آسيا لكرة القدم عبر شركة طيران الإمارات ، الراعي الرسمي للبطولة ، قادمة من العاصمة الماليزية كوالالمبور المقر الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم . وعلى أرض مطار الدوحة كان هناك استقبال رسمي وشعبي مميز للكأس الأغلى في القارة ، وتقدم وفود المستقبلين سعادة محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم . وبعد أن حطت الطائرة على أرض المطار ، صعد يوسف السركال نائب رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إلى الطائرة وأحضر الكأس الآسيوية وقام بتقديمها لسعادة محمد بن همام رئيس الاتحاد القاري للعبة ، ثم قام سعادته بتسليم الكأس لسعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم ، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة . بعد ذلك عُقد مؤتمر صحفي ، تحدث فيه كل من سعادة محمد بن همام وسعادة حمد بن خليفة بن أحمد وأحمد الخوري نائب رئيس شركة طيران الإمارات الراعي الرسمي للبطولة . في بداية المؤتمر تكلم سعادة محمد بن همام ، فأكد أن هذا الاستقبال الحافل للكأس يحصل لأول مرة على صعيد القارة الآسيوية ، وهو من أفكار اللجنة المنظمة ، واعتبر أن قطر عودت الجميع على إبراز المفاجآت السارية في الأحداث التي تستضيفها ، وأضاف أن هذا الحدث الكبير يجذب اهتمام الإعلام والجمهور . وختم حديثه بتثمين دور طيران الإمارات ، وأثنى على الجهود التي يبذلونها لإنجاح البطولة ، واعتبر ذلك دليلا ًعلى قوة العلاقة التي تربط بين الاتحاد الآٍيوي وطيران الإمارات . بدور شكر سعادة حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس اتحاد كرة القدم القطري ، رئيس اللجنة اللجنة المنظمة للبطولة ، شكر كلاً من سعادة محمد بن همام ، وأحمد الخوري نائب رئيس شركة طيران الإمارات ، وسفراء الدول المشاركة في البطولة لمشاركتهم في الاحتفالية . وأكد سعادته أن قطر مستعدة لاستضافة البطولة بشكل مميز ، معتبراً أن البطولة بدأت منذ إجراء مراسم القرعة في شهر أبريل الماضي ، وأوضح أن البطولة ستكون من أنجح البطولات قارياً . وعن طموحات الفوز ، قال : كل الفرق المشاركة تطمح للفوز باللقب ولا سيما الدول التي شاركت في كأس العالم ، ونحن المنظمون لدينا طموح كبير جداً للفوز باللقب ، وإن شاء الله ستكون الكأس بالدوحة . وفي ختام المؤتمر الصحفي ، تحدث أحمد الخوري نائب رئيس شركة طيران الإمارات ، فتقدم بالشكر لسعادة محمد بن همام ، وسعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني لدورهما الكبير في إنجاح البطولة ، وختم كلامه بالقول : وجونا هنا في قطر شرف كبير لنا . وبعد المؤتمر الصحفي ، وُضعت الكأس على سطح حافلة مكشوفة وانطلقت من مطار الدوحة الدولي باتجاه الكورنيش وسط مرافقة كبيرة ، ورافقت الكأس حافلة استقلتها مجموعة من الفتيان القطريين الذين يلبسون الزي العنابي ، بالإضافة إلى عدد من أعضاء الاتحاد الآسيوي ، ورافقتهم في الحافلة عائلة السبوق تعويذة البطولة . " الكأس الآسيوية في سطور " ------------------------- تاريخ الصنع : 1956 /// طريقة الصنع : يدوية /// الوزن 7 كيلو غرامات و 420 غراماً /// الطول 36،5 سنتمتراً /// مادة الصنع : فضة إسترليني 925 /// الدفعة : الأسد /// المـُصنـِّع : أمونيت غلامورغان من إنكلترا .
|
#25
|
||||
|
||||
الأخضر يختتم استعداداته بالتعادل مع أنغولا تعادل المنتخب السعودي لكرة القدم مع نظيره الأنغولي سلبياً في المباراة الودية التي جرت بين الفريقين اليوم الثلاثاء على استاد "الأمير محمد بن فهد" في الدمام ضمن استعدادات الفريقين لارتباطاتهما المقبلة.
وتأتي المباراة في آخر التجارب الودية ضمن استعدادات المنتخب السعودي (الأخضر) قبل خوض نهائيات كأس آسيا 2011 التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي. ويخوض المنتخب السعودي فعاليات الدور الأول في كأس آسيا ضمن المجموعة الثانية التي تضم معه منتخبات اليابان وسوريا والأردن. وسنحت للفريقين العديد من الفرص السهلة على مدار شوطي المباراة وبخاصة للمنتخب السعودي ولكنها افتقدت للدقة المطلوبة أمام المرمى. وكانت تجربة اليوم مفيدة للغاية للأخضر كما كانت رائعة للمنتخب الأنغولي الذي يستعد أيضا لاستئناف مسيرته في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2012 والتي تستضيفها الغابون وغينيا الاستوائية. كوريا الشمالية تهزم البحرين وفي إطار الإعداد لبطولة الأمم الآسيوية اختتم المنتخب البحريني تحضيراته بالهزيمة صفر-1 أمام ضيفه منتخب كوريا الشمالية في المباراة التي جرت بينهما على استاد البحرين الوطني بمدينة عيسى. وانتهى الشوط الأول من المباراة بالتعادل السلبي ثم سجل تشول هيوك هدف المباراة الوحيد لمنتخب كوريا الشمالية في الدقيقة 60 ليرفع معنويات الفريق قبل السفر إلى قطر للمشاركة في بطولة كأس آسيا التي تستضيفها قطر من السابع إلى 29 كانون ثان/يناير الحالي. ويخوض المنتخب البحريني منافسات الدور الأول في البطولة الأسيوية ضمن فعاليات المجموعة الثالثة التي تضم معه منتخبات أستراليا وكوريا الجنوبية والهند بينما يخوض منتخب كوريا الشمالية الدور الأول للبطولة ضمن المجموعة الرابعة التي تضم معه منتخبات العراق حامل اللقب وإيران والإمارات.
|
#26
|
||||
|
||||
تعادل الإمارات وأستراليا ودياً تعادل منتخب الإمارات لكرة القدم مع نظيره الاسترالي صفر-صفر في مباراة دولية ودية أقيمت يوم الأربعاء على إستاد خليفة بن زايد في العين ضمن استعدادات الطرفين لكأس آسيا 2011 في قطر التي تنطلق الجمعة المقبل. وتلعب الإمارات في البطولة القارية ضمن المجموعة الرابعة التي تضم العراق وكوريا الشمالية وإيران، واستراليا في الثانية إلى جانب كوريا الجنوبية والبحرين والهند. كانت الإمارات الأكثر خطورة وخصوصاً في الشوط الثاني حيث كانت قريبة من افتتاح التسجيل بعد ركنية رفعها سبيت خاطر واخطأ المدافع ديفيد كارني في تشتيتها لكن الحارس البديل نوثان كو أبعدها ببراعة إلى ركنية في الدقيقة 71. واستمر الضغط الإماراتي وأبعد كو ركلة حرة خطرة لسبيت في الدقيقة 82، قبل أن ينوب القائم عن الحارس الاسترالي في صد كرة فارس جمعة التي سددها بعد تمريرة من ذياب عوانة في الدقيقة 83. وهذه المباراة الإعدادية الأخيرة للإمارات بعدما كانت فازت الأحد الماضي على سوريا 2-صفر في العين أيضاً. واستعدت الإمارات للبطولة بمعسكر خارجي في مسقط من 24 إلى 30 كانون الأول/ديسمبر الماضي، ثم استكملته بأخر داخلي في العين قبل التوجه إلى الدوحة. واستدعى السلوفيني ستريشكو كاتانيتش 25 لاعباً إلى معسكر مسقط قبل أن يرفع العدد إلى 26 بعد العودة إلى الإمارات، على أن يستبعد 3 لاعبين غداً خلال إعلان التشكيلة النهائية. قطر وأوزبكستان يقصّان شريط أمم آسيا 2011 ستكون العاصمة القطرية الدوحة قبلة الأنظار العالمية بدءاً من يوم غد الجمعة وحتى التاسع والعشرين من الشهر الجاري حيث ستجري نهائيات كأس آسيا الخامسة عشرة لكرة القدم بمشاركة 16 منتخباً. وتأتي البطولة الآسيوية بعد نحو شهر على فوز قطر بشرف تنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم العام 2022 متفوقة في الجولة الأخيرة على الولايات المتحدة الأميركية. وليست هذه المرة الأولى التي تكون فيها قطر عاصمة لدرّة البطولات الآسيوية الكروية إذ سبق ونظمت البطولة العام 1992 كثاني دولة عربية حينها بعد الكويت 1980، علماً أن الإمارات ولبنان نظمتا الحدث أيضاً عامي 1996 و2000. ويشارك في البطولة الحالية أربعة منتخبات لعبت في مونديال جنوب أفريقيا هي اليابان وأستراليا والكوريتين الجنوبية والشمالية حيث برزت القارة الآسيوية كقوة كروية صعبة المنال وعليه ينُتظر أن تكون المنافسات واعدة والأقوى في تاريخ البطولة. وتستهل البطولة مساء غد الجمعة بلقاء قوي يجمع البلد المنظم قطر ومنتخب أوزبكستان على إستاد خليفة الدولي. العنابي جاهز يسعى أفراد المنتخب القطري لبداية قوية ترضي محبيهم ومواطنيهم حين يقصون شريط البطولة على أرضهم أمام منتخب أوزبكستان الصعبة المراس. ويتطلع الفرنسي برونو ميتسو مدرب قطر، ورجاله لتخطّي خيبة الخروج من الدور الأوّل لـ"خليجي 20" في اليمن. وتملك قطر خبرة واسعة في الأمم الآسيوية إذ تشارك للمرة الثامنة بعد أعوام 80 و84 و88 و92 و2000 حين بلغت ربع النهائي في أفضل نتائجها و2004 و2007. وتبدو المؤشرات إيجابية لصالح المنتخب القطري رغم الخيبة الخليجية، إذ عكست التحضيرات والمباريات الودية التي خاضها العنابي ارتفاعاً في منسوبي الثقة والأداء لدى اللاعبين خصوصاً مع عودة اللاعبين المصابين فابيو سيزار وخلفان إبراهيم وإبراهيم ماجد. وبعد خروجه من خليجي 20، خاض المنتخب القطري أربع مباريات ودية أبرزها فوزه على مصر بطلة أفريقيا 2-1 وعلى استونيا 2-0 وتعادل مع إيران 0-0 وخسر أمام كوريا الشمالية. وأعرب رئيس الاتحاد القطري الشيخ حمد بن خليفة "عن ثقته بقدرة اللاعبين والجهاز الفني بقيادة ميتسو على بذل أقصى جهد لتحقيق نتائج جيدة"، مضيفاً "المنتخب القطري يبحث عن الفوز في مبارياته ليصل إلى أبعد مكان في البطولة". واعتبر أن المجموعة الأولى "قوية نظراً لتقارب المستوى بين المنتخبات الأربعة"، لكنه أشار إلى "تحسّن مستوى العنابي بعد أن توصل ميتسو إلى التشكيلة الأساسية". واستقر ميتسو على التشكيلة النهائية وتتألف من: قاسم برهان في حراسة المرمى، وحامد إسماعيل وبلال محمد وإبراهيم الغانم وإبراهيم ماجد في الدفاع، ووسام رزق وفابيو ولورانس ومحمد جدو وحسين ياسر في الوسط، وسيباستيان سوريا في الهجوم. ومن الممكن أيضاً الزج بخلفان ابراهيم وطلال البلوشي ومجدي صديق وجار الله المري في الوسط والهجوم. "المجموعة الأقوى" ويرى ميتسو أن المجموعة الأولى "هي الأقوى وأن المنتخبات الأربعة لديها نفس الطموح في الوصول إلى ربع النهائي خلافاً لمجموعات أخرى ستكون فيها الصدارة محسومة لبعض المنتخبات مثل اليابان وأستراليا في المجموعتين الثانية والثالثة". ويعتبر أنه "من حق المنتخب القطري الحلم بالفوز بكأس آسيا خاصة وأنه يلعب على أرضه وبين جمهوره، لكن الواقع يقول إن الفريق لا بد وان يسير خطوة بخطوة"، مضيفا "علينا أولاً تخطي المرحلة الأولى والوصول إلى ربع النهائي وبعد ذلك نفكر في الخطوة التالية". ويتابع "المنتخب القطري يسير في الطريق الصحيح ومستواه خلال المباريات الودية تطور من واحدة إلى أخرى وهذه نتيجة طبيعية بعد أن حصل على فرصته في التدريب لفترة طويلة"، مشيراً إلى أنه "قبل كأس الخليج لم يكن يجد أكثر من 4 أيّام لتدريب اللاعبين وهي فترة غير كافية". لكنّ ميتسو بدا قلقاً من حجم الضغوط التي تواجه فريقه بقوله "بكل تأكيد يوجد ضغوط ولا نستطيع أن ننكرها والجهازان الإداري والفني عملا سوياً من أجل تقليص هذه الضغوط، فنحن مرتاحون تماما لجهوزية العنابي للبداية وهدفنا الوصول لنقطة النهاية والمنتخب القطري مثل جميع المنتخبات يطمح إلى اللقب القاري وأتمنى أن يوفق في ذلك". وأضاف "الضغوط كبيرة على المنتخب القطري لأنه لا يسعي الى تقديم صورة جيدة ومرضية عنه للجمهور القطري فحسب ولكنه يريد أن يقدم صورة رائعة للعالم عن الكرة القطرية بعد أن نالت قطر شرف تنظيم مونديال 2022". أوزبكستان واثقة أما اوزبكستان فلن تكون لقمة سائغة وهي التي تشارك للمرة الخامسة على التوالي في البطولة وصلت فيها مرتين إلى دور الثمانية في الصين 2004 واندونيسيا 2007. وتأهلت اوزبكستان إلى نهائيات الدوحة كصاحبة المركز الثاني في المجموعة الثالثة من التصفيات خلف الإمارات، وضمت مجموعتهما أيضا ماليزيا، بعد أن ضمنت الهند تأهلها مباشرة عقب فوزها بكأس التحدي الآسيوي وذلك حسب أنظمة الاتحاد القاري. ولم تكن نتائج منتخب اوزبكستان في المباريات الإعدادية الأخيرة مستقرة، فلقي خسارة ثقيلة أمام نظيره السعودي بأربعة أهداف نظيفة، وفاز على المنتخب البحريني 4-2، وأخيرا تعادل مع الأردن 2-2 في دبي. وينتظر مدرب المنتخب الاوزبكي فاديم ابراموف الفرصة المناسبة لإثبات قدرات فريقه ويقول "منتخب اوزبكستان سيرد على منتقديه في نهائيات كأس أسيا"، مضيفا "الانتقادات ظاهرة طبيعية لكن كل شيء سيكون على ما يرام في قطر". وتابع "أنا راض عن أداء اللاعبين الشباب الذين تنافسوا للحصول على مكان في التشكيلة الأساسية وهذا أمر جيد". وقال ابراموف "استعداداتنا جيدة وطموحنا باللقب مشروع وهو حق لكل الفرق، فنحن ندرك جيداً صعوبة المهمة أمام منتخب قطر لكننا مصممون على الفوز عليه وواثقون من قدرتنا على حصد النقاط الثلاث". يضم المنتخب الاوزبكي عدداً من اللاعبين الجيدين وأصحاب الخبرة أمثال الحارس ايغناتي نيتسروف والمهاجمين الكسندر غينريخ وماكسيم شاتسكيخ ونجوم خط الوسط ستانيسلاف اندريف وتيمور كابادزة وفيكتور كاربنكو وسيرفر جباروف وعزيزبك حيدروف والمدافع انزور اسماعيلوف. أرقام هذه المرة الثانية التي يقع فيها المنتخبان ضمن مجموعة واحدة في النهائيات الآسيوية بعد لبنان 2000 حين تعادلا 1-1 في أول لقاء جمع الطرفين. وستحمل المواجهة القادمة الرقم 8 إذ سبق أن لعبا سبع مرات منذ العام 2000، فازت قطر باثنتين منها مقابل ثلاث خسارات وتعادلين. وفي اللقاءات السابقة التي جرت في الدوحة فاز العنابي مرتين عامي 2006 في تصفيات كأس آسيا و2008 في التصفيات العالمية 2-1 و3-0 فيما تعادلا 2-2عام 2001 في تصفيات المونديال أيضاً. أما آخر مباراة فجرت في طشقند العام 2009 وانتهت أوزبكية 4-0. الياباني ناشامورا يدير افتتاح كأس آسيا أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن تعيين طاقم حكام ياباني لإدارة المباراة الافتتاحية لبطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم والتي ستجمع بين المنتخب القطري ونظيره الأوزبكي في افتتاح مباريات المجموعة الأولى وسيحتضنها استاد خليفة الدولي يوم الجمعة القادم. ويتكون طاقم الحكام الياباني من حكم الساحة يوشي ناشامورا، والمساعد الأول تورا سغورا، وتوشيوكي ناغي المساعد ثاني، بينما سيكون الإيراني محسن توركي حكماً رابعاً. ويبلغ ناشامورا من العمر 38 عاماً وهو يعد من أفضل الحكام الآسيويين، ويحمل الشارة الدولية منذ عام 2004 علماً بأنه أدار في العام ذاته أول مباراة دولية له وكانت بين تايلاند والإمارات. ونال ناشامورا شرف إدارة مباريات ضمن بطولة كأس العالم الماضية في جنوب أفريقيا منها مباراة فرنسا والأوروغواي في الدور الأول والتي انتهت بالتعادل بدون أهداف ومباراة هولندا والبرازيل في الدور ربع النهائي والتي انتهت لصالح المنتخب البرتقالي بهدفين مقابل هدف واحد. ويحظى الحكم الياباني بثقة كبيرة من قبل لجنة الحكام في الاتحاد الدولي لكرة القدم حيث أوكلت إليه إدارة المباراة النهائية لبطولة العالم للأندية بين مازيمبي بطل الكونغو الديمقراطية وإنتر ميلان الإيطالي والتي انتهت لصالح إنتر بثلاثة أهداف دون رد. إصابة المطوع بالتواء في الكاحل أصيب مهاجم منتخب الكويت لكرة القدم بدر المطوع بالتواء في الكاحل أثناء التدريبات على ملعب أكاديمية أسباير في الدوحة استعداداً لكأس آسيا التي تنطلق بعد غد الجمعة. وجاءت إصابة المطوع في الحصة التدريبية الأولى في الدوحة التي وصل إليها أمس آتيا من الكويت بعد معسكر في القاهرة. وأوضح موقع الاتحاد الكويتي على شبكة الانترنت أن المطوع "لم يتمكن من إكمال التدريب"، ونقلت عن أخصائي العلاج الطبيعي للمنتخب عبد المجيد البناي قوله: "الإصابة عبارة عن التواء في الكاحل الأيمن، ولا يمكن تحديد مدى خطورتها إلا بعد مضي 24 ساعة لمعرفة ما إذا كان التورم مصحوباً بدم من عدمه". والمطوع من أهم عناصر المنتخب الكويتي المتوج في الخامس من الشهر الماضي بطلاً لكأس الخليج للمرة العاشرة في تاريخه إثر تغلبه على نظيره السعودي 1-صفر في المباراة النهائية. الهند تعود للبطولة بعد غياب 27 عاماً تعود الهند للمشاركة في نهائيات كأس آسيا 2011 بعد غياب دام 27 عاماً وتحديداً منذ نسخة عام 1984، وقد انتزعت بطاقتها في العرس القاري بإحرازها كأس التحدي عام 2008. والمشاركة هي الثالثة للهند في البطولة القارية بعد عام 1964 عندما حلت وصيفة. وتعتبر كأس التحدي بطولة للمنتخبات التي لا يسمح لها تصنيفها القاري بالمشاركة في التصفيات، لكنها تشكل فرصة لها لكي تبلغ النهائيات وتشارك إلى جانب صفوة المنتخبات الآسيوية وتكتسب المزيد من الخبرة والاحتكاك. وتكمن آمال الهند، المغمورة على الصعيد القاري، في قدرة مدربها الإنكليزي بوب هاوتون على استخراج أفضل ما لدى لاعبيه لكن ذلك قد لا يكون كافياً أيضاً نظراً للفارق الشاسع في المستوى الفني بين فريقه والمنتخبات الأخرى ناهيك عن الخبرة التي تتمتع فيها المنتخبات الأخرى في مجموعته وهي أستراليا وكوريا الجنوبية والبحرين. ولم تكن النتائج التي سجلت في المباريات الودية مشجعة أيضاً على الرغم من التطور النسبي الذي طرأ على صفوف المنتخب الهندي. فقد خسر المنتخب الهندي أمام العراق صفر-2، وأمام الكويت 1-9، وأمام الإمارات صفر-5 في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي. والمباراة ضد الإمارات كانت الأخيرة للمنتخب الهندي أي انه سيدخل البطولة القارية من دون خوض أي مباراة في الشهرين الأخيرين. لكن عزاء الكرة الهندية بأن بلوغ النهائيات سيساهم في استعمال المبالغ التي حصل عليها الاتحاد المحلي في تحسين مستوى المنتخب والأندية، علماً بأن قسماً من هذه الأموال استعمل فعلاً من خلال تمويل المعسكر التدريبي للمنتخب الوطني على مدى الأشهر الستة الأخيرة في البرتغال ودبي. وما يزيد الأمور سوءاً بالنسبة إلى المنتخب الهندي إصابة هداف الفريق وقائده وأفضل لاعب في الهند في السنوات الأخيرة بايتشونغ بوتيا على الرغم من وجود اسمه في اللائحة الرسمية. ويدرك هاوتون الذي يشرف على تدريب المنتخب الهندي منذ عام 2006 ومرتبط معه بعقد حتى عام 2013 بأن مصيره مهدد في حال تعرض فريقه لهزائم ثقيلة ويقول بهذا الصدد: "يجب أن أكون واقعياً، إذا لم نحصد أي نقطة، فستكون المطالبة قوية باستبدال المدرب، وهذه أمور قد تخرج عن سيطرة الاتحاد المحلي". وكان المنتخب الهندي عاش أفضل فتراته في الخمسينات والستينات عندما توج بذهبية دورة الألعاب الآسيوية عامي 1951 و1962، في حين نال شرف أن يكون أول منتخب آسيوي يبلغ نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية في ملبورن عام 1956. خلاصة القول، بأن الهدف الأساسي للهند، هو عدم التعرض لخسائر جسيمة أمام منافسيها في المجموعة. أستراليا تستضيف كأس آسيا 2015 أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يوم الأربعاء في الدوحة موافقة لجنته التنفيذية على منح أستراليا رسمياً شرف استضافة نهائيات كأس آسيا عام 2015. وكانت أستراليا المرشحة الوحيدة لاستضافة النسخة السادسة عشرة من البطولة التي يحمل لقبها المنتخب العراقي عام 2007 وتنطلق نسختها الخامسة عشرة يوم الجمعة المقبل في الدوحة. وكانت أستراليا استضافت في السابق العديد من الفعاليات الآسيوية بكرة القدم، من ضمنها بطولة كأس آسيا للسيدات عام 2006 وحفل توزيع الجوائز السنوي عام 2007. يُذكر أن أستراليا انضمت إلى أسرة الاتحاد الآسيوي عام 2006. وجاء تعيين أستراليا لاستضافة العرس القاري بعد شهر واحد من فشلها في استضافة نهائيات كأس العالم 2022 والتي ظفرت قطر بشرف تنظيمها. وحصلت أستراليا على صوت واحد فقط وخرجت من الدور الأول. وقال رئيس الاتحاد الآسيوي القطري محمد بن همام في مؤتمر صحفي: "اجتمع الاتحاد الآسيوي وقرر منح أستراليا شرف استضافة نهائيات كأس آسيا عام 2015"، مضيفاً: "اعتبرنا بأن جميع الإنجازات التي تحققت في أستراليا تهدف إلى تطوير كرة القدم، ونحن سعداء بإعلان الاتحاد الآسيوي لأستراليا مضيفة لكأس آسيا 2015". من جهته، أعرب رئيس الاتحاد الأسترالي لكرة القدم فرانك لوي عن سعادته باختيار بلاده لاستضافة كأس آسيا 2015 مشيراً إلى أن أستراليا تملك خبرة كبيرة في استضافة البطولات الكبرى وأن الحكومة الأسترالية ساندت ملف الترشيح بقوة. وتابع: "نحن سعداء بأنكم السيد الرئيس ولجنتكم التنفيذية قررتم منحنا شرف استضافة كأس آسيا 2015. سنبذل كل ما في وسعنا من أجل الاتحاد الآسيوي وأستراليا التي ستثبت قدراتها ليس فقط على أرضية الملعب بل خارجه". ومن المقرر أن تقام البطولة في كانون الثاني/يناير 2015 وعلى 4 أو 5 ملاعب سيتم اختيارها بين 8 ملاعب مرشحة من الملف الأسترالي. المنتخب السعودي يصل الدوحة وصل إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الخميس المنتخب السعودي قادماً من الدمام على متن رحلة خاصة للمشاركة في كأس آسيا 2011 لكرة القدم التي تنطلق غداً الجمعة بالدوحة بمشاركة 16 منتخباً من مختلف دول القارة.
ويتنافس المنتخب السعودي في المجموعة الثانية التي تضم منتخبات سوريا واليابان والأردن. ويستهل مشواره في البطولة الآسيوية بلقاء نظيره السوري الأحد المقبل بملعب نادي الريان.
|
#27
|
||||
|
||||
الف شكر لك عزيزي
ع التغطية الاكثر من رائعه وبالتوفيق للجميع وان شاء الله نشآهد بطولة ممتعة
|
#28
|
||||
|
||||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته << ملفات المنتخبات الخليجية المشاركة في كأس آسيا 2011 ^^ بعدما استعرضت في الموضوع السابق ملف الدوله المستضيفة لكأس آسيا 2011 دولة قطر الشقيقة على هذا الرابط ( http://www.shbabclub.com/vb/showthread.php?t=202325 ) ومن ثَم ملف بطل النسخة السابقة منتخب العراق الشقيق على هذا الرابط ( http://www.shbabclub.com/vb/showthread.php?t=202398 ) سأقوم هذا اليوم وفي هذا الموضوع بسرد ملفات المنتخبات الخليجية المشاركة في بطولة امم آسيا 2011 وفي الملفات الأخرى سأقوم بأذن الله بسرد ملفات المنتخبات العربية المشاركة في هذا المحفل الكبير (موضوع مستقل) وبعده ملفات المنتخبات المشاركة من شرق آسيا ( موضوع مستقل ) ومن ثَم ملفات المنتخبات/ الأيراني والأوزبكي والأسترالي ( موضوع مستقل ) أبد بعون الله مع العملآق الآسيوي وصاحب الثلآث بطولآت والوصافة المتعدده لهذه البطوله القوية المنتخب السعودي السعودي يعد أحد الثوابت في كرة القدم الآسيوية بإنجازاته الكبيرة ومساهماته في تطوير كرة القدم في المنطقة، يعد فرس رهان رئيسي لمنافسة كبيرة بحجم كأس الأمم الآسيوية، تأسس الاتحاد السعودي في عام 1956، ويرأسه حالياً الأمير سلطان بن فهد رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم ونائبه الأمير نواف بن فيصل، يصل عدد الأندية السعودية إلى 153 نادٍ في مختلف الدرجات، وصل المنتخب السعودي إلى ستة نهائيات لبطولة كأس آسيا واستطاع تحقيق ثلاثة ألقاب منها كان آخرها في عام 1996 في الإمارات كيف ترشح المنتخب السعودي؟ تأهل المنتخب السعودي تلقائياً لبطولة الأمم الآسيوية 2011 دون أن يشارك في التصفيات كونه وصيف النسخة السابقة وتأهل معه أيضاً كل من العراق واليابان مدرب المنتخب المدرب البرتغالي خوسيه بيسيرو ربما يجدر بنا القول بأنه الإختبار الحقيقي الأول له رفقة المنتخب السعودي، إذا ما قمنا باستثناء تصفيات كأس العالم 2010 والذي بدأ فيها مهمته بشكل متأخر وفشل في الصعود بالأخضر لنهائيات جنوب أفريقيا. بيسيرو كمدرب له سجل جيد حيث أشرف على العديد من أندية الدوري البرتغالي كما وصل إلى ريال مدريد وكان ضمن الطاقم الفني للمدرب البرتغالي كيروش آن ذاك، وتعد من أبرز إنجازاته قيادة سبورتنغ لشبونه البرتغالي لنهائي كأس الاتحاد الأوروبي وخسره من سيسكا موسكو بثلاثة أهداف لهدف المدرب البرتغالي قاد المنتخب السعودي إلى وصافة كأس الخليج العشرين والتي أختتمت مؤخراً في اليمن، بعد أن شاركت بمجموعة من لاعبي الصف الثاني حتى يعطي الفرصة للشباب ويضم الأفضل منهم لقائمته الآسيوية رغم لعبه بأكثر من خطة لعب منذ توليه تدريب المنتخب في 2009 لكن يعد بيسيرو من المدربين المتحفظين، قليلي المغامرة وهذا ما يعاب عليه خاصة في اللقاءات المصيرية والتي تحتاج للمجازفة، يفضّل اللعب بخمسة لاعبين في خط الوسط في أغلب الفرق التي أشرف عليها، لكن مع اكتمال صفوف المنتخب السعودي سيعود إلى التشكيل التقليدي المعتاد باللعب برأسي حربة في المقدمة نظراً لتوفره على عدة مهاجمين مميزين يساعدونه على تغيير أسلوب لعبه نجوم الفريق يعتبر مهاجم نادي الهلال ياسر القحطاني هو النجم الأبرز في الأخضر السعودي، وهو أيضاً يحمل شارة القيادة للمنتخب رغم صغر سنه، يعد القحطاني إمتداد لجيل العمالقة في الكرة السعودية، قاد المنتخب السعودي بحنكه في النسخة السابقة من كأس آسيا واستطاع الوصول رفقة زملائه إلى نهائي البطولة بعد أن أخرج عدة منتخبات كبيرة مثل أوزباكستان واليابان، يمتاز القحطاني بتعدد طرق التسجيل لديه فرغم قصر قامته هو مميز في الكرات الهوائية ومهاجم صاحب حلول عديدة من مراوغات وتسديد بكلتا القدمين، ربما لا يعيش أفضل أيامه حالياً لكن يظل هو الملهم الأول للمنتخب السعودي في كل مشاركاته الدولية، ولأن المنتخب السعودي دائماً ما يخرج لنا المواهب المميزة فيرى الكثير من الخبراء بأن بطولة آسيا المقبلة ستشهد سطوع مهاجم الاتحاد نايف هزازي المهاجم الشاب الذي انطلق بسرعة الصاروخ مع فريقه الاتحاد أحد أفضل من يلعب الكرات الهوائية بسبب بنيته القوية وارتقائه العالي، والهداف الجديد القادم بقوه ناصر الشمراني وفي الدفاع يبرز اسم مدافع نادي الهلال أسامة هوساوي أحد أفضل المدافعين في آسيا والذي ترشح مؤخراً لجائزة أفضل لاعب آسيوي لعام 2010 بسبب مستوياته المميزة على الصعيد المحلي والدولي توقعات الأنصار الشارع الرياضي السعودي يطمح لتحقيق إنجاز حقيقي بعد الإخفاقات المتلاحقة للمنتخب في السنوات الأخيرة، والتي كان آخرها الخروج من تصفيات كأس العالم 2010، كما سبقها حلول المنتخب في وصافة النسخة الماضية من البطولة التي ذهبت للمنتخب العراقي، المشجع السعودي لا يرضى سوى بتحقيق الألقاب لكن تطغى على المشجعين حالة من التشاؤم وعدم الإقتناع خاصة بمدرب المنتخب خوسيه بيسيرو الذي يتعرض لانتقادات اعلامية وجماهيرية كبيرة جداً، وهو مؤشر عام يعكس قلة ثقة المشجعين في إمكانية تحقيق المنتخب للقب الآسيوي توقعات يملك الأخضر السعودي حظوظ كبيرة في المنافسة على لقب البطولة، حيث يعتبر هو أحد أفضل أربعة منتخبات آسيوية على مدار السنوات الماضية وهذا ما سيسعى لإثباته في هذه البطولة التي تعد هدف رئيسي للاتحاد السعودي لكرة القدم الذي ضحّى ببطولة الخليج العشرين في المقابل أن يستعد للمنافسات الآسيوية كما يجب، عند قراءة حظوظ المنتخب في المنافسة على اللقب نجد بأنها تصطدم بتواجد منافسين على مستوى عالٍ، يأتي في مقدمتهم المنتخب الياباني، الأسترالي بجناب الكوريتين، منتخبات تطورت كثيراً وشاركت في كأس العالم الأخيرة في جنوب أفريقيا، في المجمل يملك الأخضر فرصة حقيقية لتحقيق اللقب خاصة وأنه يتوفر على لاعبين مميزين قادرين على صناعة الفارق وتذليل كل الفوارق مع المنتخبات المنافسة المنتخب الكويتي فاز المنتخب الكويتي ببطولة كأس أسيا في مناسبة وحيدة فقط عام 1980 عندما نظم البطولة وانتصر على كوريا الجنوبية بثلاثية للاشيء في المباراة النهاية وبعد ذلك حصل الأزرق على المركز الثالث في بطولة سنغافورا 1984 عندما خسر من الصين في الدور نصف النهائي قبل أن ينتزع الميدالية البرونزية من فم المنتخب الإيراني . يلقب المنتخب الكويتي بلقب "زعيم الخليج" فقد حصل بطولة كأس الخليج 10 مرات من أصل 20 بطولة وأخرها كانت البطولة التي استضافتها اليمن الشهر الماضي. وتأسس الاتحاد الكويتي للعبة عام 1932 عندما أخذ التجار الكويتيين الذين كان يعملون في الهند وعرفوا اللعبة من هناك ومنذ ذلك التوقيت والكويت تمارس اللعبة الشعبية الأولى في العالم. كيف تأهلت الكويت لكأس أسيا 2011؟ أوقعت القرعة المنتخب الكويتي في المجموعة الثانية التي ضمت معه الثلاثي "أستراليا، عمان وأندونيسيا"، انحنى الأزرق في المباراة على أرضه ووسط جماهيره أمام عمان بهدف نظيف ثم حقق أهم فوز له أمام أستراليا في سيدني بهدف نظيف من توقيع "مساعد ندا" قبل أن يحصل على أربعة نقاط من أندونيسا من فوز وتعادل داخل وخارج ملعبه، وبعد ذلك رفض المنتخب الكويتي أن يخسر على أرصه عندما كان متأخراً أمام أستراليا بهدفين نظيفين في أول خمس دقائق لكن الثنائي "حمد نايف ويوسف ناصر السلمان" لهما رأياً أخراً عندما أحرزا هدفان قبل نهاية نفس الشوط لينتهي بعد ذلك بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق. وفي المباراة الأخيرة سافر المنتخب الكويتي إلى مسقط وفي جعبته ثمانية نقاط ومضيفه سبعة نقاط وكان الأزرق بحاجة لنقطة فقط ليترشح لبطولة كأس أسيا ونجح بالفعل في انهاء المباراة بالتعادل السلبي ليُطيح بالمنتخب العماني خارج البطولة ويضمن مكانه في قطر بعدما حل في المركز الثاني خلف المنتخب الأسترالي الذي تصدر المجموعة بـ11 نقطة. المدرب هو الصربي جوران تيفيجديتش المعروف عنه اللعب بتوازن ما بين الدفاع والهجوم، وعمل في الفترة السابقة على إخراج المواهب الشابة أمثال "بدر المطوع" والحارس "نواف الخالدي" وبالإضافة إلى ذلك فهو يمتاز بشخصية صارمة تُجبر الجميع على احترامه. نجم الفريق بدر المطوع هو نجم الفريق الأول بدون منازع، فهو رأس حربة موهوب ويعرف طريق الشباك جيداً ويكفي أنه كان قاب سوسين أو أدنى من الانتقال لنادي ملقا الإسباني عندما خضع للاختبارات هناك لكن لسوء طالعه الصفقة لم يُكتب لها النجاح. وهناك أيضاً المدافع الصلد "مساعد ندا"، هو واحد من اللاعبين أصحاب الخبرة الذين يجيدون ألعاب الهواء ووجوده دائماً ما يبعث الثقة في نفوس رفاقه، ويبقى الحارس الأمين "الخالدي" حامي عرين الأزرق. توقعات [SIZE=5]وقع المنتخب الكويتي في المجموعة الأولى رفقة الثلاثي "قطر، أوزبكستان والصين"، ويمكن القول أن المنتخب الأخير هو أكبر عقبة أمام زعيم الخليج، لكنه يملك حظوظاً كبيرة أمام قطر التي لم تظهر بشكل جيد في بطولة الخليج وأيضاً يمكنه الإطاحة بالمنتخب الأوزباكي الذي يضم بين صفوفه مجموعة من اللاعبين الكبار...لكن الإفراط في الاعتماد على "بدر المطوع" قد يعود على الفريق بالسلب. المنتخب الأماراتي يُعد المنتخب الإماراتي أحد المنتخبات القوية على الساحة الآسيوية ومن الراغبين دومًا بتقديم مستوى ونتائج مميزة والوصول لمراحل متقدمة في البطولة القارية التي لم يغب عنها المنتخب سوى مرة واحدة منذ بطولة 1980. لحظات الكرة الإماراتية الجميلة ليست بالكثيرة ويبقى الأبرز منها مونديال 1990 حيث المشاركة الوحيدة للمنتخب في نهائيات كأس العالم، كذلك هي لحظة التتويج ببطولة كأس الخليج عام 2007. الإمارات بدأت الدخول للعالمية بتنظيم كأس العالم للأندية لعام 2010 والتي تُوج بها الإنتر منتصف ديسمبر، وكذلك يبرز النادي الأهلي الإماراتي بعدما تعاقد مع بطل مونديال 2006 وأفضل لاعبي العالم لنفس العام "فابيو كانافارو". كيف تأهل المنتخب الإماراتي ؟ لم يكن طريق الأبيض صعبًا للتواجد في قطر 2011، حيث تصدر مجموعته الثالثة التي ضمت بجانبه ماليزيا وأوزباكستان بعدما خرج منتخب الهند منها نتيجة تأهله المباشر بعد فوزه بكأس التحدي. المنتخب هزم ماليزيا 5-0 و1-0 فيما خسر على ملعبه 1-0 أمام أوزباكستان لكنه فاز بنفس النتيجة خارج ملعبه وتصدر المجموعة بفارق الأهداف عن المنتخب الأوزبكي. المدرب: يقود المنتخب الإماراتي المدرب "سريتشكو كاتانيتش" والذي صنع اسمه حين قاد منتخب سلوفينيا للتأهل لبطولة كأس الأمم الأوروبية عام 2000 وكأس العالم 2002 قبل أن يُغادر المنتخب بعد مشكلة كبيرة مع نجم الفريق زلاتكو زاهوفيتش. المدرب المميز قاد الإمارات لنصف نهائي كأس الخليج هذا العلم رغم أنه لم يلعب بالفريق الاول كاملًا لعدة أسباب، يُركز على الجوانب الدفاعية في أدائه التكتيكي ويمتلك قدرة كبيرة على قراءة المباريات وإدارتها والدليل على ذلك كان تغييراته الإيجابية خلال كأس الخليج. نجوم المنتخب: يُعد اسماعيلي مطر صاحب الـ27 عام أبرز نجوم الإمارات حاليًا وخلال السنوات القليلة الماضية، لاعب يمتلك قدرات كبيرة جدًا في الجانب الهجومي سواء تسجيل الأهداف أو صناعتها بجانب قدرته على المراوغة الفردية والانطلاق بالكرة والتمرير الذكي والتسديد المتقن ومن المتوقع أن يقود مطر منتخب الأبيض خلال نهائيات كأس آسيا في قطر. حارس المرمى ماجد ناصر برز للغاية خلال بطولة كأس الخليج في اليمن هذا العام وكان من نجوم البطولة، كذلك برز بشكلٍ لافت المهاجم الشاب أحمد خليل صاحب الـ19 عام الذي توج بجائزة أفضل لاعب شاب في آسيا عام 2009. توقعات الأنصار الأداء المميز للمنتخب الإماراتي الأولمبي في أولمبياد آسيا الأخيرة حين فاز بالميدالية الذهبية والأداء الممتاز للفريق الأول خلال كأس الخليج الأخيرة رغم غياب بعض النجوم المهمين منح الجماهير الكثير من الحماس والأمل في تحقيق فريقهم لإنجاز مهم في كأس آسيا وإن كان عليهم أن يعوا أن هناك فارقًا كبيرًا بين البطولة القارية وغيرها من البطولات. توقعات وقوع الإمارات في مجموعة الموت التي تضم بجانبهم كوريا الشمالية والعراق وإيران يجعل خروج المنتخب من الدور الأول ليس بالمستبعد أو المفاجئ، وإن كان كلًا من منتخبي العراق وإيران تراجع مستواهما بشكل واضح خلال الفترة الأخيرة مما يمنح الكثير من الأمل للأبيض ويجعل مواجهته مع الطرفين متوازنة تمامًا. عمومًا أبناء المدرب كاتانيتش من الصعب أن يتقدموا في البطولة وإن كان الأمر يعتمد على منافسهم ومستواه الفني والبدني وقت البطولة بدرجة أكبر. المنتخب البحريني المنتخب البحريني يصنف كأحد أكثر المنتخبات تطوراً في القارة الآسيوية، فهو يعد أحد أكثر المنتخبات الخليجية تصديراً للاعبين المحترفين في المنطقة وهذا ما انعكس على تطور الكرة البحرينية واكتشاف المواهب العديدة رغم أنه يملك دوري محلي ضعيف لا يرتقي لمستوى المنتخب أو لمستوى دوريات آسيوية أكبر، لكن احتراف اللاعبين الخارجي ساعد في نهوض المنتخب الأحمر، البحرين انضمت إلى الاتحاد الدولي في 1966 ويرأس الاتحاد البحريني لكرة القدم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، ويعد المركز الـ 44 هو أعلى ترتيب تحصلت عليه البحرين في تصنيف الاتحاد الدولي. تأهلها للمرة الثالثة لكأس آسيا يعد إنجازاً مميزاً للفريق، وتقديم بطولة جيدة سيضيف سمعة أفضل وأفضل للكرة البحرينية التي خسرت مدرباً هائل الخبرات، وتكبدت إصابات كثيرة بعد كأس خليج كارثية على الفريق. كيف تأهل المنتخب البحريني؟ تأهل المنتخب البحريني لكأس الأمم الآسيوية بعد أن خاض تصفيات سهلة نسبياً حيث أوقعته القرعة بجانب منتخبات اليابان، اليمن وهونغ كونغ، واستطاع الترشح كثاني المجموعة خلفاً للمتصدر اليابان برصيد 12 نقطة من أربعة انتصارات وخسارتين، سجل فيها 12 هدف واستقبل 6 أهداف، كان أكبر انتصار له حققه على حساب هونغ كونغ بأربعة أهداف للاشيء بينما كانت أكبر خسارة تلقاها كانت من المنتخب اليمني بثلاثة أهداف نظيفة مدرب المنتخب يقود المنتخب البحريني مدرب وطني وهو سلمان شريدة، مدرب حديث التجربة مع التدريب على مستوى المنتخبات حيث يعتبر تدريبه للمنتخب البحريني هو أكبر المراحل التي وصل إليها، تم تعيينه في ظروف طارئة بعد استقالة المدرب الأسبق النمساوي جوزيف هيكرسبيرغر قبل بطولة كأس الخليج بأيام قليلة، مما دعا بالاتحاد البحريني لتعيين شريدة لإنقاذ وضع المنتخب خاصة وهو ملم بأجواء المنتخب واللاعبين، تناقصه الخبرة والاحتكاك على المستويات الدولية وهذا ما يتخوف منه الكثيرون في البحرين، بشكل عام ينتهج سلمان شريدة الأسلوب الدفاعي في فريقه والاعتماد على مهاجم وحيد مع مساندة للهجوم من قبل الأطراف نجوم الفريق يمتلك المنتخب البحريني العديد من النجوم المميزة ونجوم أصحاب خبرة وتجارب عديدة حيث أن معظم لاعبي المنتخب الحاليين هم لاعبين متواجدين منذ سنوات مع البحرين، المنتخب البحريني لا يملك نجم بارز وفارق عن، لكن هناك عدة نجوم يبرز منهم، الثنائي جيسي جون وعبدالله فتاي ذوي الأصول النيجيرية يعدون من أبرز نجوم المنتخب البحريني. يحترف الأول في صفوف اسكيشيهر سبور التركي، بينما يلعب الثاني في اتحاد كلباء الإماراتي قادماً من نيوشاتل السويسري، وفي خط الوسط هناك الخبير واليساري الرائع سلمان عيسى قائد المنتخب البحريني والذي سجل هدف الفوز على اليابان في التصفيات، وفي الدفاع المميز دائماً سيد محمد عدنان المدافع القوي صاحب الطول الفارع والمحترف في الدوري القطري رفقة نادي الخور توقعات الأنصار تطغى على الجماهير البحرينية حالة من التشاؤم والتخوف من المشاركة القادمة للبحرين في بطولة آسيا، المنتخب يعاني كثيراً في تحضيراته، مدرب جديد العهد، إصابات عديدة في صفوف المنتخب، والظهور المحتشم للأحمر البحريني في كأس الخليج جميعها أمور خلقت هذه الحالة مع الجماهير البحرينية التي تدرك تماماً صعوبة مهمة منتخب بلادها الذي يعيش أسوأ حالاته منذ أعوام توقعات لا يمكن لنا أن نرشح المنتخب البحريني للمضي بعيداً في البطولة، وفي نفس الوقت لا يمكن أن نتجاهله وهذه عاده في المنتخب البحريني الذي دائماً ما يعكس التوقعات، سبق وأن عاش حالة مشابهة في 2004 وفي النهاية وصل إلى الدور النصف النهائي من بطولة آسيا وفاجأ الجميع بمستواه المميز كما أن البحرين منتخب يستمد سمعته من تخطيه للتوقعات في بعض الأحيان، لكن في ظل هذه المعطيات ومع المشاكل خاصة في الجهاز الفني تكون حظوظ المنتخب البحريني أقل بكثير من بقية المنتخبات خصوصاً الأسترالي والكوري الجنوبي. الوصول إلى الربع النهائي يعد أمر مرضٍ للجماهير وللاتحاد البحريني الذي يدرك صعوبة مهمة المنتخب هذه المرة [RIGHT]
|
#29
|
||||
|
||||
تقديم مباراة قطر +اوزباكستان مباراة أفتتحاح كأس أمم آسيا 2011 قطر الجولة الأولى من Group A [/FONT] تتجـه انظار القاره الصفراء إلى الدوحـه في السابع من يناير .. في افتتآح الحدث الابرز ع مستوى القاره في لعبه كرة القدم .. حيث سيقص شريط البطولـه منتخبنا الوطني في مباراته أمام .. المنتخب الأوزبكي في أول اختبار لـه في هذه البطولـه فكل التوفيق للعنابي .. تقديم المباراة الإفتتاحية بين منتخبي VS افتتح عآم 1976 لاحتضان كأس الخليج وتم تجديده عآم 2004 .. المقآعد : 50 ألف متفرج .. يوشي نيشيمورا ويساعده في التحكيم مواطناه تورا ساغارا وتوشيكي ناغي , والحكم الرابع الإيراني محسن تركي قطــر .. العنابي اوزبكستان .. الابيض {العنابي~ بعد الخروج المبكر من خليجي 20 في اليمن .. استطاع برونو ميتسو أن يطمن قلوب الجماهير القطريه قليلاً بالنتائج .. الايجابيه في المباريات الوديه التي لبعها المنتخب استعداداً للبطوله .. حيث تمكن من الفوز على بطل افريقيا المنتخب المصري بـ هدفين لهدف وحيد .. وتغلب ايضاً ع المنتخب الاستوني بنتيجه 2-0 {الأوزبكـي~ يدخل المنتخب الأوزبكي هذه البطوله بهدف تقديم .. نتائج مرضيه لا سيمآ ان الآنديه الأوزبكيه اصبحت تعج بالنجوم .. وتنافس ع الصعييد الآسيوي واصبح اللاعب الآوزبكي محترفاً فالقاره الأسيويه .. لذلك فالمنتخب الأوزبكي لن يرضى بمجرد المشاركة في هذه البطوله ---------------------- { تاريخ لقاءات المنتخبين في البطولـه } لم يتقابل المنتخبان سوى في كأس اسيا 2000 في لبنان .. وانتهت بالتعادل الآيجابي بهدف لكلا المنتخبين .. سجل للعنابي محمد غلام وللمنتخب الآوزبكي قاسيموف .. ll مدرب منتخب قطر ll الاسم : برونو ميتسو .. الجنسيه : فرنسي .. ابرز الانجازات : كأس أسيا مع العين الاماراتي .. وصول منتخب السنغال لـ الدور 8 في 2002م وكأس الخليج مع الامارات ll ابرز اللاعبين ll جار الله المري - سبستيان سوريا . . _____________ ll المدرب ll الاسم : فاديم ابراموف .. الجنسيه : أوزبكي .. ll ابرز اللاعبين ll جيباروف - حسنوف .. قطـر حسين ياسر محمدي منتخب أوزبكستان الاعب لكروشيلينتسكي 32 عام [/CENTER][/COLOR]
|
#30
|
||||
|
||||
منتخب المجنسين راح فيهااا
اجل من البداية خسآرة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |