العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
وكذلك قالوا من أنكروا رحلة الاسراء والمعراج وعن البراق وناقة صالح وثعبان موسى لان حدود عقولهم وتأملهم مقتصر على الإنكار وليس متسع للبحث عن الحقيقة. لكن عندما توقفت حفارات شق الطرق في ايسلندا واحدة تلو الأخرى بين الجبال النائية لم يجدوا له تفسيرا علميا بعد ان جربوا كل الوسائل المتاحة. وأخيرا لجئوا إلى من يسمونهم وسطاء روحانيين ( كانوا رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا). فحلت المشكلة لا أعلم مقابل ماذا. بل إن الشرطة والمخابرات تلجأ إليهم لحل بعض ألغاز الجريمة التي يعجزون أمامها وهذا في بعض الدول الغربية. لكن والمهم لا نرى عند هؤلاء ولا من بني جلدتنا من يتهمهم بتدني العقل والتخلف كما يحدث عندنا. مالكم كيف تحكمون؟ لست ممن يعشق تصيد العثرات من بين السطور أو الواقع لاتجاوز ما لا يجب تجاوزه عند الحكم على شيئ ما. فالنظره الكلية للامور قد تحمل الإجابة في طياتها وتتجلى فيه الإجابة، هذا قبل التسرع باقتباس ما نظنه انه من العثرات أو تدني العقل. وإن كنا لا ننفي أن لكل حصان كبوة ولكل إنسان سهوة. أن التادب من أساسيات البحث عن الحقيقة خاصة عندما يكون النقد لعلماء افنوا حياتهم في الاجتهاد والتنقيح ثم يأتي شخص لينفي قولهم دون حجة أو منطق وتنافي ظروف ووقائع مماثلة. إن النفي سهل لكن الإثبات ليس كذلك. . ان التامل واعمال العقل على نطاق حدوده مكفول للجميع دون سخرية مما نجهل أو ما بدا لنا أنه غير معقول أما الاجتهاد الذي يستخلص الأحكام فهو لأهل الذكر. فكثير من العوالم ليست معقولة عندنا ووسائلنا بدائية لا ترقى لادراكها كليا أو حتى جزئيا بعض الأحيان. لكن القياس والمقارنة قد يوصلنا إلى ادراك وجود الأشياء كالجن والفيروسات التي لم يرى الكثير من أنواعها أحد لكن علمنا بوجودها بطريقة ما. إن صياغة الدكتور الاشقر لقصة الإمام أحمد كنت اريدها بطريقة اخرى أقرب لافهام الناس وأبعد من استثارة سخرية بعض من قد يخونهم الصبر، خاصة الذين يتصيدون العثرات من بين السطور أو ما يعتقدون أنها كذلك حتى مع أقدس الكتب فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وليس التأويل لزيق في قلوبهم. لكن أمانة النقل اجبرتني أن أنقلها كما هي دون تجميلها أو تقريبها للعقول كما فعل البعض وقد اوردت ذلك في كتابات أخرى وفي مواقع أخرى. وخلاصة القصة ان الإمام كان يرقي تلك السيدة مباشرة ولم يكن يرسل بشيئ ولما توفاه الله طلبوا أهلها ممن يتوسمون فيهم خيرا أن يفعلوا ذلك وكان ما ذكر من رفض الجن على لسان تلك السيدة التي كانت تصرع بذلك النوع من الصرع الذي قد يعرف اليوم بتأثير قوة فوق الميتافيزيقية كما خرجت إشارات عن ذلك من بعض المعالجين الخبراء في علم النفس في الغرب حديثا. عدم الاستهانه بوسائل وأساليب القدامى فإن ذلك يدل على عدم قصور في فهم وسائل البحث العلمي الذي لا يستهين بكل شاردة وواردة إذا لم نستطيع الصبر على إكتشاف خفايا شيئ فالنصبر حتى يكتشفه غيرنا. فالاستعجال في الإنكار دون دليل فهو سهل لكنه مكلف، والتريث في هذا صعب لكنه خاتمته أفضل
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 44 ( الأعضاء 0 والزوار 44) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |