العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
توظيف مبرمجين من مرضى التوحد
«ساب» ترفع سقف المسؤولية الاجتماعية للشركات
«ساب« تقدم دفعة جديدة لشريحة اجتماعية مستضعفة. أعلنت شركة ساب أنها ترجو أن مرضى التوحد – وهو مرض تطوري يمكن أن يضر بقدرة الشخص على التواصل والتفاعل مع الآخرين – سيشكلون في نهاية المطاف 1 في المائة من القوة العاملة في الشركة والبالغ عددها 64 ألف موظف. بعض الأشخاص المصابين بالتوحد، الذي يصيب نحو 1 في المائة من الناس، يسجلون علامات عالية في اختبار الذكاء ويمتلكون قدرات غير عادية في الملاحظة والتركيز. لكن وفقاً للجمعية الوطنية للتوحد، وهي جمعية خيرية بريطانية، ربما يجد مرضى التوحد أن من الصعب تفسير تعابير الوجه وحركة اللغة والتهكم. نتيجة لذلك، غالباً ما يَجهَدون في حسن الأداء في المقابلات الوظيفية أو الانسجام مع زملائهم. قالت لويزا ديلجادو، وهي عضو في مجلس إدارة ساب: ''نؤمن بفكرة مشتركة وهي أن الابتكار يأتي من الأطراف''، وأضافت أن الشركة تقدر قدرة الكثير من مرضى التوحد ''في التفكير بصورة مختلفة وإشعال فتيل الابتكار''. شركة ساب ليست وحدها في استهداف مرضى التوحد لاستجلابهم للعمل في الشركة. شركة أوتيكون، وهي شركة استشارية مقرها برلين، لا توظف إلا الأشخاص المصابين بهذه الحالة ليعملوا في مجال اختبارات البرامج. وقد وظفت فودافون في الفترة الأخيرة أربعة من مستشاري أوتيكون للعمل في مشروع في دوسلدورف. قال متحدث باسم أوتيكون: ''المصابون بالتوحد يمتعون بقدرة انتباه عالية إلى التفاصيل والقدرة على اكتشاف الأخطاء. إذا نظروا إلى تفاصيل البرنامج فلديهم القدرة على أن يروا بسرعة كبيرة ما إذا كان هناك خطأ ما. هؤلاء الأشخاص يحبون تكنولوجيا المعلومات والبرمجة. ولديهم قدرة عجيبة على التركيز والتحفيز''. تدخل ساب في شراكة الآن مع ''سبيشاليستيرن'' وهي شركة اجتماعية دنماركية تعمل في توظيف مرضى التوحد للعمل في إدخال البيانات، وتصميم البرامج ومشاريع الاختبارات. وهي تهدف إلى مساعدة مليون شخص من مرضى التوحد في العثور على عمل، مع التركيز على الأعمال ذات الطابع التكنولوجي. وقد أجرت ''ساب'' برنامجاً تجريبياً ناجحاً في بنجالور في الهند، حيث وظفت أشخاصاً مصابين بالتوحد ليعملوا في اختبارات البرامج، وستوسع البرنامح على جميع معاملها في العالم. قال ستين ثيجيسين، الرئيس التنفيذي للمؤسسة المشرفة على سبيشاليستيرن: ''أود أن أرى الكثير من الشركات تتبع مثال شركة ساب. ليس هناك ما يمنع الشركات الأخرى من اتباع هذا النهج''.
|
#2
|
||||
|
||||
إلى وزارة الشؤون الاجتماعية
ريم السعوي كنت أبحث بصمت من سنتين لابنتي غادة عن أفضل مركز لعلاج التوحد في العالم وبعد السؤال تبين لي أن أفضل المراكز لعلاج التوحد موجود في ولاية بوسطن في الولايات المتحدة كان أشهرها مركز نيو انجلاند ومركز ياباني آخر يعتمد على الطريقة اليابانية بالاستشفاء. حتى الدول العربية التي اشتهرت بعلاج الاحتياجات الخاصة مستواها متدن. حاولت مراسلة المركز الأمريكي بعمل فيلم وثائقي عن بنتي ذكرت فيه أن التوحد ليس هو ما يحزنني حقيقة بقدر ما تحزنني قلة الإمكانات والتأهيل للتعايش معه بأعلى كفاءة ممكنة. تفاعلوا معي بعد مشاهدة الفيديو وبعدها توقفوا عن الرد. ربما لكثرة الطلب عليهم. الذي فاجئني أن هذا المركز له فرع في أبو ظبي قبل أيام أخذت موعدا لزيارته وسافرت إليهم لأخفي إعجابي الشديد حين زرته وغيرتي ألا يكون لدينا مركز بالمستوى نفسه في السعودية يكون بالشراكة مع أفضل بلد في العالم يعالج التوحد. أمريكا تفوقت حتى على الأوروبيين في علاج التوحد بل إن البريطانيين يرسلون أبناءهم التوحديين لأمريكا للعلاج! الجدير بالذكر أني حين دخلت مركز نيو انجلاند أبو ظبي شعرت أن المسألة ليست شخصية ومتعلقة بي فقط وإلا لما كتبت عنها الآن. شعرت بمسؤولية شعور كل أمٍّ ومدى رغبتها الشديدة والملحة أن تجد مركزا يحتوي ابنها بهذا الإتقان وأن هذا من حقها على بلدها أن يساعدها في النعمة التي أنعمها الله عليها إذ اصطفاها بالألم والمعاناة من بين غيرها ليس ليختبرها هي فقط بل حتى ليختبر الطاقات الوطنية ويختبر مدى إخلاص المسؤول من عدمه ويختبر التضافر ووقوف المجتمع والعديد من المواقف الإنسانية التي لا يمكن أن تنكشف لنا إلا إذا مررنا بمعاناة حقيقية. والخير في بلدي وافر وحاضر. المركز في أبو ظبي في غاية الإتقان والإمكانات ويقدمها بالمجان لما يقارب 40 طفلا إماراتيا ولا يخلو هذا المركز رغم روعته من المعاناة فقائمة الأطفال المنتظرين من الإماراتيين ما زالت طويلة ولا يكفيها المركز. آخر إحصائية أمريكية ـــ حسب علمي ـــ أن التوحد كان يصيب طفلا واحدا كل ألف والآن زادت نسبة الإصابة ليصيب طفلا واحدا من مائة. لا توجد إحصاءات سعودية حتى اليوم أو ربما توجد لكن لم نصل إليها بعد. الذي أراه من حولي أن اضطراب النمو الشامل من فرط حركة وتشتت انتباه وطيف توحد في السنوات الخمس الأخيرة بدأ يظهر بشكل ملحوظ لم نكن نراه من قبل وبغض النظر عن التشخيص، فالطفل المصاب بأي مما سبق يحتاج إلى العلاج نفسه من جلسات ومدرسة و(هنا) تكمن المعاناة الحقيقية في عدم وجود أماكن مؤهلة بعدد كبير وواف وأسعار تناسب الجميع. هناك مدارس مستفزة ترفع الأسعار للأطفال المصابين وليتها تفعل ذلك لأجل احترافيتها بل هي ترفع السعر من ثقافتها المتخلفة بأن الطفل عبء عليها يجب أن يدفع الأهل ضريبة هذا العبء إذ تكرمت وقبلته عندها دون أي فائدة حقيقة! الحال فعلا مزر بشكل عام والمعاناة تزيد وبالنسبة لي يصعب أن يرضيني ما هو دون الاحترافية فلا أقبل إلا أروع المراكز وسافرت إليها فعلا. تحدثت كمواطنة سعودية مع مسؤولة في مركز نيو انجلاند عن إمكانية الشراكة مع المركز والخبرة الأمريكية لفتح مركز في السعودية وتجاوبت معي جدا أردت منها موعدا فقط لأعرف الإجراءات المطلوبة لهذه الشراكة وبعدها لا بد لغيري أن يحمل أمانة التنفيذ. لو كانت الوزارة ستتحرك بشكل أكبر وفعال في هذا الجانب فأنا مستعدة لتقديم كل ما بوسعي فعله.
|
#3
|
||||
|
||||
من يساعد أسر أطفال «التوحد» على العلاج؟
د. نجلاء أحمد السويل إن الحياة قد تصادف الإنسان بتجارب من الصعب أن يتكيف معها، ولكن ما أراده الله - عز وجل - وما كتبه وما يقدره للإنسان هو ما سيكون أولا وأخيرا وبلا نقاش أو جدل، وهذا يعني أن من المواقف ما هو صعب وعسير، ومع ذلك فإن رحمة الله - عز وجل - فوق كل شيء. ولا أنسى قصة إحدى الأمهات قبل أسبوع، التي جاءت تحكي حالتها ودموعها تغرق وجهها من الألم، حيث تحدثت عن ابنها البالغ من العمر أربع سنوات وهي سنوات مرت دون أن يتكلم أو يتفاعل إطلاقا، بل هو منعزل تماما حتى لو كان وسط عشرات المحيطين به، فإن له عالمه الخاص واهتماماته الأحادية، وقد حكت الأم أنها كانت تلاحظ ذلك كله وتتساءل باستمرار، إلا أن عاطفتها لم تجعلها جريئة على الإقدام لمراجعة أي طبيب، لأنها كانت تصر خارجيا على أن طفلها طبيعي بينما في داخل نفسها كان لديها إيمان كامل بأن مرضا ما قد أصاب ابنها، ولكنها ربما لا تعرف تشخيص المرض تحديدا، وقد استرسلت الأم تبكي لتقول إن الصدمة كانت عندما شخص الطبيب الطفل على أنه مريض بـ ''التوحد''.. وقتها كانت الفاجعة الكبرى، حيث ذكرت أنها لم تستوعب الأمر إلا بعد أيام، وتقبلت الأمر بكثير من الحزن والألم - كما ذكرت - إلا أن الخطوة التالية كانت أصعب عليها بكثير عندما لم تعرف أين تذهب، من يساعدها، هل هناك جهات حكومية أو مستشفيات من الممكن أن ترعى تلك الفئة المريضة أو تتبنى علاجها.. ذكرت الأم أن الواقع كان أسوأ بكثير من مرض ابنها، حيث لا توجد مستشفيات متخصصة في علاج أطفال التوحد، حتى بعض الجهات كانت كنظام المدرسة لا تأخذ طفل التوحد سوى ساعات محدودة يوميا، وبعضها كان يتبع للقطاع الخاص يمثل ساعات قليلة مقابل مبالغ هائلة ربما لا تستطيع أي أسرة دفعها - كما ذكرت تلك الأم - ثم انفجرت في مزيد من البكاء. ولعل ما رأيته كان محزنا لي بشكل كبير، حتى ظلت صورة الأم ملازمة لذاكرتي أياما بعد المقابلة. حزنت كثيرا لوضعها، وهذا ما جعلني أتساءل حقيقة لماذا لا تكون لدينا مستشفيات كبرى متخصصة بمرضى التوحد ترعاهم ابتداء من العلاج والتنويم، وكذلك تنظيم الغذاء بما يناسب وضعهم الصحي وتحت إشراف طبي عالي المستوى، والسؤال المهم هنا: لماذا تقدم بعض تلك الخدمات التخصصية في دول عربية أقل من المستوى الاقتصادي لدينا، بينما تصرف ميزانيات ضخمة للقطاع الصحي دون أن يتم التفكير أو التخطيط لرعاية تلك الفئة الصعبة، التي ازداد انتشارها بكثرة حتى على مستوى العالم؟ إن الأمر في غاية الأهمية، وهناك أسر تعاني من المشكلة نفسها، فهل من حل في إنشاء مشروع حكومي يرعى تلك الفئة ويحتوي أسرهم؟
|
#4
|
||||
|
||||
يعطيك العافيه
يسلمو
|
#5
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |