العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
400 سعودية يخطفن الأضواء من «طاهيات» المنازل
مطبخ يؤهل للطبخ في رمضان
خاضت المرأة السعودية العديد من مجالات العمل خلال السنوات القليلة الماضية. أنشأت إحدى الجمعيات الخيرية مطبخا نسائيا في مقرها يعمل فيه نحو 400 سيدة من الأسر التي ترعاها الجمعية، منذ بدايات شهر رمضان الكريم. ويعتبر شهر رمضان بالنسبة للسيدات اللاتي يقمن بعمل أكلات من المنزل هو الموسم الأكبر لهن، فالولائم الكثيرة التي تقوم بها الأسر، و رغبة الكثيرين من غير المتزوجين بتناول طعام ذي نكهة منزلية، والشعور بجو الأسرة من ناحية الأكل تجعل الكثيرين يطلبون منهم إعداد الطعام بدلا من الطلب من المطاعم. وحول هذا المطبخ النسائي، قالت لـ ''الاقتصادية'' سمر الطويان مسؤولة في جمعية بنيان الخيرية: ''يستهدف المطبخ تأهيل وتدريب السيدات ليصبح لهن مصدر دخل ثابت، وعندما لاحظنا أن الطبخ المنزلي يجد إقبالا من الكثيرين خاصة من السيدات العاملات أو العائلات التي لديها ولائم كثيرة في رمضان، فكرنا في افتتاح المطبخ في جمعيتنا لتوفير الأدوات اللازمة للسيدات لإعداد الطبخ وإعطاء الثقة للسيدات ومن يتعامل معنا بسلامة ونظافة الأدوات التي نستخدمها''. وبينت أنه بإمكان السيدات الآن مشاهدة المطبخ وطلب الأكلات التي يردنها بالكميات المرغوبة لتسلّمها عند الانتهاء منها، منوهة إلى أن هذا المشروع سيكون بديلا لأكل المطاعم غير الصحي أو للتعامل مع سيدات يقمن بإعداد أكلات من المنزل دون معرفة ما إذا كان مطبخهن والأدوات التي يستخدمنها صحية ونظيفة أم لا. وأشارت الطويان إلى أن المشروع وجد إقبالا رغم حداثته، معتبرة أن هذه الفكرة تعتبر امتدادا لأفكار متطورة وجديدة تقوم بها الجمعية لخدمة الأسر التي ترعاها بحسب سن كل فرد فيها فالمطبخ يناسب السيدات والأمهات. وقبلها قامت الجمعية بتنفيذ برنامج الرعاية المنزلية بتخريج 22 من برنامج الرعاية المنزلية الصحية الذي يستهدف تدريب عدد من فتيات الأسر المستفيدة لمدة ستة أشهر على تقديم خدمات الرعاية الأولية، والقدرة على التعامل مع الأجهزة الطبية الخاصة بقياس العلامات الحيوية، ومعرفة أساسيات التغذية، وتلبيس الجروح بطريقة طبية سليمة، وتشغيل الآلات الطبية البسيطة، وأيضا القدرة على المساعدة في ممارسة المريض الرياضة بقصد العلاج الطبيعي، و التدرب على الأساليب الخاصة بالنظافة الشخصية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة. من جهتها، قالت أم إبراهيم - إحدى السيدات اللاتي يقمن بإعداد طعام من المنزل - إن دخلها في شهر رمضان يتضاعف ويصل إلى عشرة آلاف ريال بينما يكون في بقية الأشهر خمسة آلاف تقريبا، فحتى سعر الأكلات يختلف في شهر رمضان عن باقي الأشهر، فإذا كان صحن السمبوسك بخمسة ريالات يصبح ثمانية ريالات في هذا الشهر. وترجع زيادة الأسعار إلى كثرة الزبائن وعدم قدرتها على تلبية كل الطلبات حتى أنها لا تستقبل أو ترد على هاتفها خلال نهار رمضان وتستقبل الطلبات بعد التراويح. ولفتت إلى أن هذه المهنة تعتمد على ثقة الأشخاص بالأكل، وتابعت: ''إذا استطعت تأسيس قاعدة من العملاء أو ''الزبائن'' يصبح من الصعب أن يلجا العميل لسيدة أخرى''، مشيرة إلى أن النظافة و الشروط الصحية مسألة أمانة وثقة متبادلة بين العميل وبينها فهناك من تطلب رؤية مطبخها من الداخل أو تحضر أدواتها الخاصة لها لتطبخ فيها، وأوضحت أن من يمتهن الطبخ من المنزل لن يمانع من أن يأتي أحد لمشاهدة مطبخه فهو كما يطبخ لنفسه يطبخ لغيره ولكن بكميات أكبر. وأعربت أم إبراهيم عن أمنيتها بوجود جهة رسمية ترعى هذه المهنة وتوفر لها أدوات الطبخ؛ لأنها تجد صعوبة في توفير الأدوات اللازمة لإعداد الأكلات، أو إيجاد من يساعدها لكن ربما تكون المشكلة أنه من الصعب على السيدة الطبخ بوجود زحام أو إزعاج في حالة المطبخ الجماعي.
|
#2
|
||||
|
||||
تراخيص الطبخ من المنزل في المرحلة الأخيرة
ذكرت خلود بنت سعد التميمي، مدير عام الإدارة النسائية في مجلس الغرف السعودية, أن تراخيص الطبخ من المنزل ستكون في المرحلة الأخيرة من مشروع مجلس الغرف الخاص بالعمل من المنزل، والمتوقع أن ينتهي التقرير النهائي منه بعد شهر رمضان. وأوضحت، خلال حضورها حفل السحور السنوي الذي عقده مجلس الغرف لسيدات الأعمال، أمس الأول، في قاعة الفيصلية في الرياض وحضرته نحو 80 سيدة من سيدات وشابات الأعمال وقياديات القطاع الحكومي، أن مجلس الغرف مقصر في التواصل مع سيدات الأعمال ومعرفة احتياجاتهن وطموحاتهن، معتبرة هذا التجمع الخطوة الأولى لمزيد من التواصل للتقارب، وفرصة لتعزيز مختلف الأواصر وتبادل الخبرات والأفكار بين سيدات الأعمال في مختلف القطاعات, وتمنت أن يكون إحدى الآليات الفعالة لزيادة مساهمة السعوديات في مسيرة التنمية الوطنية. من جانبها، اعتبرت منى السيف مصممة الأزياء، أن الحفل فرصة لإيصال مشكلات سيدات الأعمال مع التنظيم الجديد لوزارة العمل, مطالبة بإيجاد مسميات جديدة وزيادة المهن المسموحة للسيدات, فأغلبية قطاعات الأعمال خاصة النسائية تعاني محدودية المهن المسموح بها وتجد صعوبة في تصحيح أوضاع العاملين فيها ما قد يضر بها. وأكدت أن الحفل فرصة لإقامة شبكة علاقات بين سيدات الأعمال تساعد على تطوير عملهن والتعاون فيما بينهن، معتبرة أن الجيل الجديد من الشابات اللاتي يقتحمن مجال العمل الحر أوفر حظا من سيدات الأعمال القديمات وفرصة إبداعهن أكبر وأرجعت السبب إلى زيادة الأنشطة المسموح لهن بممارستها وزيادة التخصصات الجامعية التي تؤهلهن للعمل في المجال الذي يرغبنه كتخصصات الديكور والتصميم. أما آلاء بالشرف صاحبة مشروع لتوريد التمور إلى خارج المملكة فقالت: ''إن الحفل فرصة لإيصال شكوى سيدات الأعمال من طول إجراءات التصاريح والأوراق اللازمة لافتتاح المشاريع, وهو ما يجعل صعوبة على أي فتاة ترغب في بدء مشروعها الانتهاء منه والحصول على الترخيص والتصريح المناسب بينما بتطوير أداء قطاع الأعمال ومجالس الغرف يمكن الانتهاء من تلك التصاريح على الإنترنت ودون الحاجة إلى معقب ومراجع''. وبينت نورة بالشرف سيدة الأعمال أنها تخطط من خلال شركتها لإقامة شبكة بيانات بين سيدات الأعمال في السعودية لتقوية العلاقات وتبادل الأفكار بينهن في خطوة تخدم مشاريعهن.
|
#3
|
|||
|
|||
جميل فالعرب يتقنون الطبخ منذ قديم الزمن و هم من اجود الطباخين في العالم
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
اللهم بدل حالنا الى احسن حال
|
#5
|
|||
|
|||
ماشالله ........
|
#6
|
||||
|
||||
|
#7
|
||||
|
||||
يطالبن المسؤولين في وزارة العمل والتجارة بتصاريح رسمية
«الطاهيات من المنازل» يبحثن عن مكان «تحت الشمس» تعاني السيدات اللاتي يعملن بمهنة الطبخ من المنزل عدم وجود غطاء رسمي لعملهن أو دعم مشاريعهن. لم يعد الطبخ هواية محصورة بين جدران مطبخ فئة من السيدات، بل أصبح حاجة يتعاملن بها خارج أسوار منازلهن من خلال طرق مبتكره لكسب العيش، وبأيديهن يفتحن آفاقا من العمل الشريف الذي ينتظر دعم المسؤولين والجهات المعنية لمنحهن تراخيص تفتح نوافذ رزق في تلك الجدران. ''الاقتصادية'' تقف خلف هؤلاء السيدات في بحثهن عن الرزق، وإيصال ما يقدمنه من عمل للمسؤولين في سبيل منحن حقهن في العمل بشكل نظامي. وحول هذا الموضوع، قالت إحدى الطاهيات من المنزل (أم إبراهيم) وهي في أواسط الأربعينيات مطلقة ولديها عدد من الأبناء: ''عندما تم طلاقي لم يكن لي مورد رزق إلا الضمان، وهو بالكاد يكفي لمعيشة ثمانية أشخاص فأردت أن أوفر في المصاريف، ولجأت لطهي الطعام لأبنائي من بقايا الأطعمة وهي ليست فكرة جديدة علينا، إنما هي إعادة تصينع الطعام المستخدم، وذلك بإعادة طبخه بطريقه جديدة وإخراجه بمذاق جديد، مع الاستفادة من بعض الأطعمة الجافة التي انتهت مدة صلاحيتها للزينة مثل اللوبيا الجافة والمعكرونة والذرة والحمص في تزيين ديكور المطبخ. وبينت أنها حصلت على شهادات شكر من عدة جهات حكومية ومراكز تابعة للشؤون الاجتماعية ومكاتب التوجيه، مشيرة إلى أنها عندما وجدت أن مهارتها في الطبخ ازدادت، حفزها ذلك على اتخاذه مورد رزق، فقررت أن تطبخ وتبيع للآخرين بمواد طازجة تقوم بشرائها من محال تتعامل معها باستمرار، وأوضحت أنها لجات للضمان الاجتماعي لتمويلها ضمن الأسر المنتجة، ولكنهم طلبوا منها عمل بوفيه كامل لموظفات المكتب للتعرف على مهارتها في الطبخ، فقامت بذلك، ومع الأسف لم تحظ بالتمويل بحجة عدم انطباق الشروط عليها، وتابعت: ''حينها توقفت عن مشروع الطهي من المنزل، وإن كنت أفكر في العودة إليه مرة أخرى عندما أجد الدعم الكافي''. من جهتها، أوضحت ''أم عبد اللطيف'' التي لديها مؤسسة لولوه لتجهيز المناسبات أنها بدأت الطبخ منذ سبع سنوات وكانت البداية طهي الأكلات الشعبية البسيطة وأنها بقيت نحو ثلاث سنوات تعرضت خلالها للربح والخسارة وبعدها قامت بإنشاء مؤسسة لتجهيز المناسبات فقط دون الطبخ للطلبات الخارجية، وتابعت: ''لدي كثافة على الطلبات من قبل رمضان وخلال الشهر، ويكون الطلب في العيد أكثر على التعتيمية الحجازية الذي يقابله الديكور النجدي، والتعتيمية عبارة عن 24 نوعا من النواشف والفول والعدس وسوبيا إلى جانب الطبخات الشعبية''. وحول الصعوبات التي واجهتها في عملها ذكرت أنها تقدمت بطلب الحصول على ترخيص لفتح مطعم بعمالة نسائية ولكنها صدمت بنظام منع استقدام النساء العاملات إلا للعمالة المنزلية، وأضافت: ''هناك سعوديات كثر تقدمن لي بطلب وظائف مشرفات، وبصراحة وجدت الراحة بالعمل معهن والثقة التامة، ولكن يوجد بعض الصعوبات مثل أن لديهن أطفال، إضافة إلى عدم وجود مواصلات، خاصة أن العمل يمتد حتى ساعات الفجر الأولى، وما زلت في بداياتي ولا أستطيع توفير حاضنات ومواصلات''. أما ''أم مشاري'' إحدى الطاهيات من المنزل فقالت: ''بدأت الطبخ من المنزل من نحو ثماني سنوات للمساهمة مع زوجي في نفقات المنزل، وبدأت مع الأهل والأقارب، وحينما لمست منهم التشجيع اتجهت إلى التعامل مع عدد من الجهات، وكانت أول طلبية خارجية كبيرة لمناسبة أقيمت في أحد الفنادق الكبرى، وانتقلت بعد ذلك للطبخ في المواسم عن طريق أحد متعهدي المناسبات، حيث يتعامل مع طباخات سعوديات، وأيضا أعمل لحسابي في المواسم مثل رمضان والعيد''. ونصحت السيدات اللاتي يعملن في هذه المهنة أن يتحلين بالصبر وبرودة الأعصاب والأمانة والاتكال على الله والفطنة والحرص، لأنها تعرضت للنصب مرتين وكلفها الأمر قرابة عشرة آلاف ريال من سيدات طلبن أكلات بكميات كبيرة، ولكن مع الأسف الأولى رفضت تسلم الطلبية لأنها تأخرت ربع ساعة فقط، والثانية أغلقت جوالها وكان مصير الطلبيتين الأسر المحتاجة. وأضافت ''أم مشاري'': ''عندما أردت الحصول على ترخيص العمل من المنزل فتحت سجلا تجاريا - تجارة عامة على أن يكون الطهي جزءا منه، واتجهت للحصول على الترخيص فطلب مني أن أقوم بتجهيز مكان، فأخذت أبحث عن شقة أو فيلا لتكون مكان معمل الطبخ، ولكنني مع الأسف ذهلت من ارتفاع قيمة الإيجار وحتى الجهات التي تقدم لنا قروضا كانت شروطهم عقبة أمامي أو لا تفي بالغرض''. ''الاقتصادية'' بدورها حملت التساؤلات لعدة جهات فلم نجد تجاوبا من وزارة العمل أو وزارة التجارة. من جانبه، قال حمد بن سعد العمر المشرف على العلاقات العامة والإعلام المتحدث الرسمي باسم وزارة الشؤون البلدية والقروية: ''بناء على توجيهات وزير الشؤون البلدية والقروية بمساندة الأسر المنتجة، قامت الوزارة بتنظيم منح التراخيص لها دون مقابل بحيث يعمل صاحب الترخيص وأسرته داخل منزله وفق ضوابط وشروط محددة''. أما أسماء الخميس مدير عام مكتب الضمان الاجتماعي النسوي بمنطقة الرياض فشددت على أن برنامج الأسر المنتجة ضمن تسعة برامج للمشاريع الإنتاجية التي وافق عليها المقام السامي عام 1428هـ، والتي من بينها الطبخ من المنزل. وتابعت: ''بالنسبة لموضوع الطبخ من المنزل فيقف الأمر أمام تقديم الطاهيات تقريرا طبيا بخلوهن من الأمراض المعدية قبل أي شيء، ونقوم بزيارة البيت والتأكد من نظافة المكان والمطبخ ونظافة المكان المهيأ للعمل وكذلك الأدوات، مع المتابعة وتشجيعهن بأن نجعلهن يقمن بالطبخ للمناسبات التي تنظمها الوزارة''. فيما ترى هدى الجريسي رئيس لجنة ''الأسر المنتجة والعمل من المنزل'' بمركز الرياض لتنمية الأعمال الصغيرة والمتوسطة، أن الرقابة على الطاهيات من اختصاص وزارة الشؤون البلدية والقروية، وقالت: ''لا أعتقد أن هناك تداعيات سلبية اجتماعية أو صحية في هذا المجال، ولو أن هذه المخاطر قائمة لما وجدنا مطاعم وأحيانا فنادق تلجأ لهؤلاء الطاهيات''.
|
#8
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |