معلومه لا يعلمها الكثير سبحان الله

[ملكه الرومنسيه]

هذه معلومه فعلا ماعرفه
جزاك الله خير ويجعلخا في موازين حساناتك
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
تقبلي مروري

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[استغفرالله]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكه الرومنسيه     هذه معلومه فعلا ماعرفه جزاك الله خير ويجعلخا في موازين حساناتك مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه تقبلي مروري

الحمدالله انه استفدتي \شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[شهرزادشهرزاد]

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[استغفرالله]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهرزادشهرزاد     جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[رسامه ~]

بارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك وجزاك الجنة

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[استغفرالله]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رسامه ~     بارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك وجزاك الجنة

اللهم امين شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[سـيف]

[quote=استغفرالله;8475268]
.

سُئل الشيخ العلامة محمد بن عثيمين –رحمه الله– هذا السؤال:

لماذا خص الله سبحانه وتعالى الصيام بقوله الصوم لي وأنا أجزي به ؟

فأجاب :

هذا الحديث حديث قدسي رواه النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه قال الله فيه : (كل عمل ابن آدم له الحسنة بعشر أمثالها إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به) وخصه الله تعالى بنفسه لأن الصوم سر بين العبد وبين ربه لا يطلع عليه إلا الله ، فإن العبادات نوعان : نوع : يكون ظاهراً لكونه قولياً أو فعلياً . ونوع : يكون خفياً لكونه تركاً . فإن الترك لا يطلع عليه أحد إلا الله عز وجل فهذا الصائم يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجل الله عز وجل في مكان لا يطلع عليه إلا ربه فاختص الله تعالى الصيام لنفسه لظهور الإخلاص التام فيه بما أشرنا إليه

وقد اختلف العلماء في معنى هذه الإضافة فقال بعضهم : إن معناها تشريف الصوم وبيان فضله وأنه ليس فيه مقاصه أي أن الإنسان إذا كان قد ظلم أحداً فإن هذا المظلوم يأخذ من حسناته يوم القيامة إلا الصوم فإن الله تعالى قد اختص به لنفسه فيتحمل الله عنه أي عن الظالم ما بقي من مظلمته ويبقى ثواب الصوم خالصاً له .

.
========================================
.

أولا:
فتوى ابن عثيمين تخالف ما رواه الإمام مسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:

(أتدرون ما المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: إن المفلس من أمتي، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا. فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته. فإن فنيت حسناته، قبل أن يقضى ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار ...)

فلو كان ما قاله ابن عثيمين صحيح، لما ذكر الحديث كلمة الصيام مقرونة مع الصلاة والزكاة، ثم كيف يوصف بأنه مفلس وفي صحيفة أعماله أجر الصيام لم يمس...؟

ثانيا:
الصلاة جائت في الشرف والمنزلة في المرتبة الثانية بعد التوحيد، في حين أن الصيام جاء في المرتبة الرابعة، فلو كان هناك أعمال صالحة تخرج عن التقاضي لكانت الصلاة وليس الصيام، هي الأحق والأولى بأن لا تمس.

نسأل الله السلامة والعافية.

.

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[استغفرالله]

[quote=سـيف;8529028]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استغفرالله     . سُئل الشيخ العلامة محمد بن عثيمين –رحمه الله– هذا السؤال: لماذا خص الله سبحانه وتعالى الصيام بقوله الصوم لي وأنا أجزي به ؟ فأجاب : هذا الحديث حديث قدسي رواه النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه قال الله فيه : (كل عمل ابن آدم له الحسنة بعشر أمثالها إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به) وخصه الله تعالى بنفسه لأن الصوم سر بين العبد وبين ربه لا يطلع عليه إلا الله ، فإن العبادات نوعان : نوع : يكون ظاهراً لكونه قولياً أو فعلياً . ونوع : يكون خفياً لكونه تركاً . فإن الترك لا يطلع عليه أحد إلا الله عز وجل فهذا الصائم يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجل الله عز وجل في مكان لا يطلع عليه إلا ربه فاختص الله تعالى الصيام لنفسه لظهور الإخلاص التام فيه بما أشرنا إليه وقد اختلف العلماء في معنى هذه الإضافة فقال بعضهم : إن معناها تشريف الصوم وبيان فضله وأنه ليس فيه مقاصه أي أن الإنسان إذا كان قد ظلم أحداً فإن هذا المظلوم يأخذ من حسناته يوم القيامة إلا الصوم فإن الله تعالى قد اختص به لنفسه فيتحمل الله عنه أي عن الظالم ما بقي من مظلمته ويبقى ثواب الصوم خالصاً له . . ======================================== . أولا: فتوى ابن عثيمين تخالف ما رواه الإمام مسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أتدرون ما المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: إن المفلس من أمتي، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا. فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته. فإن فنيت حسناته، قبل أن يقضى ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار ...) فلو كان ما قاله ابن عثيمين صحيح، لما ذكر الحديث كلمة الصيام مقرونة مع الصلاة والزكاة، ثم كيف يوصف بأنه مفلس وفي صحيفة أعماله أجر الصيام لم يمس...؟ ثانيا: الصلاة جائت في الشرف والمنزلة في المرتبة الثانية بعد التوحيد، في حين أن الصيام جاء في المرتبة الرابعة، فلو كان هناك أعمال صالحة تخرج عن التقاضي لكانت الصلاة وليس الصيام، هي الأحق والأولى بأن لا تمس. نسأل الله السلامة والعافية. .

الله يجزاك خير اخوي على الافاده

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[الفراشه المؤمنة]

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[استغفرالله]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفراشه الشقيه

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.