![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... (( الأمير السعودي بين المكانة الاجتماعية والمنصب العام..!! )) مداخلة سمو أمين الرياض في برنامج (الحياة كلمة) وملاحظته على الشيخ سلمان العودة أحدثت توتراً ملموساً في مناخ البرنامج انعكس بعد نهايته على شكل موجات شعبية منددة بهذه المداخلة ، وزاعمة بأن الأمير استغل مكانته الاجتماعية ليكمم أفواه النقد البناء ويحجب الحقائق التي شاهدها الجميع في شوارع الرياض وأنفاقه وأحيائه ، لاشك أن من حقه أن يتداخل وأن يعترض على عدم التوثق من الحقائق ، ولكن أخذ عليه استغرابه من تطرق الشيخ سلمان العودة لكارثة الرياض دون أن يكون هناك سؤال من متصل ! ، ما يعني أن الأمير كان يعتقد أنه لا يحق للشيخ أن يتحدث عن الفساد ما لم يسأله أحد ! ، الحقيقة لم تكن هذه المداخلة هي الأولى التي تثير الرأي العام من قبل بعض الأمراء ، فقد سبق أن تداخل أحدهم مداخلة ساخطة نارية ضد مجموعة من النقاد الرياضيين ، وكذلك فعل بعضهم ضد مخالفيه في الفكر ، بالإضافة إلى التوصيفات الغريبة التي تشكك في نزاهة بعض الحكام الوطنيين من قبل بعض أمراء الأندية ! لا أخاله يخفى على هؤلاء الأمراء أن مداخلاتهم وتصرفاتهم الغير مبررة تسير بها ركبان الفضائيات والإنترنت إلى كل مكان ! ، تسير بها إلى الخليج والوطن العربي وإلى العالم بأسره ، وتسير بها إلى منظمات حقوق الإنسان ومراسلون بلا حدود وغيرها من المنظمات التي تقيمنا سنوياً ، وهذه المنظمات تعد كأهم مصادر الباحث على مستوى العالم برمته ، وكل هذه المداخلات التي تبث في الفضاء الرحب أو على مواقع الإنترنت المفتوحة تعطي انطباعاً خاطئاً في الخارج عن صورة المواطن في فكر الأمير السعودي وطرق التعامل بينهما ، وتكميم الأفواه ومصادرة الرأي الآخر وقتل حرية التعبير في مهدها ! ، وهذه التصرفات للأسف الشديد لا تحسب على أصحابها ، وإنما تحسب على الدولة والشعب والقيادة ، تلك القيادة التي دشنت عصر الإصلاح ونادت بحرية التعبير المسؤولة والنقد البناء..! هذه الأخطاء لا تعكس منهجية القيادة في التعامل مع المواطن ، ولا تعكس بالضرورة مستوى التعامل بين الأمير وبين المواطن السعودي ، فقد شاهدنا في السنوات القليلة الماضية جرأة بعض المثقفين على بعض الأمراء ، وشاهدنا حالات من السجال الفكري والنقد البناء وأحياناً المطالبة بالاستقالة من قبل هؤلاء المثقفين تجاه الأمراء ! ، وسمعنا عن عرائض وخطابات رفعتها مجموعة من الحقوقيين إلى القيادة السياسية وطالبت فيها بمحاكمة مسؤولين كباراً حول تهم بانتهاكات لحقوق الإنسان ، وخطابات أخرى طالبت فيها باستجواب من أسمتهم "أمراء السلب والنهب" ، على خلفية كارثة جدة ، متهمة إياهم بتهم عنيفة مثل القتل الجماعي عبر الفساد والإهمال ، وهذا دليل دامغ على أن القيادة لا ترى بأساً في أن يقوم المواطن بنقد أخطاء بعض الأمراء ، وهو انعكاس واضح للرغبة الصادقة في الإصلاح ، ولا شك أن الكثير منا قد وقف على التعامل الحقيقي بين الأمير وبين المواطن السعودي ، وأدرك بأن غالبية الأمراء يتعاملون بطريقة لائقة مع المواطنين ، وأن مثل هذه التصرفات الغريبة لا تمثلهم إطلاقاً ، ولا تعكس تصورهم لقيمة المواطن السعودي كإنسان ، كما أن هذه الأخطاء لا تعكس بالضرورة أسلوب تفكير منهجي حتى عند هؤلاء الأمراء الذين وقعوا في مثل هذه الأمور ، فالإنسان معرض للخطأ والنسيان والإهمال والتقصير ودائماً تكون العبرة بالاعتراف بالأخطاء وتحمل مسؤوليتها والاعتذار عنها . المطلوب من هؤلاء الأمراء أن ينسجموا وتوجهات القيادة السعودية ، ويدركوا بأن مثل هذه التصريحات والتصرفات تحرج القيادة في الخارج والداخل ، وتحرج العائلة المالكة ، وتشوه صورة الشعب السعودي وتصوره بشكل لا يليق به أمام شعوب العالم ، وعليهم أن يعرفوا بأننا دخلنا في مرحلة فضائية مفتوحة يدون كل شيء فيها ويسجل وينشر ويقيم ويعود سلباً أو إيجاباً على مكانتنا كدولة تسعى للتقدم في شتى المجالات ، وعليهم أن يفصلوا بين مكانتهم الاجتماعية المصونة كأمراء استحقوا عليها التقدير ، وبين مناصبهم العامة وأداءهم الوظيفي في خدمة الوطن والمواطن التي يستحقون عليها التقييم والتقويم والثناء والنقد ، فبعد أن قبلوا بالمنصب العام وقرروا أن يخدموا الوطن والمواطن من خلاله فلا يسعهم إلا أن يقبلوا بتبعات هذا المنصب ويتحملوا مسؤولياته المباشرة والأدبية ، ويتواضعوا للتوجيه والتقويم ، وأن لا يضيقوا بالرأي الآخر أو حتى بالكلام العابر بقدر ما يضيقوا بالأخطاء الفادحة التي تتسبب في إزهاق أرواح المواطنين أو ضياع ممتلكاتهم أو إهدار المال العام أو تخريب البنى التحتية وممتلكات الدولة ! ، فالحديث عن هذه الأمور لا يعني بالضرورة أن الأمير مشارك فيها ، أو جزء منها ، بل يعني أن الناقد يستنجد بالمسئول سواء كان أميراً أو لم يكن ليلفت انتباهه إلى مثل هذه الأخطاء الخطيرة التي تهدد حياته ومستقبله وممتلكاته ، وليلقى منه استجابة الأب الحاني ، والمسئول الأمين ، والأمير الصادق ، الذي يقدم مصلحة الوطن وأمانة المسئولية على كل الاعتبارات الأخرى ، بما فيها شخصه ومكانته الاجتماعية . والملك عندما أماط اللثام عن وجهي الفقر والفساد البشعين وفضحهما على رؤوس الأشهاد كان يعرف بأنه يقدم اعترافاً رسمياً بوجودهما ، كان يعرف بأنه يدلي باعترافاته بشأن مسؤولية الدولة عن علاجهما والقضاء عليهما ، ولم يركن لشخصه أو لمكانته الاجتماعية ويكابر ويترك الفقر يستشري في صفوف المواطنين أو يدع الفساد ينهش في جسد الدولة بدون أن يجرؤ المواطن على نقدهما أو فضحهما أو تعريتهما ! ، وإنما ركن لأمانة منصبه العام ومسؤوليته أمام الله سبحانه وتعالى ثم أمام شعبه ليواجه الفقر والفساد ويضعهما نصب عينه ! ، وبرغم أن أزمة الفقر لا تزال تضرب بأطنابها في نسيج المجتمع السعودي ، ومعضلة الفساد لا تزال تنخر في مشاريع الدولة إلا أن هذه الخطوات الجريئة التي أقدم عليها الملك عبدالله كانت كفيلة بوضعهما تحت المجهر ، فكونه يعترف بوجودهما ويدعو لمحاربتهما فإنه يجسد مثالاُ حياً لبقية المسؤولين من تحته يخبرهم فيه بأن الاعتراف بوجود الفقر أو الفساد أو الأخطاء لا تعني بالضرورة المشاركة فيها ، بل إن العكس تماماً هو الصحيح ، فهو دليل حي على أن من يفضح الفساد ويسقط ورقة التوت عن الفاسدين ، فهو الأجدر بالثقة والأمانة والمصداقية..! طيب الله أوقاتكم.. ممنوع |
#2
|
||||
|
||||
![]() عليكم السلام ورحمة الله
رائع كعادتك ياخي العزيز مدثر مقال جريء وربما هذا المقال لن يتجاوز شفرتيٌ مقص الرقيب ولكن الاهم من ذلك إنك وضعت النقط على الحروف ووضحت الخط الفاصل بين القيادة التي تدير شؤون البلاد وبين الافراد الذين يعبرون عن آراءهم الشخصية , أنتمائهم للأسرة الحاكمه لايعني انهم اصاحب قرار بل يحق لهم مثل غيرهم الادلاء بالاراء مع حفظ الالقاب والمكانة الاجتماعية لهم , تمنى مسقبلا أن نشاهد في الصحافه الرسمية وغير الرسمية مثل هذه المقالات !! شكراا لك أخي العزيز
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ممنوع
![]() ![]()
|
#4
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ابدعت فاجدت شيخي ولكن مايهمني بالموضوع هو الموقف المحرج اللي حط نفسه فيه سلمان العودة فهو اخذ مقلب في نفسه ( فقد تحدث في بداية الحلقة عن الفساد الاداري وبعد ذلك قال للامير انت في محل النزاهة تناقض عجيب منه ) الاغرب من ذلك هي حالة الرعب اللي اصابه بعد هذه المداخلة ومحاولته الاعتذار في ختام كلامه والاكيد كل ماشاهدته وتذكرت ماضيه اقول اللهم يامقلب القلوب والابصار ثبت قلبي على دينك
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ياليت المقالات والإنتقادات تغير من الوضع الى الأفضل
دائماً ندندن بلا فائدة تذكر
|
#6
|
||||
|
||||
![]() أنا ماأدري هالأمراء ماعندهم شغل ولامشغلة مقابلين هالقنوات أربع وعشرين ساعة
والخط مفتوح معهم ![]() فلس البدو حياك ![]()
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
ليسمح لي شيخي بالرد على زنتيب صاحبة اللسان السليط فاقول لها الله يحييتس يازنتيب ![]()
|
#8
|
||||
|
||||
![]() متى أستطعنا الفصل بين منصب إجتماعي وبين منصب إداري عندها فقط سنحقق المهنيه بحذافيرها وأرى ان هذا من الامور البعيد حدوثها , خصوصا واننا شعب طبقي مهما حاولنا تمييع ذلك ! مقال جميل جدا
|
#9
|
||||
|
||||
![]() لاتلعب بالنار تحرق اصابيعك
انا استغربت المادخل وطريقة الحديث ووضح كثيرا ارتباك العوده والمقدم ايضا كان بن عياق يتحدث وكأنه يقول هين الوعد قدام لكن لايمكن تشبيه مداخلته بمداخلة طيب الذكر صاحب الجمله الشهيره ((الخطط المدروسه )) فتلك في بدايتها كانت الوقاحه والعنجهيه وفي نهايتها كان الكبر والغرور بقفل الخط وانهاء الاتصال بين هذا وذاك لاننكر وجود من يتحلون بالاخلاق والادب انا دائما اتساءل وشلون يفتح لهم الخط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
#10
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
سؤال اضحكني كثيراً وخاصة لما اتذكر موقف حصل لي وكنت انتظر الدور يجيني بالاشارة اللي كنت واقفن فيها والدور لنا والدور اللي بعدنا للي يجي من القصور المهم بقدرة قادر الاشارة تعدتنا لهم ويوم تعدوا راحت للي بعدهم واللي بعدهم همن جتنا مع اللي المفترض انهم بعدنا بلفة كاملة واخرتها تقولين شلون يفتح لهم الخط ![]()
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |