العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
انهيار العشم
السلام عليكم
ويل لكل طموح من خيبة الأمل .. لا تعلي سقفك ... فما للطموح معنى اذا مضى قدر الله عليك وهو ماض لا محالة . كيف لانسان أن يصطحب حسن الظن بالله ثم بالمجتمع المحيط ويأمل ويتطلع بشوق للمستقبل إذا كان باب الوظائف مسدود وفي طريقها ألف عقبه .. وبالتالي سن الزواج ارتفع .. وعلا معها صيحات العنوسة ونتنها..! كيف لميسور الحال أن يمتلك منزل العمر ... وقد أصبح المليونير هو فقط من يستحق امتلاكه .. وحولنا هالة عظيمة من الشروط والإجراءات والاستثاءات والحلول العقيمة التي تجعلنا نطئطئ انكسارا لصاحب العقار عندما يلسعنا بسياط رفع الإيجار او الخروج من المنزل . لا سكن لا زواج لا وظيفة = لا مسؤوليات لاذات متحققه حلمنا بالطبيعي .. سكن صغير مليء بالحميمة زوجة صالحة تمثل حياة سكننا ونبضه ثم بالغنا بأحلامنا قليلا وتمنينا أن نمتلك استراحة صغيرة بعيدة عن ضوضاء المدينة وصخبها يتقافز فيها أطفالنا تمنينا -فقط - أن نحصل على أماننا العاطفي والمادي فهو سعادتنا كبشر في هذه الحياة .. ولكن ما كل ما يتمنى المرء يدركه ! من المسؤول عن كسر أحلام الشباب والشابات ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل أختم بهذا الحديث عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) . فاللهم لا تحرمنا ما عندك يا رب وأعل حظوظنا في الدنيا والآخرة
|
#2
|
||||
|
||||
هناك اعتقاد لدى كثير من الناس بأن من نشأ تعيسا في طفولته ومراهقته فإن التعاسة ستلازمه أغلب حياته لأن منظوره للحياة اعتاد مرارة التعاسة و استنكر حلول الفرح !
أنا اقلب هذا الاعتقاد وأراه بنظرة مختلفة فأقول هل من نشأ سعيدا في طفولته ومراهقته مع اضمحلال المعطيات وضيق نافذة الأمل سوف يستمر سعيدا ويتذوق حلاوة الحياة وهو محاط بالحرمان من الضروريات رغما عنه ومهما بذل من جهد ! يا رب اسقنا من معين رحمتك وفضلك انك أنت ذو الفضل الجواد الكريم !
|
#3
|
||||
|
||||
ان تعاسه الطفوله ليست مرتبطه ارتباط موكد بانها ستستمر حتي بلوغ الشخص
بل على العكس اغلب الناجحين مرت على طفولتهم المعانه واسرتهم لديها وقت طويل الم تسمع بقول ان النجاج يولد من رحم المعانه اني لااشك في هذه المقوله فقد عاصرتها في طفولتي واخذت المعانه تجثو على جسدي الصغير لاكن بالامل والصبر تجاوزتها واعتقد اني ولله الحمد رجل ناجح
|
#4
|
||||
|
||||
ما شاء الله تبارك الله
الله يزيدك من الخير ولكني دعني اعطيك استنتاجي انت رجل في الاربعينات من العمر استطعت اقتناص فرصة عندما كانت الفرص ( الوظيفية ) و ( الدراسية ) متاحة بأكثر من احتياج الأفراد وعددهم هل استنتاجي صحيح ؟
|
#5
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أعجبني الكلام هذا .. عشت الحلم وكأنه واقع .. ..
|
#6
|
||||
|
||||
لاوالله انا عمري مازال صغير ولم اتعين الا عام 1427 اقسم لك اني لم ارى انسان من ابناء جيلي كافح واجتهد ولم ينجح . من تجربتي (اي امر تسعى له وتكافح من اجله ستناله مهما طال الزمن) لاكن قبل ان تقدم علي اي شى لابد ان تكون نيتك سليمه وخالصه لوجه الله وبعدها ثق انك ستصل
|
#7
|
|||
|
|||
اخالفك الرأي ايتها الفاضلة فمن كانت بدايته محرقة ..كانت نهايته مشرقة,, ومحدثك ممن انطبقت عليهم هذه المقولة ,,,
والمرئ مطالب ببذل الاسباب للحصول على مايتمناه كما ان لصفاء النية وحب الخير للغير من اكثر مايعودعلى المسلم بالخير ,, عن زيد بن ثابت قال: سمعت رسول الله يقول: { من كانت الدنيا همه، فرّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كُتب له، ومن كانت الآخرة نيّته، جمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة } [رواه ابن ماجه وابن حبان]. ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه وأكبر مثالا على ذلك قصة يوسف عليه السلام يسرالله لنا لك ولجميع المسلمين والمسلمات أمورهم وجمع لنا ولكم بين الدنيا والأخرة |
#8
|
||||
|
||||
كلام مليء بالتقائل إرتوى منه الكثيـــــــــر ...... هنيئا لك هذا الفكر ،،،
|
#9
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الله يجزاك بالخير كلام من ذهب
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أخي الكريم الاستدلال بالآييات والأحاديث فن لا يتقنه الا من كان فقيها في لدين أنت تعضني بأن لا أجعل الدنيا همي ... وكأنني أريد أن أعثو في الأرض فسادا وأمتلك كل ما تسقط عليه عيني في حين أنني فقط عملت بما استخلفني الله فيه وما أمرت بعمارته فطلبت الزواج لأنه حلال يكفيني عن حرام وطلبت الوظيفة لأنها حلال تكفيني مذلة السؤال وطلبت الأولاد لانهم زينة الحياة الدنيا أربيهم بما يرضي الله وأتركهم خلائف الأرض بعدي !! لذلك ليست الدنيا همي .. ولكنني مستخلف في الأرض وعامل !! بسنة الله وشرعه شكرا لك على المرور
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |