العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
ذكرى الموعد الأخيــــــــــر .. غربة ورماح .. ***
من أقسى المشاعر أن تحاول ان تعيش ماتعلم انه "مستحيل .."
تعلم يقينا انه لا شي هناك .. ولكن ومع ذلك تشعر كأنك تتلمس شيئا تظن -وهما - انه ملامح بريئه لملاك !!! / تذهب لنفس المكان .. في ذكرى رحيله .. تعيش تفاصيل الموعد الأخير .. ويتكرر المشهد .. ويتكرر .. ولكن سيدي انت في الصورة لوحدك .. !!! \ يوما ما ..سيبكي ذلك المكان .. رحيلك أنت كذلك .. وسيشعر المكان بوحشه الفرقى .. عندما لايحضر أحد في ذكرى الموعد الاخير.. وسيكون حينها المشهد باهتا ... حيث لا أحد .. / يوما ما سوف لن تزف الطرقات خطواتك .. وسيغيب اخر الاوفياء .. \ يوما ما.. ستسقط ورقة من تلك الشجره .. ولكنها لن تصل الى الأرض.. فقد انتهى المشهد .. وبين السماء وارض ميعاد لقياك .. تردد لحن حزين .. سيدوم طويلا .. / سيدتي يوما ما .. سيخوض المحارب أخر معاركه امام ذكراك .. وقد قٌتل مقبلا بوجدانه عليك .. قتل وهو يحملك نورا يضيء ظلمات النسيان .. قتل وهو يكتبك بالنور .. على جدران صمته .. وحنينه .. قتل وهو يكنك "بين الأضلاع " كاحد اهم مقدساته .. قتل .. شريدا وحيدا .. غريبا .. ولكن لم يكن قبره في ساحه المعركه ... !!!! \ في الذكرى التاليه .. ظهر في نفس مكان الموعد الأخير ... ورقة معلقة بين السماء والارض .. وشاهد قبر .. حينها سكت الناي .. :::::::::::::::::::::: وتقبلوا تحياتي .. الاهداء الى الورقه .. والناي .. وتفاصيل المشهد الاخير الاهداء الى الطرقات .. الثكلى بخطوات الاوفياء |
#2
|
||||
|
||||
المحارب
تحيةٌ وسلاما وبعد رغم الجفاء الذي أكنّه لك ، إلا أنَّ فيك بقية من عبق "شاكر السياب " ..! فلله ما أجملك وأنت تقول: تعلم يقينا انه لا شي هناك .. ولكن ومع ذلك تشعر كأنك تتلمس شيئا تظن -وهما - انه ملامح بريئه لملاك !!! تذهب لنفس المكان .. في ذكرى رحيله .. تعيش تفاصيل الموعد الأخير .. وشاكر السياب يقول: "لا بدّ أنْ تعود وإنْ تهامسَ الرفاقُ أنّها هناك في جانبِ التلِ تنامُ نومةَ اللحود، تسفُّ من ترابها وتشربُ المطر كأنّ صياداً حزيناً يجمعُ الشباك ويلعنُ المياهَ والقدر " المحارب ..أيُّها الرفيق إن " الغربة والرماح " تجرّعها قبلك " عنترةٌ و"نزار " وكل المبدعين ..! فلا بأس أن تنتظر " ورقة معلقة بين السماء والارض .." ..! لأن هذه الورقة هي " الحياة " ..! لكَ حُبّي دائماً وأبدا.
|
#3
|
||||
|
||||
استهلالة ..... في ذكرى الرحيل .. المساحة المشروعه للانتظار لا متناهيـه .. يطير منها سرب الاحلام ..الى نفس ذلك المكان.. ويعود اليها .. محملة بالاوهام ..تساقطها علينا .. ونحن نجمع منها بلا يدين .. وخطواتنا تقودنا الى الحِصار .. . . في مأتـم الغياب ..انعي قلبي التائه الذي رحل في غياهِب " السراب " .. ولم يعود .. وقد قلت ذات يوم ..لاجل ذلك الهارب / عِدنـي أن لاتعيرني " الحقيقة " عاريه ..وان ألحيت في سؤالي عنها .. جنون يعتريني حين تترنح في عقلي ..تفتح به اخاديد يسيل فيها هذيان .. وأفكار مبعثره لا أقوى على لملمتها .. وأشعر بطنين ضرباتها في رأسي .. الا تعلم .. انه في أحايين كثيره أشعر بان الوهم أجمل من " الحقيقة " .. تلك التي نطلبها ونرفضها في ذات الوقت .. نبحث عنها وننبذها ... نمد أيدينا اليها كـ " طوق نجاة " ذات لحظة تخبط في أمواج الحياه .. وما ان نحكم قبضتنا عليها حتى نفلت منها ونبعدها .. نختلس النظر اليها .. حتى اذا ما لاحت امام ناظرنا نشيح بابصارنا عنها .. تعايِشُنا معها .. ك التناقضات الانسانيه ..التي نعيشها وهي جزء منا .. نعم .. لاجل ذلك الهارب .. اكره الحقيقة .. أريد أن أنفيها من مدن أحلامي .. أزفرها بعد لحظة اختناق بها لتعانق ريح الخريف تنقلها لديارك .. وتسقط ورقة صفراء .. كحياتي في غيابك .. ألقيها مع أثر خطواتك ليغسلها المطر وتسيح مع قطراته لتمسي مطعونه بسهامه .. ولن أثأر لها ... / أو لاتعدني .. بل ساعدني .. كيف اصيب عنقها برمحي ل تتهاوى ساقطه حين تتسلق سلالم أضلعي ..وتحاول الوصول لاعمق نقطة في قلبي .. وكيف أقطع سلاسلها ..التي تقيد معصمي وتقودني الى مدائن الغيم وعوالم الظلام .. / او لا تساعدني .. بل أسمعني حيث أقول : . . . . ........ هنا حرف تعثر في خطوة الانكسار.... غير قادر على المقاومه .. . . . خارج النص : (( .. ثمة نوافذ مغلقة .. حَرّمَت علي نافلة الشكر .. لما استهلت الروح به .. ولي قلم كادح .. يجُر كرم الآكابر أمـداً ومن " السـر " ينبع غدير الامتنان وفاء ًواعتزازا ً .....
|
#4
|
||||
|
||||
سمفونية جميلة استمتعنا بقراءتها من بدايتها حتى نهايتها أخي المحارب.
تصوير جميل للمشاعر القاسية وللمشهد في جميع مراحله. وتصوير رائع للمعركة التي خاضها المحارب وذلك عبر استخدامه الدلالات اللغوية المناسبة. لك فائق احترامي وتقديري على جهودك المميزة المبذولة.
|
#5
|
||||
|
||||
بين الحب والجفاء .. هاهو ابو الطيب .. احد المحاربين القدامى .. حاضرا في الذاكرة .. اعجبتني البساطه وانت تعترف لاحدهم مشعورك تجاهه ياصاحبنا .. الم يأن لهذه السنين العجاف ان تزيل ذلك الجفاء فلله دره من نص .. قلب الجفاء حبا دائما أبديا .. كقاريء عتيق للنصوص يستحيل معك ان أنكر ان قراءة الحياة تلهمنا اياها "ورقة" قراءة جميلة وفاخرة .. اما غربتي ايها الرفيق .. فانها احدى اهم ملامحي .. "كلما حل طاريه " احيانا نعشق الجراح .. أتعلم !! تحياتي لك .. |
#6
|
||||
|
||||
فليعذرني الاصدقاء .. انني هنا ..
ولكنني مزاجي القلم .. وقد اخذت على نفسي ان لا اكتب حتى اريد ذلك .. وليس لمجرد الرد .. اعدكم بالرد ان شاء الله ولكني انتظر اللحظه التي تنطلق فيها الافكار .. كجياااااد للحق رد الشادن حكايه أخرى .. |
#7
|
||||
|
||||
سيدي ايها المحارب الاخير
وكانه مشهد خريفي هو الذي اراه تتساقط فيه ارواق الذكرى من كل مكان تتبعثر فيه الكلمات يطول انتظار تعرف ان لا لقاء فيه وكانه انتظار طيف لن يجيء ولكن ولسبب ما تنتظر جميل ما كتبت سيدي احترامي
|
#8
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
هنا توقفت الحياة واستسلم محاربنا معلناً نهاية واقع وبداية ذكريات الذكريات ازعاج لصمت عش حلمك لوحدك فصدقني ياصاح جماله قبل وصوله فجمال الشتاء بعد فصل الصيف فهكذا لذة الدفء بعد البرد جرب ان تحب نفسك اذا اردت الحياة صحيح انه مرتبه من مراتب الغرور ولكن لايوجد من يستحق فمجرد ما تنتهي الرحلة الزمنية لهذة الذكريات ويتم الوصول تنكشف الحقيقة فالتاريخ يثبت ذلك ولبو الطيب امبراطور اللغه بالعصر الحديث تحية وسلاما |
#9
|
||||
|
||||
قد نمحو تاريخنا الكتابي المترع بهم بنقرة واحدة على مفتاح (delet)
فهل من زر نمحو به ذاكرة قلوبنا ... حينما يكون النسيان نعمةً لم نُخلق للتنعم بها والتمرغ في فردوسها .. المحارب لا أخفيك ... كلماتك تحرض الإلهام .. وتستفز الكلمات الكسلى المتثائبة بعد طول سبات أسعدني أن أعود بعد طول غياب لأجد صخب حرفك يملأ المكان متألق ... دائماً وابدا
|
#10
|
||||
|
||||
مشهد
ارتعشت يداها .. وارتبكت .. وقالت له لاريد الاستمرار .. في صداقتنا لماذا .. سألها بلا لهفه .. فهو لايرى ان الامر مثير للرهبه او حتى للمتعه قالت .. اخاف ان ننجرف .. ضحك طويلا في أعماقه وقال كم هي ظالمه "ن" ننجرف .. أي ثقة تلك التي جعلها تقول ذلك .. فقط انه غرور الانثى داخلها.. هز رأسه وابتسم بلطف .. وطمأنها بقوله اتفهم .. ولم يكن يقصد موقفها .. بل يتفهم دوافعها ويعذر لها بساطتها .. وشي من غرورها .. مايعتمل داخلها انما هو حواجز الخوف والممانعه بل هو ربما لهفتها لان تشعر أن أحدا ما ..يشاطرها فتات حرف .. او لربما هو ثقتها المفرطه في أن سحرها سيدير رأس أحدهم وقد راهنت على طلبه منها البقاء .. ولكنه لم يفعل وخسرت الرهان مع نفسها |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |